ماهر شقران يكشف عن برنامجه في انتخابات الزمالك القادمة
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
انتخابات الزمالك.. أكد ماهر شقران المرشح لمنصب عضوية مجلس إدارة نادي الزمالك (فوق السن)، أنه يسعى لخدمة النادي من خلال التواجد في المجلس الجديد، مشيرا إلى أن هدفه الإصلاح في المقام الأول، وسيسعى لتطوير النشاط الرياضي وكذلك الخدمات الاجتماعية، مبديا حزنه لغضب الجماهير بسبب ما يمر به فريق كرة القدم.
وقال في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث عبر شاشة قناة etc: "برنامجي الانتخابي يفرضه الواقع داخل نادي الزمالك، وأول أزمة تواجهنا هي فرع 6 اكتوبر، منذ عشرين عاما ولا نعرف هل يتم إنشائه أم لا، من الممكن أن تقوم شركة بتولي أعمال التشييد فيه مع اعطائها حق الانتفاع لمدة معينة، هناك شخصيات تدعم النادي وعلى رأسهم هاني العتال، يجب حل مشاكل النادي الآن، بعيدًا عن التواجد في المناصب".
وأضاف: "هدفي الاهتمام بالجانب الاجتماعي، واعفاء أي عضو فوق الـ60 عاما من أي اشتراكات داخل نادي الزمالك، مع إقامة حضانة للأطفال 5 نجوم، وأناشد هاني العتال بتطوير الحضانة القديمة، بعدما قام بتوجيه اموال الحملة الانتخابية من أجل دعم وتطوير نادي الزمالك".
وواصل: "الاهتمام بالجانب الرياضي وكل فرد يتم تعيينه في الملف الذي يدركه ويفهمه جيدًا، إذا كنا نريد عودة الزمالك إلى التتويج بالالقاب، فكل مسؤول عليه أن يتولى ملف معين، من أجل إنجازه والعمل على تطبيق أفكاره بشكل جيد من خلاله، وأتمنى أن يكون للمجلس الجديد له دور نبذ التعصب مع الأهلي أو الزمالك، ووقف نزيف اهدار الاموال على الصفقات، يجب أن يكون هناك اتفاق بين مجلس إداراتي الناديين على سقف التعاقدات وتقنين رواتب اللاعبين".
اقرأ أيضاًحمدية كمال تكشف عن برنامجها في انتخابات الزمالك القادمة
مرشحة لانتخابات الزمالك: تواصلت مع أعضاء النادي من أجل تقديم الخدمات اللائقة بهم
وأكمل: "تواجدات في مديرية الشباب والرياضة بالجيزة، مع إيهاب عصمت المرشح تحت السن، من أجل حل أزمة الأعضاء الذين يعانون مع أزمة القيمة المضافة، وأبلغني مدير المديرية بأنه لا يوجد اي قرار تقسيط صادر من مجالس الإدارات، ولجنة حسين لبيب هي من أصدرت قرار بالتقسيط على سنة لمدة 500 جنيه شهريا، والمشكلة اقتربت من الحل وسيكون هناك خبر جديد يوم 5 أكتوبر، ونناشد اللجنة الحالية سرعة حل الأزمة ومشاركة الأعضاء في الانتخابات".
وتابع: "أول قراراتي في المجلس الجديد حال نجاحي، ستكون إرسال الملفات لكل أصحاب الخبرة، وأن يكون كل الأعضاء داخل المجلس لديهم إلمام بكل الملفات، وتعيين محمود عبد الشافي مديرا عاما للنادي، بالإضافة إلى رحيل شركة النظافة والأمن التي تعمل حاليا داخل النادي، لانهم يعملون لصالح أفراد ولا يعملون لصالح الجميعة العمومية، وأقول للقائمة الموحدة (بلاش استفزاز لمشاعر الأعضاء)، هناك ناس تعمل في صمت وتدفع ملايين ولا تتحدث، وهم ينفقون أموالًا على توزيع الحلوى على الأعضاء بدلا من المساهمة في حل أزمات النادي ".
وأتم: "أناشد أعضاء الجمعية العمومية (لو سمحتوا انزلوا واختاروا المرة دي بعقولكم) بعيدا عن القائمة الموحدة ورجال القانون، انتخبوا من ترون أنهم سيخدم النادي والأصلح لقيادته، ونعتذر لجماهير النادي وإن شاء الله سيعود النادي بطل مصر وافريقيا".
اقرأ أيضاًعلي العطفي يكشف عن برنامجه في انتخابات الزمالك القادمة
إيهاب عصمت يكشف عن برنامجه في انتخابات الزمالك القادمة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نادي الزمالك انتخابات الزمالك فی انتخابات الزمالک نادی الزمالک من أجل
إقرأ أيضاً:
اهرب يا غبي| جوزيه يكشف كواليس صدمته في الأهلي .. ورفض الزمالك 3 مرات
كشف البرتغالي مانويل جوزيه، مدرب الأهلي السابق، كواليس صدمته عقب وصوله القاهرة عام 2001 لتوقيع عقود تدريب المارد الأحمر.
وقال جوزيه في حوار لصحيفة “maisfutebol” البرتغالية: "أراد رجل أعمال عربي، كان يمثلني في الخارج، في إفريقيا والشرق الأوسط، أن يأخذني إلى نادٍ في دولة عربية، فقلت له: “إذا وجدتَ نادٍ بطلاً يلعب للفوز بكأس العرب أو آسيا أو إفريقيا للأبطال، فقد أذهب إذا كان جذابًا، بعد ذلك جاء عرض الأهلي، وذهبتُ إلى مصر لتوقيع العقد، فأخذوني لمشاهدة نهائي كأس مصر بين الأهلي ونادٍ آخر لا أذكره الآن، وامتدت المباراة إلى الوقت الإضافي، وكدتُ أنام خلاله، علاوةً على ذلك، كان الجو حارًا جدًا، يا إلهي، 40 درجة مئوية".
وأضاف: "ظللتُ أقول لنفسي: "يا مانويل! أنت غبيٌّ! عليكَ الهرب، لكنك لستَ من يهرب، وقد وعدتَ، لذا عليكَ الوفاء بوعدك، وفي نهاية المباراة، أخبرتُ وكيل أعمالي، الذي كان يعرفُ كرة القدم بقدر معرفتي بالزراعة، أنني لن أستمرَّ ثلاثة أشهر في هذا الفريق، لكنني الآن قد قطعتُ عهدًا، أنا رجلٌ وفيٌّ بكلمتي، وعليَّ الوفاء بها، لكن هذا الفريق عديم الفائدة، هل شاهدتَ المباراة؟! ماذا سأفعل بهذا الفريق بعاداته السيئة؟!"
لاعبين بلا عقلية احترافيةوحول لاعبي الأهلي في هذا الوقت، أجاب: "كانوا يركضون فقط عندما تكون الكرة بحوزتهم، ولكن بدونها، لا يتحرك أحد. ولم تكن لديهم عقلية احترافية، لم يكن لديهم ذرة من المسؤولية، كنت أٌقسم مجموعة العمل المكونة من 26 لاعبًا إلى ثلاث مجموعات، وأقرر نوع العمل الذي سنؤديه، وأشرحه بالتفصيل على اللوحة، وأبدأ التدريب، وكان كل لاعب يفعل ما يريده، بعد عشر دقائق فقط، كنت أوقف التدريب من أجل التعديل، وفي اليوم التالي، أثناء التدريب، كنت أشرح كل شيء مرة أخرى، وأكرر نفس الشيء: "هل سأضطر إلى طرد الجميع من الملعب والعمل بمفردي؟! لا مشكلة لدي!"
تابع: “كان الأمر شاقًا، لكنني غيّرت عقلية اللاعبين تدريجيًا، واللاعبون أيضًا بالطبع، جاء وقت أدركوا فيه أنه لا خيار آخر أمامي، إما أن ينفذوا أوامري، ولكن دون تقليد أي لاعب وإعطائه حرية الإبداع، أو أن يكون الأمر متعبًا باستمرار، فأُخرجهم من الفريق، لم أكن يومًا من هواة الغرامات، لكن العقوبة تصل للجهد جهد المضاعف في التدريب، كانت الأساليب قاسية، لكنهم تعلموا ونجحت”.