موقع 24:
2025-07-27@08:58:48 GMT

3 آلاف خطوة تخفض ضغط الدم لدى كبار السن

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT

3 آلاف خطوة تخفض ضغط الدم لدى كبار السن

قالت دراسة جديدة إن إضافة قدر ضئيل نسبياً من الحركة، بحوالي 3 آلاف خطوة يومياً، يقلل بشكل كبير ارتفاع ضغط الدم عند كبار السن.

وقالت ليندا بيسكاتيلو الباحثة الرئيسية في الدراسة من جامعة ولاية آيوا: "سنصاب جميعاً بارتفاع ضغط الدم إذا عشنا فترة كافية"، مشيرة إلى تزايد أعمار البشر بشكل عام.

ووجدت أبحاث سابقة لبيسكاتيلو أن التمارين الرياضية يمكن أن تؤثر فورا وعلى المدى الطويل على خفض ضغط دم البالغين المصابين بارتفاع ضغط الدم.

وحسب "مديكال إكسبريس"، سعت الدراسة الجديدة إلى معرفة إذا كان يمكن للمسنين الذين يعانون ارتفاع ضغط الدم الحصول على هذه الفوائد بزيادة المشي اليومي بشكل معتدل، وهو أحد أسهل أشكال النشاط البدني على هذه الفئة العمرية.

وشارك في الدراسة 4 آلاف شخص أعمارهم بين 68 و78 عاماً، ويُصنفون من الخاملين.

ووجدت الدراسة أنه بعد التزامهم بالمشي 3 آلاف خطوة يومياً على الأقل، انخفض الضغط الانقباضي والانبساطي لديهم بمعدل 7 و4 نقاط على التوالي.

وقال الباحثون إن "سرعة المشي، والمشي في نوبات متواصلة، لا يهم بقدر زيادة إجمالي الخطوات".

وتحث التوصيات كبار السن على المشي 7 آلاف خطوة يومياً، لحماية القلب من مضاعفات ارتفاع الضغط.

لكن، حسب الدراسة الجديدة، تبين أن 3 آلاف خطوة على الأقل، تأتي نتائج جيدة للذين لا يميلون إلى الحركة والنشاط، وقد تقودهم لاحقاً إلى الالتزام بـ 7 آلاف خطوة في اليوم.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني ضغط الدم

إقرأ أيضاً:

دراسة تحل لغزاً عمره 5 آلاف عام

#سواليف

كشفت #دراسة_جديدة عن #أدلة_عُثر عليها في هيكل ما قبل التاريخ، قد تكون #المفتاح #لفك_اللغز الذي #حيَّر_العلماء لقرون حول #ستونهنج.

فقد حدّد باحثو جامعة أبيريستويث، أن مجتمعات العصر الحجري الحديث، كانت مسؤولة عن نقل “صخرة نيوول” إلى سهل سالزبوري في ويلتشير، وذلك بحسب الدراسة المنشورة في مجلة علوم الآثار.
وقد اكتُشفت هذه الصخرة، التي بحجم كرة القدم، أثناء إحدى الحفريات المبكرة في ستونهنج عام 1924، على يد الكولونيل ويليام هاولي، وفقًا لدراسة نُشرت في شهر حزيران/يونيو الماضي.
تُظهر هذه الصورة الجزء الرئيسي المتبقي من صخرة نيوول، بينما تُظهر الصورة هذه الجزء الذي أُزيل للتحليل العلمي.

هذا الاكتشاف يحلّ خلافًا علميًّا طال أمده حول ما إذا كان وصول الحجارة إلى هذا الموقع ناتجًا عن حركة الأنهار الجليدية أو عن نقل بشري قبل 5000 عام.
وجاء في الدراسة: “لا توجد أي أدلة تدعم تفسيرًا مفاده أنها نُقلت بفعل الجليد.”
البروفيسور ريتشارد بيفينز وفريقه قارنوا صخرة نيوول بحجارة موجودة في موقع كريغ روس-ي-فيلين، وهو نتوء صخري في الجهة الشمالية من جبال بريسلي في ويلز، على بُعد أكثر من 125 ميلًا.
وكشفت أبحاثهم أن التحليل الكيميائي أظهر وجود كميات متطابقة من الثوريوم والزركونيوم في الصخور الموجودة بكريغ روس-ي-فيلين وفي صخرة نيوول وقطع أخرى وُجدت في ستونهنج.
كما أشار الباحثون إلى أن صخرة نيوول هي من نوع الريوليت المُورَّق وأن سطحها غني بكربونات الكالسيوم ما يدعم أكثر فكرة أن البشر هم من نقلوها إلى موقعها الحالي، لأن الأنهار الجليدية لو كانت السبب لكانت قد بعثرت صخورًا مشابهة عبر منطقة ستونهنج بأكملها.
وقد كشفت الدراسة أيضًا سرًّا مثيرًا دُفن داخل حجر آخر من أحجار ستونهنج الحجر رقم 32d.
كان يُعتقد سابقًا أن هذا الحجر هو من نوع “الدوليريت المنقط”، لكن تبيّن في الواقع أنه من الريوليت المُورَّق، تمامًا مثل صخرة نيوول.
وقالت الدراسة:”جزء من سحر ستونهنج يكمن في أن العديد من أحجاره الضخمة، بخلاف أحجار السارسن المحلية، يمكن إثبات أنها أُحضرت من ويلز على بُعد أكثر من 200 كيلومتر إلى الغرب.”
وأضافت:”معظم علماء الآثار يقرّون بأن شعوب العصر الحجري الحديث حققوا هذا الإنجاز المذهل، بنقل كتلٍ يصل وزنها إلى 3.5 طن.” لكنّ هناك “رأيًا معاكسًا” لا يزال قائماً، يرى أنه “لم يكن هناك أي جهد بشري.”
أحد أبرز المدافعين عن نظرية الجليد هو الدكتور براين جون، وهو جيولوجي خلصت دراسته السابقة إلى أن صخرة نيوول تُظهر علامات تآكل جليدية.
وكتب جون: “لقد تقلّص حجم الصخرة وتعرّضت لتغييرات كبيرة أثناء نقلها الجليدي، حيث قضت معظم الوقت على قاع نهر جليدي. وقد أُسقطت في النهاية في مكانٍ ما على سهل سالزبوري أو بالقرب منه.”
لكن بيفينز وفريقه قالوا إن استنتاجه “لا أساس له من الأدلة.”
وأضافت الدراسة: “عرضه كحقيقة بدلاً من فرضية يُعتبر مضلِّلًا.”
وقد جادل فريق بيفينز بأن صخورًا مشابهة كانت ستوجد في أماكن أخرى على سهل سالزبوري إذا كانت الأنهار الجليدية هي من نقلتها، لكن تركزها في ستونهنج وحده يعزز فرضية النقل البشري.
وكتب الباحثون: “وجود ستونهنج بحد ذاته دليل على قدرة شعوب العصر الحجري الحديث على نقل أحجار يصل وزنها إلى 40 طنًّا.ما لم يُفترض أن كل الأحجار كانت موجودة أساسًا على الأرض في المكان الذي أُقيم فيه ستونهنج، فلا بد أنها نُقلت إلى مواقعها.”
وأكد الباحثون: “إذا كان بإمكان شعوب العصر الحجري الحديث نقل حجر لمسافة عشرات الأمتار، فيمكنهم نقله لعشرات أو مئات الكيلومترات.”
“قد لا يكون الأمر سهلاً، لكنه ممكن تمامًا، كما أن نقل أحجار زرقاء بوزن 2 -3 أطنان يتطلب جهدًا أقل بكثير من نقل أحجار السارسن.”
ورغم أن الدراسة تؤكد أن مجتمعات العصر الحجري الحديث هي من نقلت الحجارة، فإن الأساليب الدقيقة التي استخدموها لا تزال مجهولة.
لكنهم أشاروا إلى أن “شعوبًا أصلية حديثة نقلت أحجارًا تزن عدة أطنان لمسافات بعيدة مستخدمين الحبال والزلاجات الخشبية والمسارات وهي تقنيات كانت متاحة في العصر الحجري الحديث.”

مقالات ذات صلة اختفاء غامض لعشرات الطواويس من فندق تاريخي في كاليفورنيا 2025/07/25

مقالات مشابهة

  • فقدان الوزن وتقوية المناعة.. 10 فوائد مذهلة في تناولت الجرجير يوميا
  • دراسة تحل لغزاً عمره 5 آلاف عام
  • عصير الشمندر يخفض الضغط لدى كبار السن
  • دراسة حديثة لـ«تريندز»: الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل العلاقات الدولية بشكل عميق
  • نشرة المرأة والمنوعات| وفاة 6 أطفال بمبيد حشري في المنيا .. كيف تداهم السكتة القلبية كبار السن
  • وفاة هالك هوجان.. كيف تداهم السكتة القلبية كبار السن فجأة؟
  • دراسة: المشي 7 آلاف خطوة يوميا يقلل الوفاة المبكرة
  • 7000 خطوة يومياً وقاية من «الاكتئاب»
  • كم خطوة يجب أن تمشي يوميا للمحافظة على صحتك؟ دراسة جديدة تقول إنها ليست 10 آلاف خطوة
  • على عكس الشائع.. هذا هو العدد المثالي للخطوات اليومية