"الخارجية" تعزي بضحايا حريق نينوى شمال العراق
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
عزّت وزارة الخارجية والمغتربين، اليوم الأربعاء، جمهورية العراق الشقيقة بضحايا حريق نينوى الذي اندلع بقاعة للأعراس في بلدة الحمدانية شمال العراق خلال حفل زفاف، نتج عنه مئات القتلى والجرحى.
وأكدت الخارجية في بيان لها، تضامن دولة فلسطين مع جمهورية العراق الشقيقة، وثقتها بقدرتها على مواجهة هذه المحنة وتجاوزها.
كما تقدمت بأحر التعازي وصادق المواساة لأسر ضحايا حريق نينوى، ولحكومة وشعب العراق الشقيق، مع تمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين والجرحى.
المصدر : وكالة سوا- وفاالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد: لم أكن سعيدًا بتولّي رئاسة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية.. مسؤوليات بلا امتيازات
تحدث علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن مرحلة تولّي عبدالفتاح إسماعيل رئاسة الدولة والأمانة العامة للحزب، بينما بقي هو نائبًا للرئيس ورئيسًا للوزراء، قائلا إن عبدالفتاح كان "رجلًا مثقفًا ومهذّبًا ومؤدّبًا"، مشيرًا إلى وجود بعض الملاحظات على أسلوب أدائه، لكنه رغم ذلك وقف إلى جانبه ودعمه.
وأضاف خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن عبدالفتاح جاء بعد مرحلة سالم ربيع علي، الذي كان يحظى بشعبية واسعة، في حين كان البعض ينتقد أداء عبدالفتاح، لكنه شدد على أنه كان سندًا له. وتابع: "واجه عبدالفتاح ضغوطًا كبيرة وقدّم استقالته، ولم أوافق على ذلك لأننا لا نريد تغييرات مستمرة؛ فكل تغيير يجرّ تغييرات أخرى".
وأوضح علي ناصر أنه لم يكن سعيدًا عندما أصبح رئيسًا للجمهورية، قائلًا: "كان عبدالفتاح يتقاسم معي الهم، بل كان يحمل العبء الأكبر، ولم تكن هناك أي امتيازات في المنصب: لا مصالح، ولا ثروات، ولا ودائع أو أموال في الخارج، كنت أعمل 18 ساعة يوميًّا".