أكد المستشار وليد حمزة، رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، أن موعد التصويت بـ الانتخابات الرئاسية 2024، في الداخل ستكون أيام الأحد والإثنين والثلاثاء، 10 و11 و12 من شهر ديسمبر.

تبدأ أول ديسمبر 2023 وتنتهي 18 يناير 2024.. ننشر جدول الانتخابات الرئاسية بالتفاصيل موعد انتخاب المصريين في الداخل في الانتخابات الرئاسية

وأوضح أنه سيتم إجراء الانتخابات خارج جمهورية مصر العربية،  أيام الجمعة والسبت والأحد، أيام 1 و2 و3 من شهر ديسمبر 2023.

وأضاف "حمزة"، خلال مؤتمر صحفي عالمي لـ الهيئة الوطنية للانتخابات، لإعلان قرارها بدعوة الناخبين للانتخابات الرئاسية المقبلة، أن الانتخابات في الداخل ستكون أيام الأحد والإثنين والثلاثاء، 10 و11 و12 من شهر ديسمبر.

ولفت إلي أن الإعادة ستكون الجمعة والسبت والأحد أيام 5 و6 و7 يناير 2024، وأن الإعادة داخل مصر ستكون أيام الإثنين والثلاثاء والأربعاء، أيام 8 و9 و10 يناير 2024.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الهيئة الوطنية للانتخابات الوطنية للانتخابات الانتخابات الترشح في انتخابات الرئاسة المقبلة الانتخابات الرئاسية 2024

إقرأ أيضاً:

الشرعية.. كذبة تُدار من الخارج لتُقاتل الداخل

 

في اليمن اتضح للجميع، أن ما تُسمى اصطلاحاً “الشرعية” لم تعد تمثل مشروع دولة، فبينما ترفع هذه “الشرعية الزائفة” شعار “الوحدة”، نجدها تتقاسم السلطة الافتراضية مع قوى انفصالية، وتمنح المناصب لقادة مشاريع تمزيق البلد، مثل عيدروس الزبيدي، الذي يجمع بين منصب “نائب رئيس مجلس القيادة” المشكّل سعودياً، ورئاسة “المجلس الانتقالي” المموَّل إماراتياً الذي يدعو للانفصال علناً.

حتى في المناطق التي يُفترض أنها تحت سيطرتها، لا تملك “الشرعية” قراراً سيادياً، الأمن بيد المليشيات، الموانئ تُدار بأوامر خارجية، والمسؤولون يُطردون بأمر قوى موازية.

الحقيقة أن هذه “الشرعية” لا تدير وطناً، بل تُوظَّف لتجميل واقع تقسيم حقيقي صار سارياً على الأرض.

الأخطر هو، استغلال ما يسمونها زوراً “معركة ضد الحوثي” أو يسمونها كذباً “معركة تحرير” كمبرر للسكوت على كل ما يجري، بينما هم في الواقع يمارسون خديعة مفادها: “نُقاتل اليوم لننفصل غداً”!

هذه ليست سياسة وطنية، بل هي مناورة قذرة لإطالة عمر مناصبهم وفسادهم لا غير.

كذلك المجتمع الدولي، الذي يحرص في بياناته على ترديد عبارة “التأكيد على وحدة اليمن وسلامة أراضيه”، هو شريك في الجريمة، بدعمه قوى متناقضة تحت لافتة “الشرعية”، بينما الشعب يُستنزف يوماً بعد آخر، ثم يدّعون زوراً حرصهم على أبناء الشعب اليمني.

أما الوعي الشعبي، فبدأ يدرك أن هذه الواجهة لا تمثله، وأن استعادة اليمن لا تبدأ من ترقيع هذا الكيان المشوّه، بل من فضح زيفه وإسقاط شرعيته المزيفة.

ولمن يصرّون على الصمت والتواطؤ بشعارات مهترئة:

توقفوا عن خداع أنفسكم، فالسكوت اليوم يعني المساهمة في تفكيك وطنكم.

لا تُبرروا كل الجرائم التي ترتكب بحق الوطن من الانفصال والتدهور الأمني والاقتصادي بخدعة الدفاع عن “الجمهورية” أو “الوحدة”، بينما أنتم تسهّلون طريق الفرقة والاحتلال.

إن كان في قلوبكم وطن، فانهضوا قبل فوات الأوان، فأفعالكم صارت عنواناً للعار، والتاريخ لن يرحم من خانوا ثقة شعبهم.

 

 

مقالات مشابهة

  • تأجيل محاكمة 74 متهما بخلية التجمع لجلسة 11 يناير القادم
  • احتجاجات سياسية في كوت ديفوار قبل الانتخابات الرئاسية
  • رئيس وزراء فرنسا يطلب من البرلمان عدم التصويت على إقالة الحكومة
  • إرجاء التصويت على مشاركة إسرائيل في مسابقة الأغنية الأوروبية بعد وقف إطلاق النار بغزة
  • ربع مليون نسمة خلال شهرين.. مصر تسجل زيادة سكانية جديدة
  • ترامب: لو لم تزور الانتخابات الرئاسية الماضية لتوقفت حرب روسيا وأوكرانيا منذ سنوات
  • مقتل شاب بجريمة إطلاق نار في كفر كنا بالداخل
  • الإعلان عن نتائج التصويت لمحاور ملتقى معًا نتقدم في نسخته الرابعة
  • الشرعية كذبة تُدار من الخارج لتُقاتل الداخل
  • الشرعية.. كذبة تُدار من الخارج لتُقاتل الداخل