حسام حسن مديرًا فنيًا للزمالك .. عفت نصار يُفاجئ الجميع بتصريحاته |فيديو
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
أكد الكابتن عفت نصار لاعب الزمالك السابق، أنه يرفض تولي الكابتن حسام حسن، لاعب الأهلي والزمالك ومنتخب مصر السابق، والكابتن إبراهيم حسن، مهمة تدريب الزمالك.
وأضاف لاعب الزمالك السابق، خلال قناة الحدث اليوم، أن البعض يردد تولي حسام وإبراهيم تدريب الزمالك، ولكن هم يعملون في مجال التدريب من 17 عامًا، ولم يحقق أي منهم بطولة، في التدريب.
وأشار إلي أن الكابتن حسام وإبراهيم توليا قيادة الزمالك 4 مرات، ولم يحققا أي بطولة، وأن المستشار مرتضى منصور رئيس الزمالك السابق، كان يوفر جميع طلبات حسام وإبراهيم، ولم يحققا بطولة.
وأوضح أنه يرفض تولي حسام وإبراهيم، قيادة الزمالك، وأن الزمالك يحتاج أبناء النادي في هذه الفترة، أو مدرب كبير خارجي.
وتابع : "حسام وإبراهيم مخلصان لـ الزمالك، ولكن الأفضل، لقيادة الزمالك، الكابتن حلمي طولون، أو الكابتن محمد صلاح، إو خالد جلال".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسام حسن إبراهيم حسن منتخب مصر الأهلى لاعب الأهلي الزمالك
إقرأ أيضاً:
ضغوط على بيروت لتسليم مدير المخابرات الجوية السورية السابق
بيروت - الوكالات
أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" بأن فرنسا وسوريا طلبتا من لبنان تسليم مدير المخابرات الجوية السورية السابق جميل الحسن، بعد الاشتباه بأنه موجود في بيروت.
وقالت الصحيفة الأمريكية إنه مع فرار الحسن عقب انهيار نظام الأسد، أصبحت بيروت مركزا لضغوط دبلوماسية متزايدة، إذ تؤكد مصادر غربية وسورية أن الحسن موجود على الأراضي اللبنانية، حيث يسعى مسؤولون أمنيون سابقون من النظام إلى إعادة بناء شبكات نفوذهم.
ووفقا لمسؤول فرنسي، فقد قدمت فرنسا وسوريا طلبات رسمية إلى السلطات اللبنانية لاعتقال الحسن وتسليمه. ويأتي الطلب الفرنسي استنادا إلى حكم محكمة باريس التي أدانت الحسن غيابيا بجرائم ضد الإنسانية، بينما يأتي الطلب السوري في إطار مساعي الحكومة الجديدة لملاحقة أبرز المتورطين في الانتهاكات خلال فترة حكم الأسد.
وقال مسؤول قضائي لبناني رفيع إن بيروت لا تملك معلومات مؤكدة عن مكان وجود الحسن، مضيفا أن الأجهزة المعنية لم تتلق أي إشعار رسمي يؤكد دخوله أو إقامته داخل لبنان.
ولد الحسن عام 1953 قرب بلدة القصير على الحدود مع لبنان. وقد انضم إلى الجيش وصعد في الرتب خلال حكم حافظ الأسد الذي استولى على السلطة في انقلاب عام 1970.
وكضابط شاب، أرسل الحسن عام 1982 للمشاركة في سحق تمرد جماعة الإخوان المسلمين في مدينة حماة.
وحصل على فرصة أكبر لممارسة نفوذه بعد وفاة حافظ الأسد عام 2000، حين ورث بشار الأسد السلطة. وكان حافظ قد أنشأ شعبة المخابرات الجوية لحماية النظام من الانقلابات، وقد أصبحت إحدى أكثر المؤسسات الأمنية نفوذا، وتولت قضايا حساسة، بما في ذلك دور في برنامج الأسلحة الكيميائية، وفق عقوبات وزارة الخزانة الأمريكية. وتولى الحسن قيادتها عام 2009.