كيف تعتني أشهر نجمات هوليوود ببشرتهن؟
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
تمتلك أغلب نجمات هوليوود بشرة صافية وجذابة وحتى مع مرور السن نجد أغلب النجمات ببشرة صحية خالية من الخطوط والتجاعيد وبشكل أصغر من عمرهم الحقيقي ودائما ما تسأل كل نجمة عن روتين العناية ببشرتها لذلك أفصحت بعضهم عن سر تلك البشرة وروتين العناية بها وتبرز “البوابة نيوز” سر بعض اشهر نجمات هوليوود.
-أنجيلينا جولي:
ايقونة الجمال الامريكية تهتم بشرب حوالي لترين من المياه المعدنية غير الغازية يوميًا، ما يساعدها على التخلص من السموم ويجعل بشرتها أكثر سلاسة وليونة.
-فيكتوريا بيكهام:
عارضة الأزياء السابقة وزوجة لاعب كرة القدم السابق الشهير ديفيد بيكهام تعتمد قناع الأفوكادو البارد لوجهها وليديها وتستخدم أيضًا كريم غني بالزيوت على يديها، قبل أن تلبس قفازاتها، وقبل أن تخلد إلى النوم.
-جينيفر أنيستون:
من البدائل الطبيعية والحيل الإبداعية، تستخدم جنيفر أنيستون الفازلين لرموشها فإن الفازلين وبحسب قولها، يساعدها على إبقاء رموشها قوية وكثيفة.
-كاميرون دياز:
الحليب المجفف هو سر الفاتنة كاميرون دياز فهو يساعدها على التخلص من مشاكل حب الشباب التي عانت منها لفترة طويلة.
-سيندي كروفورد:
خلطة الحليب والمياه المعدنية هي وصفة سيندي كروفورد للعناية اليومية ببشرتها وتستخدم كروفورد هذه المكونات بنسب متساوية وتضع هذا المزيج على بشرتها بشكل متكرر حسب الضرورة.
-كاثرين زيتا جونز:
تستخدم فقط الكريمات التي تحضرها في المنزل، فهي تقوم بإستعمال المكونات الطبيعية كالتفاح والعسل والمياه المعدنية وقد لاحظت بحسب تجربتها، بأن هذه الأقنعة هي مثالية لرعاية البشرة وجعلها أكثر سلاسة وليونة.
-ميراندا كير:
ايقونة جمال يتحدث عنها العالم يعود سر الجمال المطلق لميراندا كير إلى الوسائل الطبيعية التي تعتمدها لإتقان مظهرها وقالت في إحدى مقابلاتها، بأنها تضع شرائح الخيار الطازج على وجهها، فهي تضمن لها التوهج الصحي والنضارة الدائمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: روتين العناية انجيلينا جولي فيكتوريا بيكهام
إقرأ أيضاً:
بنعلي توقع اتفاقية شراكة لإنجاز برنامج التهيئة الطبيعية والترفيهية لغابة سيدي معافة بوجدة
زنقة 20. وجدة
أشرفت ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، يوم الخميس 29 ماي 2025 بمدينة وجدة، على توقيع اتفاقية شراكة من أجل إنجاز برنامج التهيئة الطبيعية والترفيهية للغابة الحضرية سيدي معافة، بشراكة مع عدد من المتدخلين المؤسساتيين والترابيين، في مقدمتهم وزارة الداخلية ووكالة المياه والغابات ومجلس جهة الشرق وجماعتي وجدة وأهل أنگاد.
ويأتي هذا البرنامج في إطار تنزيل الاستراتيجية الوطنية للتنمية المستدامة وتفعيلاً للمقاربة التشاركية التي تعتمدها الحكومة لتحقيق العدالة المجالية والبيئية، تنفيذاً للتوجيهات الملكية السامية.
وخلال هذا اللقاء، أكدت ليلى بنعلي أن جهة الشرق تحظى بمكانة استراتيجية ضمن السياسات القطاعية للوزارة، مشيرة إلى أن المشروع يهدف إلى تحويل الغابة الحضرية سيدي معافة إلى فضاء بيئي وترفيهي مفتوح، يسهم في تحسين جودة عيش الساكنة، ويوفر خدمات إيكولوجية مهمة لحماية مدينة وجدة من آثار التغيرات المناخية، بما فيها التصحر والرياح الجنوبية الجافة، فضلاً عن مساهمته في تعزيز التنوع البيولوجي المحلي.
وتنص الاتفاقية التي تم توقيعها بين مختلف الشركاء، على تعبئة غلاف مالي إجمالي قدره 87 مليون درهم، موزع على ثلاث سنوات، ويتضمن البرنامج ثلاثة محاور رئيسية، تشمل تشجير وتجديد الغطاء الغابوي على مساحة تزيد عن 1300 هكتار، وإحداث مرافق ترفيهية ورياضية متنوعة كمسارات المشي والهواء الطلق وملاعب القرب، إلى جانب تحسين البنية التحتية البيئية من خلال إنشاء سدود صغيرة وقنوات لتصريف المياه ومعدات للري.
وقد تم الاتفاق على إسناد إنجاز المكونات الرئيسية من البرنامج إلى وكالة المياه والغابات بصفتها صاحب المشروع بالنسبة للشطر الأكبر، وإلى مجلس جهة الشرق وجماعة وجدة، بتنسيق مع شركة التنمية المحلية “وجدة للتحية”، التي ستتكفل بتنفيذ باقي الأشغال والتجهيزات في إطار تفويض مباشر.
وتم التأكيد على أن تنفيذ المشروع سيتم خلال مدة ثلاث سنوات، مع إحداث لجنة محلية للتتبع يرأسها والي جهة الشرق، وتضم مختلف الأطراف المعنية، من أجل ضمان التنسيق، وتتبع تقدم الأشغال، واتخاذ التدابير اللازمة عند الحاجة.
وأكدت المسؤولة الحكومية في كلمتها أن هذا المشروع يعكس إرادة جماعية لإرساء نموذج جديد للتدبير البيئي الترابي، يعتمد على الالتقائية والتكامل بين مختلف المتدخلين، ويروم تحقيق الأهداف المسطرة في الميثاق الوطني للبيئة والتنمية المستدامة، مشيرة إلى أن الوزارة ستواكب هذا الورش الحيوي من خلال الدعم المالي والتقني والمؤسساتي اللازم.
وتجدر الإشارة إلى أن هذا المشروع يأتي في سياق تنزيل استراتيجية “غابات المغرب 2020-2030”، ويعزز الدينامية التي تعرفها جهة الشرق في مجال التحول البيئي والاجتماعي، كما يشكل لبنة أساسية في مسار تعزيز رصيد المساحات الخضراء والمرافق المفتوحة لفائدة المواطنين، انسجاماً مع أهداف التنمية المستدامة.