تسريب غالاكسي S24 يكشف إطاراً على طراز آيفون
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
تقول الشائعات إن سامسونغ ستجري بعض التغييرات الرئيسية على تشكيلة هواتف غالاكسي S24، وركزت بعض التسريبات على تصميم هاتف غالاكسي S24 ألترا.
وتقول التسريبات، إن تصميم هاتف S24 ألترا قد يحتوي على إطار مسطح، وستظل حوافه مستديرة. قد يؤدي هذا التغيير في التصميم إلى تسهيل حمل هاتف غالاكسي المقبل.وبحسب التسريبات، يمكن أن يشبه الهاتف إلى حد كبير هاتف آيفون 15 برو، حيث سيحتوي على قطع على الجانب الأيمن للهاتف، ومن المحتمل أن يكون مخصصاً لهوائي “وايد باند الترا”.
هناك شائعات أيضاً عن استخدام سامسونج لإطار من التيتانيوم في هاتف غالاكسي S24، إضافة إلى تضمين نافذة RF في إطار الهاتف. ويُزعم أن التصميم الخلفي لجهاز S24 سيبدو مشابهاً لهاتف S23، مع عدسات كاميرا منفصلة ذات حلقات بارزة وفلاش LED.
كما تقول التسريبات إن حجم الشاشة سيكون أكبر بقليل، مقارنةً بحجم شاشة S23، حيث سيزداد الحجم إلى 6.17 بوصة، وهذا التغيير سيجعل الهاتف أطول وأقل عرضاً من هاتف S23.
وأشار تقرير حديث إلى أن هاتف غالاكسي S24 قد يكون من بين أولى أجهزة أندرويد الرائدة، التي سيتم إطلاقها في العام المقبل، وفق ما أورد موقع “أندرويد بوليس” الإلكتروني.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة
إقرأ أيضاً:
هاتف طالبة الزقازيق يكشف تفاصيل جديدة قبل إلقاء نفسها داخل حرم الجامعة| تحقيقات
استمعت النيابة العامة، إلى أقوال والد روان ناصر طالبة الزقازيق في واقعة وفاتها داخل الحرم الجامعي.
وأكد، والد الطالبة روان ناصر، أنه تلقى اتصالًا هاتفيًا بسقوط ابنته من عُلوٍّ ونقلها إلى المستشفى، وبسؤال والدة المتوفاة وشقيقتيها، قررن بوجود خلافات أسرية.
و كشفت النيابة العامة، تفاصيل مثيرة في واقعة وفاة طالبة الزقازيق، حيث ثبتت هذه الوقائع بمطالعة كاميرات المراقبة بمحيط موقع الحادث.
تلقت النيابة العامة بلاغًا بسقوط طالبة من الطابق الخامس داخل مبنى كلية العلوم بجامعة الزقازيق، مما أدى إلى وفاتها، فباشرت النيابة العامة تحقيقاتها، حيث ناظرت جثمان المتوفاة وتبيَّنت ما به من إصابات، كما انتقلت لمعاينة مسرح الواقعة.
وتبين من مطالعة ما سجلته آلات المراقبة بمكان الحادث صعود المتوفاة بمفردها إلى الطابق الخامس، بينما أظهر أحد المقاطع لحظة سقوطها أرضًا.
وبسؤال عددٍ من الطلاب، أكد أحدهم أنه رأى المتوفاة حال صعودها بمفردها إلى أعلى مبنى الكلية، ثم فوجئ بسقوطها أرضًا، وعند صعوده إلى الطابق الخامس وجد متعلقاتها، دون أن يشاهد أي أشخاص كانوا برفقتها وقت وقوع الحادث.
وأضاف الشهود أنه فور حدوث واقعة السقوط، هرع عدد من الطلاب إلى مكان الجثمان، فوجدوا المتوفاة غارقة في دمائها، وبها إصابة ظاهرة في الرأس، فحاول أحدهم إسعافها، بينما بادر آخرون بالاتصال بهيئة الإسعاف، التي تلقت اثني عشر بلاغًا بشأن الواقعة.
وقد تحركت أول سيارة إسعاف تابعة للمستشفى الجامعي المجاور للكلية بعد دقيقة واحدة من تلقي البلاغ، ووصلت إلى مسرح الحادث خلال خمس دقائق من تحركها، حيث نُقلت الطالبة متوفاة الي المستشفى، وذلك في غضون عشر دقائق، بينما لحقتها سيارتان إضافيتان.
وقد ثبتت هذه الوقائع بمطالعة كاميرات المراقبة بمحيط موقع الحادث، كما استمعت النيابة إلى أقوال والد المتوفاة، الذي أفاد بأنه تلقى اتصالًا هاتفيًا بسقوط ابنته من عُلوٍّ ونقلها إلى المستشفى، وبسؤال والدة المتوفاة وشقيقتيها، قررن بوجود خلافات أسرية.
وقد قامت النيابة بتفريغ محتوى الهاتف المحمول الخاص بالمتوفاة، فتبيَّن وجود رسائل تُفيد تعرضها لظروف اجتماعية وخلافات أسرية، إلى جانب محادثات أخرى، أرسلتها قبل وقوع الحادث بدقيقة واحدة، تشير إلى عزمها على الانتحار.
وعليه، أمرت النيابة العامة بطلب تحريات الشرطة حول الواقعة، وندب الطبيب الشرعي لتشريح جثمان المتوفاة، وبيان ما به من إصابات، وتحديد سبب الوفاة، وما إذا كانت هناك شبهة جنائية في الواقعة.
وإذ تواصل النيابة العامة استكمال التحقيقات للوقوف على كافة ملابسات الواقعة، فإنها تُهيب بالجميع عدم الانسياق وراء الشائعات، والامتناع عن تداول أي أخبار أو معلومات غير موثوقة بشأن سير التحقيقات، لما قد يشكله ذلك من جرائم يُعاقب عليها القانون.