شيري عادل تظهر بإطلالة كلاسيكية بعد غياب| شاهد
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
شاركت الفنانة شيري عادل، صوراً في أحدث ظهور عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام.
وظهرت باطلالة كلاسيكية بجيبة قصيرة وبليزر طويل من اللون الاسود، مع نضارة مميزة.
يذكر أنه تحدثت النجمة شيري عادل عن شخصيتها في فيلم «أصل الحكاية»، موضحة أنه دور جديد ومختلف عن الأعمال السابقة التي قدمتها.
وقالت شيري عادل، ببرنامج سبوت لايت تقديم الإعلامية شيرين سليمان والمذاع على قناة صدى البلد، إن دورها بالفيلم لا يشبهها بالحقيقة، ولم تكن تتخيل من قبل أن تقدمه في عمل فني، موضحة «الدور مختلف عن أي حاجة عملتها».
وتابعت شيري عادل، أنها سعيدة بالعمل مع المخرج محمد أمين «قدر يخليني أعمل الشخصية بطريقة وشكل مختلف».
وأوضحت، أن الفيلم يناقش قضية من وجهات نظر مختلفة، ومن خلال شخصيات لهم وجهات نظر مختلفة كل واحد عن الآخر.
وأضافت: «كلنا عايشين في بيت واحد والبيوت كلها مفتوحة على بعض، وحياتنا واحدة، وبندخل في حياة بعض».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أصل الحكاية أحدث ظهور اجتماعي التواصل الاجتماعي انستجرام برنامج سبوت لايت شیری عادل
إقرأ أيضاً:
عضو الملكي للشؤون الأوروبية: استطلاعات الرأي تظهر تراجعا كبيرا في تأييد «بريكست»
قال عبد الله حمودة عضو المعهد الملكي للشؤون الأوروبية، إنّ انعقاد القمة الأولى بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي يأتي في ظل تصاعد التهديدات الأمنية من جانب روسيا، ووسط مخاوف متزايدة من تراجع الدور الأمريكي في حماية أوروبا، خاصة بعد التطورات السياسية في الولايات المتحدة.
وأضاف حمودة في تصريحات مع الإعلامية مارينا المصري، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذه الظروف دفعت بريطانيا لإعادة تقييم علاقتها مع الاتحاد الأوروبي الذي غادرته رسميًا في عام 2020، لافتًا، إلى أنّ تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السلطة مجددًا، وما تبعه من إجراءات حمائية، خلق شعورًا في بريطانيا بأن العلاقة الخاصة مع واشنطن لم تعد تحظى بالدعم أو التفاعل اللازم.
وتابع: "شعرت لندن بأن عليها إعادة النظر في علاقاتها مع أوروبا، خاصة بعد تصاعد الخلافات بين واشنطن والدول الأوروبية بخصوص ملفات عديدة، منها الحرب في أوكرانيا."
وذكر، أن العلاقات بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي كانت بحاجة لإعادة تنظيم بما يراعي المصالح المشتركة، وعلى رأسها ملفات الهجرة والتجارة والطاقة والأمن والصيد، وبالفعل، بدأت مفاوضات قبل أشهر بين الجانبين تُوّجت بقمة عُقدت اليوم في "لانكستر هاوس" بلندن، تم خلالها توقيع 11 اتفاقية لتنسيق العلاقة في ظل معارضة من بعض الأحزاب، خاصة "حزب المحافظين" و"حزب الإصلاح".
وحول موقف الشارع البريطاني، أشار المسؤول إلى أن استطلاعات الرأي الأخيرة تظهر تراجعًا كبيرًا في تأييد قرار الخروج من الاتحاد الأوروبي، خاصة مع التدهور الملحوظ في الأداء الاقتصادي.
وقال إن المواطن البريطاني العادي فقد الثقة في الحجج التي قُدمت له قبيل استفتاء 2016، بعدما تبيّن أن كثيرًا من تلك الوعود كانت مبنية على تضليل وخداع للناخبين.
وذكر، أن الشعب البريطاني بدأ يُدرك أن بريطانيا، بوصفها دولة صغيرة على أطراف أوروبا، تحتاج إلى أن تكون جزءًا من تكتل قوي، رغم ما تمتلكه من إرث إمبراطوري وعلاقات دولية واسعة، مؤكدًا، أن كثيرًا من مزاعم بوريس جونسون حول أن بريطانيا كانت تدفع أكثر مما تحصل عليه من الاتحاد الأوروبي ثبت عدم صحتها، مضيفًا أن ما يحدث حاليًا هو تصحيح للمسار والخطاب السياسي.
وأشار، إلى أن سبب الحساسية لدى بعض البريطانيين تجاه الاتحاد الأوروبي هو وجود برلمان أوروبي موحد يتخذ قرارات تُطبق في جميع العواصم الأعضاء، وهو ما اعتُبر مساسًا بسيادة وستمنستر، مقر البرلمان البريطاني، مشددًا، على أن هذه النظرة لم تعد واقعية، وأن الوقت قد حان لأن تتعامل الدول بحجمها الحقيقي، وتتبنى بريطانيا وجهة نظر أكثر تصالحًا مع واقعها الجيوسياسي.