سلطنة عُمان تشارك فـي منتدى آسيا والمحيط الهادئ للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
نيودلهي ـ «الوطن» :
شاركت سلطنة عُمان ـ ممثَّلةً باللجنة العُمانية لحقوق الإنسان ـ في الاجتماع السنوي الثامن والعشرين لمنتدى آسيا والمحيط الهادئ للمؤسَّسات الوطنية لحقوق الإنسان، والمؤتمر المصاحب لهُ، والذي عقد بالتعاون بين منتدى آسيا والمحيط الهادئ والمؤسَّسة الوطنية لحقوق الإنسان في الهند؛ وذلك في العاصمة الهندية نيودلهي.
مثَّل اللجنة وفد برئاسة الشيخ الدكتور هلال بن سعيد الشيذاني، رئيس لجنة العلاقات والمنظَّمات الدولية باللجنة، وعضوية عايدة بنت شامس الهاشمية عضوة اللجنة وإيمان بنت خالد السعيدية رئيسة قِسم العلاقات الدولية، وسليمان بن داود الحمداني من دائرة تقنية المعلومات باللجنة العُمانية لحقوق الإنسان.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: آسیا والمحیط الهادئ
إقرأ أيضاً:
سلطنة عُمان تشارك في الاحتفال باليوم العالمي للبيئة
العُمانية: تشارك سلطنة عُمان اليوم دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للبيئة الذي يصادف 5 يونيو من كل عام، ويأتي هذا العام تحت شعار «وضع حد للتلوث البلاستيكي»، إشارة إلى ضرورة العمل الجماعي لمواجهة وإنهاء التلوث بالمواد البلاستيكية.
وتهدف المناسبة إلى تعزيز الوعي بدور الأفراد والحكومات في تقليل الاعتماد على البلاستيك، والسعي إلى إعادة التدوير واعتماد بدائل مستدامة.
وتعد سلطنة عُمان من الدول الرائدة في منطقة الخليج العربي في مواجهة تحديات التلوث البلاستيكي، حيث تبذل جهودا متكاملة تشمل التشريعات، والمبادرات المجتمعية، والشراكات الدولية.
وتعمل سلطنة عُمان على مواءمة سياساتها مع الاتفاقيات الدولية من خلال «رؤية عُمان 2040» لتوفير بيئات خالية من التلوث، كما شاركت في مفاوضات اللجنة الحكومية الدولية لإعداد صك دولي ملزم قانونا لإنهاء التلوث البلاستيكي، مع التركيز على الإدارة السليمة للنفايات والاقتصاد الدائري.
وأصدرت هيئة البيئة القرار رقم 8/2024 الذي يحظر استخدام أكياس التسوق البلاستيكية، مع خطة زمنية للتطبيق بدأت منذ يوليو 2024 وتستمر حتى يوليو 2027 تشمل مختلف القطاعات التجارية تدريجيًّا.
ونفذت هيئة البيئة دراسات حول التلوث البلاستيكي الدقيق في البيئة البحرية «دراسات المايكروبلاستيك»، وحلقات عمل حول مخاطر عبوات المياه البلاستيكية على الصحة والبيئة، إضافة إلى عقد ندوة حول «إعادة تدوير النفايات البلاستيكية» لتعزيز الاقتصاد الدائري، وعدد من حملات تنظيف الشواطئ المستمرة سنويا من النفايات البلاستيكية، وبرامج توعوية للمدارس والمجتمع حول مخاطر البلاستيك.