تُقدم الفنانة الجزائرية كنزة مرسلي، في قادم المواعيد عملا غنائيا باللهجة الخليجية بعنوان «دو ري مي»، في أولى تجاربها الغنائية باللهجة الخليجية.

موعد تصوير فيديو كليب كنزة مرسلي

ومن المُقرر تصوير أغنية «دو ري مي» على طريقة الفيديو كليب مع المخرج اللبناني فادي حداد الذي يعمل على إعداد الستوري بورد.

وتحمل أغنية «دو ري مي» كلمات خالد ڤرناس وألحان كريم فتحي وتوزيع إسلام الحسن وإنتاج لايف ستايلز ستوديوز.

المصدر: الوطن

إقرأ أيضاً:

الله كبير.. قصة أغنية ودع بها زياد الرحباني الحياة قبل 15 عاما

مع رحيل الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني، السبت، عن عمر ناهز 69 عاماً، عادت أغنية "الله كبير" لتتصدر المشهد، وكأنها تحولت إلى رسالة وداع كتبها لوالدته فيروز، منذ أكثر من عقد من الزمن، دون أن يدرك أنها ستعد لاحقا مرثيته الشخصية.

اغنية تحولت لوداع 

الأغنية التي صدرت ضمن ألبوم "إيه في أمل" عام 2010، كتبها ولحنها ووزعها الرحباني بنفسه، وجاءت محملة برسائل أمل وصبر، حيث تؤدي فيروز الكلمات بصوتها الشجي:
“بتذكُر شو كنت تقلّي.. مهما يصير، انتظريني وضَلِّك صَلّي.. الله كبير”.

فقدنا فنانًا لن يتكرر.. هيفاء وهبي تنعي زياد الرحبانيطارق الشناوي: زياد الرحباني كان حالة فنية استثنائية ومؤمنا بالحرية


كلمات ظلت عالقة في أذهان جمهوره ومحبيه، لتكتسب اليوم بعدا جديدا مؤثرا وموجعا، مع إعلان وفاته في أحد مستشفيات العاصمة بيروت، بعد صراع طويل مع المرض.

على مدى السنوات الأخيرة، ابتعد زياد الرحباني عن الأضواء بفعل تدهور حالته الصحية، لكنه ظل حاضراً في الوجدان اللبناني والعربي كواحد من أبرز المبدعين الذين أعادوا تعريف الأغنية والمسرح السياسي والفني بجرأة وعمق.

تحولت الأغنية التي جسدت وعد الابن لوالدته بالعودة، إلى مرآة مؤلمة لحقيقة الغياب، حيث لم يمهل القدر زياد ليحقق وعده لفيروز، التي تجاوزت التسعين من العمر، وانتظرته طويلاً وهي تردد صلاتها، تماماً كما أوصاها: "الله كبير".

ويبدو أن مقاطع الأغنية الأخرى كانت بمثابة نبوءة فنية لنهايته، حيث يقول:
"ومن يَوما شو عاد صار، عَ مَدى كَذا نْهار، ما صار شِي كتير، كلّ اللي صار وبَعْدو بيصِير، الله كبير."

لبنان يودع ظاهرة ثقافية استثنائية 

ومع رحيله، خسر لبنان والعالم العربي صوتاً استثنائياً جمع بين الفن والفكر، بين السخرية اللاذعة والألم العميق، بين الواقع والتمرد، فشكل حالة نادرة في الموسيقى والمسرح العربي.

لم يكن زياد الرحباني مجرد فنان، بل كان ظاهرة ثقافية، عبّر عن هموم الناس، ولامس قضاياهم اليومية بلغة صادقة ومباشرة، تاركاً إرثاً فنياً سيظل حاضراً في ذاكرة الأجيال، تماماً كما تختتم فيروز أغنيته الخالدة: “ذاكِر قَدَّيْه قلتلِّي.. هالعمر إنّو قصير، وإنّو أنا ما في متلي.. وحُبّي أخير.”

وكان قد ولد زياد عاصي الرحباني في الأول من يناير عام 1956 في بيروت، لأسرة شكلت جزءا من الذاكرة الموسيقية للبنان والدته الفنانة الكبيرة فيروز، ووالده المؤلف الموسيقي والمسرحي الراحل عاصي الرحباني، أحد الأخوين اللذين أحدثا ثورة في الفن المسرحي والموسيقي.

طباعة شارك زياد الرحباني أغنية الله كبير فيروز لبنان الراحل عاصي الرحباني

مقالات مشابهة

  • أنا الذي.. طرح برومو أغنية الكينج محمد منير
  • «My Beauty».. وجهة الجمال الأولى للمرأة الخليجية بطموح عالمي
  • أغنية «طز» تتصدر الترند.. وشمس الكويتية: «رسالة لكل حاسد»
  • نسرين طافش تستعد لإطلاق كليب روقان بأجواء صيفية منعشة
  • مصطفى قمر يطرح أغنية جديدة من أعماله قريبا
  • باللهجة المصرية.. نوال الزغبي تطل على محبيها بأغنية جديدة غدًا
  • «ويب غايد».. تجربة جديدة من غوغل تعيد تشكيل البحث الإلكتروني
  • سلطنة عمان شريك فعال في المنصة الموحدة لرياضة المرأة الخليجية
  • الله كبير.. قصة أغنية ودع بها زياد الرحباني الحياة قبل 15 عاما
  • نجوى كرم تحيي حفلا غنائيا ساهرا في تركيا