تعرّف على أربعة أطعمة شهيرة تساعد في التغلب على نزلات البرد
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
المناطق-متابعات
أشار الطبيب “ميخائيل غينزبرغ” إلى أربعة أطعمة تساعد في التغلب على نزلات البرد.
وذكر الطبيب، في حديث تلفزيوني، وفق ما نشره اليوم موقع “روسيا اليوم”؛ أن عسل النحل هو المنتج الأول في هذه القائمة المفيدة.
أخبار قد تهمك الموز الأخضر يمنع سرطان القولون 1 أكتوبر 2023 - 3:02 صباحًا تونس تمدد نظام الحصص لمياه الشرب ومنع استعمالها في الزراعة 1 أكتوبر 2023 - 2:53 صباحًاووفقًا له: يجب إضافة قسط من العسل في الشاي بكميات قليلة، وشربه عند الإصابة بنزلات البرد والزكام.
والمنتج الغذائي الثاني هو البيضُ الغني بالبروتينات ذات القيمة البيولوجية العالية، وكذلك بالفيتامينات “B2, B3″، وحمض البانتوثنيك “B5″، والبيتين، B6، وحمض الفوليك، وفيتامينات “E,D,A” والزنك وغيرها من المعادن، والفيتامينات الحيوية والضرورية. كما أن البيض لذيذ، سهل الهضم، ومتوفر دائمًا.
ويوصي الطبيب كذلك، عند الإصابة بأمراض البرد، بتناول مشروبات الفاكهة ومنقوع الفواكه والثمار المجففة.
وأشار الطبيب إلى أنه عندما يصاب المريض بنزلة برد فإنه يحتاج إلى الأطعمة التي تمدّه بالطاقة.
ووفقًا له: خلال هذه الفترة يحتاج المريض أيضًا إلى البروتين، وكذلك الموادّ المضادّة للالتهابات تسمى: الفلافونويد.
1 أكتوبر 2023 - 3:04 صباحًا شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن ماسنجر ماسنجر طباعة أقرأ التالي أبرز المواد1 أكتوبر 2023 - 2:50 صباحًانجم روما على رادار النصر أبرز المواد1 أكتوبر 2023 - 2:46 صباحًاالاقتصاد الإيطالي لا يظهر تحسنا .. تراجع الأنشطة الصناعية وانتكاسة في أعمال الخدمات أبرز المواد1 أكتوبر 2023 - 2:42 صباحًا“الوجبات السريعة”.. الطريق لـ”السكتة” أبرز المواد1 أكتوبر 2023 - 2:01 صباحًاالهيدروجين.. مصدر طاقة يبحث عنه الجميع مستقبلاً أبرز المواد1 أكتوبر 2023 - 1:56 صباحًاالهيئة العامة لعقارات الدولة تعلن عن وظائف شاغرة.. التفاصيل ورابط التقديم1 أكتوبر 2023 - 2:50 صباحًانجم روما على رادار النصر1 أكتوبر 2023 - 2:46 صباحًاالاقتصاد الإيطالي لا يظهر تحسنا .. تراجع الأنشطة الصناعية وانتكاسة في أعمال الخدمات1 أكتوبر 2023 - 2:42 صباحًا“الوجبات السريعة”.. الطريق لـ”السكتة”1 أكتوبر 2023 - 2:01 صباحًاالهيدروجين.. مصدر طاقة يبحث عنه الجميع مستقبلاً1 أكتوبر 2023 - 1:56 صباحًاالهيئة العامة لعقارات الدولة تعلن عن وظائف شاغرة.. التفاصيل ورابط التقديم الموز الأخضر يمنع سرطان القولون تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: صباح ا
إقرأ أيضاً:
فيسبوك تحت المجهر.. كيف سمحت ميتا ببقاء فيديو احتجاجات مُضلل رغم مخاطره
في واقعة جديدة تعيد طرح أسئلة كبيرة حول سياسات فيسبوك في التعامل مع المحتوى المضلل، قضت هيئة الرقابة في ميتا بأن الشركة كانت محقّة في إبقاء فيديو مُتلاعب به على المنصة، رغم احتوائه على معلومات غير دقيقة وتحريف واضح للوقائع. الفيديو، الذي جرى التلاعب به صوتيًا وبصريًا، حوّل لقطات من احتجاجات في صربيا ليبدو وكأنها وقعت في هولندا دعمًا للرئيس الفلبيني السابق رودريغو دوتيرتي، وذلك عقب أيام فقط من تسليمه إلى المحكمة الجنائية الدولية في مارس 2025.
فيديو مُفبرك.. ومع ذلك يبقى منشورًاالفيديو المضلل لم يكن مجرد إعادة نشر عابرة؛ فقد حظي بمشاهدة ما يقارب 100 ألف مستخدم، إلى جانب مئات المشاركات، ما أثار قلقًا واسعًا بشأن سرعة انتشار هذا النوع من المحتوى. التلاعب شمل إضافات صوتية مثل هتافات “دوتيرتي” وأغنية "بايان كو" التاريخية، التي ارتبطت بموجات الاحتجاج في الفلبين خلال ثمانينيات القرن الماضي، بالإضافة إلى ترجمات مزيفة باللغة التاغالوغية تعزز الرسالة السياسية المغلوطة.
ورغم أن أنظمة ميتا الآلية رصدت الفيديو وصنّفته كمحتوى يحتمل أن يكون مضللًا، إلا أنها اكتفت بتخفيض ظهوره للمستخدمين غير الأمريكيين، ولم يتم اتخاذ خطوة إزالة المحتوى أو مراجعته في الوقت المناسب. وبسبب “العدد الكبير من المنشورات” التي تتعامل معها فرق التحقق، لم يتمكن المدققون من مراجعة الفيديو رغم إضافته لقائمة المحتوى المطلوب رصده.
كيف وصل الفيديو إلى مجلس الرقابة؟لم يُكتشف الأمر من قبل الإدارة نفسها، بل جاء بعد بلاغ من مستخدم آخر اعترض على إزالة الفيديو من قبل ميتا، وقدم استئنافًا للمجلس. هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها؛ إذ سبق لمدققي الحقائق المستقلين في الفلبين أن صنفوا مقاطع مشابهة بأنها كاذبة، إلا أن حجم المحتوى الفيروسي حال دون التدخل بالسرعة اللازمة.
في حكمٍ قد يفتح الباب لنقاش طويل حول الحدود بين حرية التعبير وحماية الجمهور، قال مجلس الرقابة إنه يتفق مع ميتا في إبقاء الفيديو منشورًا للعامة، رغم اعترافه بأنه “غير دقيق تمامًا” ومُعدّل رقميًا بطريقة قد تربك المتابعين. وأشار المجلس إلى أن الشركة كان يجب أن تصنف الفيديو ضمن فئة المحتوى عالي الخطورة، لما ينطوي عليه من قدرة كبيرة على تضليل الجمهور خلال “حدث عام مهم”، وهو وصف يطرح تساؤلات منطقية: إذا كان المحتوى عالي الخطورة ويمتلك تأثيرًا كبيرًا، فلماذا لا يُزال أو يُقيّد بشكل أوضح؟
أين أخفقت ميتا؟يرى المجلس أن الشركة كان ينبغي أن تعطي الأولوية للتحقق من الفيديو، خصوصًا أنه يشابه محتوى سبق تصنيفه كمضلل في السوق الفلبينية. واستنادًا إلى هذا الخلل، أصدر المجلس عدة توصيات رئيسية، أبرزها:
– إنشاء قائمة انتظار خاصة بالمحتوى المشابه لما ثبت تضليله سابقًا في أي دولة.
– تحسين أدوات مدققي الحقائق بحيث تتمكن من الكشف السريع عن المحتوى الفيروسي المضلل.
– تقديم تصنيفات أوضح للمحتوى المعدل أو المضلل، حتى يتمكن المستخدمون من فهم أسباب اتخاذ قرارات ميتا بشكل شفاف.
تأتي هذه القضية في وقت حساس، إذ كانت ميتا قد علّقت برنامج التحقق من صحة المعلومات في الولايات المتحدة خلال يناير الماضي، واستبدلته بنظام “ملاحظات المجتمع” الذي يعتمد على تعليقات المستخدمين بدلاً من التحقق المهني. لكنها تدرس الآن توسيع هذا النظام إلى دول أخرى، وطلبت من مجلس الرقابة تقديم توصيات حول كيفية تنفيذها.
رغم محاولات ميتا تحسين آليات الرقابة لديها، تكشف هذه الحادثة عن فجوة واضحة بين سرعة انتشار المحتوى المزيف وقدرة الشركة على التعامل معه في الوقت المناسب. وبينما تستمر النقاشات حول دور فيسبوك في تشكيل الرأي العام والتأثير في الأحداث السياسية، تأتي قضية الفيديو المضلل لدوتيرتي كتذكير بأن معركة مواجهة المعلومات الخاطئة لا تزال طويلة ومعقدة — وأن أي تقصير صغير قد يفتح الباب أمام موجات تضليل واسعة النطاق.