برنامج تكافل وكرامة بالرقم القومي 2023.. «استعلم عن نتيجتك»
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
أعلنت وزارة التضامن الاجتماعي، خطوات الاستعلام عن برنامج تكافل وكرامة بالرقم القومي 2023، التي تعد إحدى الخدمات التي تحرص الوزارة على تقديمها عبر موقعها الرسمي، لكل الأشخاص المستفيدين من برنامج الدعم النقدي تكافل وكرامة، لعدد 5.2 مليون أسرة بواقع 22 مليون شخص.
برنامج تكافل وكرامة بالرقم القومي 2023وتستعرض جريدة وموقع «الوطن» في التقرير التالي، خطوات الاستعلام عن برنامج تكافل وكرامة بالرقم القومي 2023، بحسب موقع الوزارة الرسمي.
1- تبدأ خطوات الاستعلام عن برنامج تكافل وكرامة بالرقم القومي 2023، بالدخول على الموقع الرسمي لوزارة التضامن الاجتماعي، من هذا الرابط https://www.moss.gov.eg/ar-eg/Pages/program-details.aspx?pid=10.
2- الضغط على أيقونة «الاستعلام عن تكافل وكرامة».
3- الضغط على «استعلم عن نتيجتك».
4- إدخال الرقم القومي المكون من 14 رقمًا.
5- وعقب تسجيل الرقم القومي بشرط أن تكون البطاقة سارية، ستظهر نتيجة الاستعلام عن برنامج تكافل وكرامة 2023.
زيادة الدعم النقدي لمستفيدي برنامج «تكافل وكرامة» بنسبة 15%ويذكر أن الرئيس عبد الفتاح السيسي في أثناء زيارته لقرية سدس الأمراء بمدينة بني سويف، يوم السبت الموافق 16 سبتمبر 2023، وجه بزيادة الدعم المادي للفئات المالية الممنوحة لبرنامج تكافل وكرامة بنسبة 15%، وهذا في اطار اهتمام الرئيس بالفئات الأولى بالرعاية والأشد احتياجا، حيث أكدت وزارة التضامن الاجتماعي صرف الزيادة بداية من شهر أكتوبر المقبل 2023.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برنامج تكافل وكرامة تكافل وكرامة الاستعلام عن
إقرأ أيضاً:
فعاليات فنية وثقافية وتعليمية ضمن برنامج التدريب الصيفي بالمتحف القومي للحضارة المصرية
انطلقت خلال شهر يوليو الجاري فعاليات برنامج التدريب الصيفي للأطفال والطلاب، بالمتحف القومي للحضارة المصرية، وذلك في إطار الدور الثقافي والتربوي للمتحف.
المتحف القومي للحضارةوقد شهدت الفعاليات إقبالًا كبيراً من الأطفال ما بين سن 8 وحتى 15 سنوات، حيث يوفر البرنامج أنشطة تعليمية وفنية وثقافية متنوعة تهدف إلى تعزيز الهوية المصرية وتنمية الإبداع والمعرفة بالتاريخ والحضارة.
وأوضح الدكتور الطيب عباس الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف، إن هذه البرامج تأتي في إطار رؤية المتحف كمؤسسة تعليمية وثقافية رائدة تسعى إلى تقديم محتوى تثقيفي وترفيهي خلال العطلة الصيفية، خاصة للأطفال.
وأشار أن الورش المتنوعة تستلهم روح الحضارة المصرية القديمة، من خلال تناول موضوعات تربوية وفنية تهدف إلى تنمية المهارات الفكرية والإبداعية لدى الأطفال.
وتضمنت فعاليات البرنامج الصيفي، التي نظمها القسم التعليمي بالمتحف، مجموعة من الورش الفنية والثقافية الخاصة احتفالًا بالمناسبات العالمية، سعيًا إلى ربط الأطفال بالثقافات العالمية.
فاحتفالًا بـ"اليوم العالمي للنوبة"، قُدّمت ورشة بعنوان "تكي... تكي نوبة"، لتعريف الأطفال بالتراث الثقافي الغني لأهل النوبة.
وخلال الورشة، خاض المشاركون تجربة فريدة لاكتشاف ملامح الحياة النوبية من عادات وتقاليد وأزياء وأكلات، وألعاب الشعبية والعمارة.
وبمناسبة "اليوم العالمي للشطرنج" أقيمت ورشة فنية سلطت الضوء على لعبة "السِّنت"، إحدى أقدم ألعاب العقل التي مارسها المصريون القدماء، حيث استعرضت الورشة أبعاد اللعبة الرمزية والدينية، ودورها في التعبير عن مفاهيم مثل الحياة والموت والخلود.
وفي إطار الورش العلمية الفنية، جاءت ورشة "السر في الأوكسيد"، التي قدمتها الأستاذة نورهان عادل بمشاركة الفنانة علا المحمدي، حيث خاض الأطفال تجربة علمية شيقة لفهم طبيعة الألوان من خلال تجارب تناولت انعكاس الضوء، وامتصاص الألوان، وتطبيقات نظرية الألوان، ثم قاموا بتصميم أعمال فنية مستوحاة من تقنيات الفنان المصري القديم.
من جانبها ، أوضحت عزة رزق مسؤولة القسم التعليمي، أنه في إطار الفعاليات المستمرة، قُدمت ورشة "ألعابنا المصرية"، تعرّف خلالها الأطفال على مجموعة من الألعاب الشعبية والتراثية المصريةمثل لعبه النحلة الدوارة ، التي عكست جوانب من الثقافة الشعبية وروح التعاون والتفكير الجماعي، بعيدًا عن التكنولوجيا الحديثة.
وفي سياق غرس القيم عبر قصص الحضارة، نُظّمت ورشة بعنوان "صوت ماعت"، تناولت تعاليم الحق والعدل في الحضارة المصرية القديمة من خلال قصص تمثيلية وأنشطة محاكاة، وهدفت إلى ترسيخ مفاهيم العدالة والمسؤولية المجتمعية كما عاشها المصري القديم .
نفذت الورش الفنية بالقسم التعليمى كل من الفنانة هبة عبد القادر، أخصائي فنون بالمتحف، والأستاذة أسماء السيد ، وبمساعدة كلا من المتطوعات هنا نادر ، وسما حسين .
واختُتم البرنامج بمجموعة من الورش المتقدمة في الكتابة الإبداعية للكبار، من خلال المستوى الثاني لورشة "الكتابة والتحرير قبل النشر"، التي قدّمها الكاتب والروائي د. محمد الشخيبي، حيث درّب الأطفال والكبار على تطوير مهارات كتابة القصص القصيرة والروايات، من خلال بناء الشخصيات، وتحرير النصوص، والتسويق للأعمال الأدبية.