أكثر من ألف مصاب وقتيل في حوادث مرورية خلال شهر واحد بمناطق سيطرة مليشيا الحوثي
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
قتل نحو 100 مواطن، وأصيب أكثرمن ألف، جراء الحوادث المرورية في صنعاء ومناطق سيطرة المليشيات خلال شهر واحد.
وقالت إحصائية صادرة عن إدارة المرور، إن الحوادث المرورية أودت بحياة 93 مواطنا وإصابة ألف و98 آخرين بأمانة العاصمة والمحافظات الخاضعة لسيطرة المليشيات الحوثية، خلال شهر صفر الماضي.
وأوضحت أن الوفيات والإصابات ناجمة عن 876 حادثاً مرورياً توزعت بين 318 دهس مشاة، و230 صدام دراجات نارية، و201 صدام آليات، و79 انقلاب، و40 صدام جسم ثابت، و18 سقوط من آلية.
وبينت الإحصائية أن الخسائر المادية الناتجة عن الحوادث قدرت بـ 351 مليوناً و400 ألف ريال.
اقرأ أيضاً تنبيه مهم للأرصاد بسبب أجواء وأمطار الساعات القادمة في عدد من المحافظات مقاتلات حربية تحلق في سماء العاصمة صنعاء المولد الجمهوري لا المورد النهبوي.. صيحتنا لا صرختهم امرأة تقدم على إنهاء حياتها بسبب الجوع والأوضاع المعيشية الصعبة صحفي سعودي يكشف شكل ‘‘اليمن القادم’’ ومصير حضرموت.. هل تُستنسخ التجربة اللبنانية؟ اغتيال مسؤول أمني سابق جنوبي اليمن صور صادمة من جامع الصالح بصنعاء .. شاهدوا ماذا تفعل المليشيات بداخله! اعلامي مصري: موجة غضب عارمة في اليمن.. ماذا يحدث؟ مليشيا الحوثي تتبرأ من منفذي الهجوم على القوات البحرينية في السعودية.. وتتهم ‘‘الطرف الثالث’’ باستهداف المملكة صنعاء: اليمنيون يتداعون للخروج بعد صلاة الجمعة بمظاهرة تطالب بإطلاق سراح ألف مواطن تم احتجازهم خلال احتفالهم بعيد الثورة بشموخ يمني وعزة جمهورية تعانق السحاب.. طالبات مدرسة أهلية بصنعاء تدوس أعناق السلالة وتحتفي بثورة 26 سبتمبر ”شاهد” باحث عماني يكشف هدف الحوثيين من قصف القوات البحرينية في الأراضي السعودية وعلاقة ذلك بالمفاوضاتوأشارت إلى أن أهم ثلاثة مسببات لوقوع الحوادث هي الأخطاء الهندسية في الطرق وقلة توفر البنية التحتية لها، إلى جانب المواصفات الفنية للمركبات وإهمالها وعدم إجراء الفحص الفني والصيانة الدورية لها، بالإضافة إلى عدم التزام السائقين والركاب والمشاة، بالإجراءات والتعليمات المرورية.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف: كيف أوقفت مكالمة هاتفية حرب 1972 بين شطري اليمن؟
استعاد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، تفاصيل حرب عام 1972 التي اندلعت بين جنوب وشمال اليمن حين كان رئيسًا للوزراء ووزيرًا للدفاع، قائلًا إن الجامعة العربية تدخلت عبر أمينها العام آنذاك محمود رياض، الذي أرسل وفدًا إلى صنعاء وعدن للوساطة، وبعد زيارة الوفد لصنعاء تلقى تأكيدًا منهم بأن الشمال مستعد لوقف الحرب إذا وافق الجنوب، وعند وصول الوفد إلى عدن في أكتوبر 1972، أعلن موافقته على وقف إطلاق النار.
وأضاف خلال لقاء مع الإعلامي سمير عمر، في برنامج «الجلسة سرية»، المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «طلبوا مني الاتصال برئيس وزراء صنعاء محسن العيني، فاتصلت ووصلوني بالرئاسة، قلت له إن وفد الجامعة يقول إنكم موافقون على وقف إطلاق النار، فإذا كنتم موافقين نحن موافقين من الغد، واقترحت أن يكون اللقاء في صنعاء أو عدن، سألتُهم إن كان الوفد سيغادر أم ينتظر فقالوا ينتظر، ثم عادوا بعد ساعة ليبلغونا بالموافقة، وأن اللقاء سيكون في القاهرة، أوقفنا الحرب بالتليفون.. كنا أصحاب قرار».
وتابع أن الحرب توقفت بالفعل، ثم سافرت الوفود إلى القاهرة حيث تم توقيع اتفاقية القاهرة، أول اتفاقية للوحدة بين الشطرين، لكن الاتفاق لم يلقَ قبولًا لدى بعض الأطراف، ما أدى إلى خلافات واستقالة محسن العيني، كما واجه هو نفسه معارضة من داخل الجنوب، وقال: «كان هناك من يهتف ضدي، والجماهير تحمل البنادق، ولهذا لم تتحقق الوحدة في 1972».
اقرأ أيضاًعلي ناصر رئيس اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق يكشف تفاصيل جديدة بـ«الجلسة سرية»
علي ناصر يكشف عن إهدار الفرص السياسية وتفاصيل إجبار «ربيع» على الاستقالة
رئيس الجمهورية اليمنية الأسبق يكشف تفاصيل وتداعيات اغتيال «الغشمي»