رجل يكشف عن نتائج تجربته بعد أن توقف عن استخدام الشامبو لمدة 7 سنوات
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
كشف رجل بريطاني كان يحاول إجراء تجربة شخصية لسنوات، عن النتائج التي طال انتظارها بعد أن توقف عن استخدام الشامبو لغسيل شعره.
وشارك الرجل، الذي يستخدم اسم Garden of Aidan على يوتيوب مع مشتركيه البالغ عددهم 14.8 ألف مشترك، ما حدث لشعره بعد سبع سنوات كاملة من عدم استخدام الشامبو.. وقد أذهلت النتائج الرائعة مستخدمي الإنترنت حيث لم يصدق الكثيرون النتيجة النهائية، بحسب موقع لاد بايبل.
ويحمل مقطع الفيديو على يوتيوب عنوان "7 سنوات من دون شامبو"، وتم تحميله لأول مرة على المنصة في يناير (كانون الثاني) من هذا العام، وأعيد تسليط الضوء عليه مؤخراً، وجاء في وصف الفيديو "7 سنوات من دون شامبو، كيف أثر ذلك على فروة رأسي وشعري؟".
وفي المقطع الذي تبلغ مدته ثلاث دقائق، يبدأ أيدان بإخبار المشاهدين أنه سيقدم أخيراً تحديثاً طال انتظاره لفروة الرأس حول أسلوب الحياة من دون شامبو.. وتابع: "اليوم، مرت أكثر من 7 سنوات من دون استخدام أي شامبو، ومن دون استخدام أي بلسم، وسنقوم فقط بالتحقق من صحة فروة الرأس والشعر".
ثم قام بعد ذلك بعرض مقطع يظهر كيف كانت فروة رأسه تبدو في السابق عندما كان يستخدم الشامبو المضاد للقشرة بشكل منتظم، حيث ظهرت فروة رأسه ملتهبة جداً ومتهيجة مع وجود بقع جافة متقشرة في كل مكان.
وأوضح إيدان: "كما ترون، كان لدي قشور بشعة للغاية في فروة رأسي.. كان عليّ إصلاح هذه المشكلة بسرعة، والحل الذي اخترته هو محاولة الإقلاع عن استخدام الشامبو بشكل كامل".
وبمجرد أن نما شعر إيدان مرة أخرى بعد حلقه في ذلك الوقت، أصبح في الواقع أكثر صحة وأفضل جودة مما كان عليه من قبل عندما كان إيدان يستخدم الشامبو.. وأضاف "لم أعد إلى استخدام الشامبو على الإطلاق، وقد مرت أكثر من سبع سنوات، كما قلت، ولم تتراجع جودة الشعر".
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: من دون
إقرأ أيضاً:
نادي جعلان يعلن نتائج الإبداع الثقافي
أعلن نادي جعلان نتائج المرحلة الأولى لمسابقة الأندية للإبداع الثقافي ٢٠٢٤-٢٠٢٥، وعلى هذا ينظر النادي بعين الأمل إلى مواصلة هذه الجهود على مستوى المرحلة الثانية والثالثة والتوفيق لتلك الإبداعات الشبابية المتنوعة لهذا الموسم، وعلى امتداد تلك الجهود الحثيثة التي نالت المراكز المشرفة أعلنت اللجنة الشبابية بالنادي المراكز المتقدمة في شتى المجالات الإبداعية. ففي مسابقة الشعر الشعبي جاء ناصر بن بدر الشحيمي في المركز الأول، وعبدالله بن ثابت الجابري في المركز الثاني، وصالح بن علي المسروري في المركز الثالث. وفي الشعر الفصيح نال محمد بن سعيد الحسني المركز الأول، وفي مسابقة التعليق الرياضي أحرز أحمد بن سالم الخوذيري المركز الأول وحمد بن مسلم العويسي المركز الثاني وسالم بن محمد الراجحي المركز الثالث، وفي مسابقة الألعاب الإلكترونية تأهل كل من محمد المقاحمي وعمار المشرفي والقاسم المسروري ورياض المطاعني وداؤود المسروري والمنتصر المطاعني ومحمد المسروري والحارث الحارثي ومحمد الحسني وناصر المقاحمي للمرحلة الثانية بعد فوزهم في المرحلة الأولى.
أما في مسابقة الإنشاد فقد ظفر يحيى بن سعيد الحسني بجائزة المركز الأول وفجر بنت جمعة الخوذيرية بالمركز الثاني وسالم بن جابر العريمي بالمركز الثالث، أما الجوائز التشجيعية فكانت من نصيب كل من عبدالرحمن بن خميس المشايخي والعنود بنت جميل المشايخية وماهر بن محمود البهلولي وديمة بنت صالح بن تعيب. وفي مسابقة الإبتكار وريادة الأعمال جاء المنصور بن ناصر المطاعني أولا، والمنذر بن ناصر الراجحي ثانيا وسلطان بن سيف الإسماعيلي ثالثا. أما في مسابقة التصوير الضوئي فقد نال خميس الشكيلي المركز الأول وفارس بن علي المشرفي المركز الثاني وصلاح بن ناصر الشكيلي المركز الثالث. أما الجوائز التشجيعية فنالها كل من حاتم بن ضحي الراشدي ومحمد بن راشد المسروري. وفي الفنون التشكيلية (الخط العربي) حصلت وعد بنت ناصر الحسنية على المركز الأول وصالح بن حميد الدغيشي على المركز الثاني وإسراء بنت خليفة المسرورية على المركز الثالث، وفي مسابقة الموسيقى جاء عوف بن عبدالرحمن البلوشي أولا ومنذر بن مبارك المسروري ثانيا وسالم بن ناصر المشايخي ثالثا. أما في مسابقة المناظرات فقد حصل مهند بن سالم المشايخي على المركز الأول ويمنى بنت راشد الراجحية على المركز الثاني ومعاذ بن خالد المسروري على المركز الثالث ومصعب بن سعيد المنذري على المركز الرابع ومروان بن عبدالملك المسروري على المركز الخامس. وأكد أحمد بن محمد الراجحي رئيس اللجنة الشبابية بنادي جعلان أن روح التنافس كانت حاضرة بقوة بين المتنافسين وبلغت أوجها في كل مسابقة، وهذا يدل على المداومة القوية لدى هؤلاء المتسابقين مع مواهبهم والتعامل المناسب معها، كما أن المسابقات حظيت بلجان تحكيمية رائعة وعلى مستوى عالٍ، إذ ضمت كل مسابقة من حكمين إلى خمسة حكام، أما عن صعوبات مسار هذه المرحلة فتجلت في مسألة الوقت وموضوع امتحانات الطلبة للاختبارات الفترية، ولكن تم التعامل معها بتجاوز هذا الظرف ونجحنا في اجتياز المرحلة الأولى بمثالية.