عبد السند يمامة يستكمل أوراق ترشحه لانتخابات الرئاسة
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
أعلن الدكتور ياسر الهضيبي، المتحدث الرسمي باسم حزب الوفد والحملة الانتخابية للمرشح الرئاسي المحتمل، الدكتور عبد السند يمامة، أن الأخير استوفى كافة الأوراق اللازمة للترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية 2024، موضحا أنه استخرج صحيفة الحالة الجنائية، كما حصل على تزكية 26 نائبا بمجلس النواب.
وقال إن الدكتور عبد السند يمامة، من المقرر أن يخضع للكشف الطبي اليوم الثلاثاء في مستشفى الشيخ زايد التخصصي، ضمن إجراءات وشروط الترشح لرئاسة الجمهورية، مشيرا إلى أن رئيس حزب الوفد سيتقدم بأوراق ترشحه رسميا يوم الخميس 5 أكتوبر مع فتح باب الترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية.
وقال المتحدث باسم الحملة الانتخابية الدكتور عبد السند يمامة، إن رئيس حزب الوفد قرر اختيار الرمز الانتخابي «النخلة»، كما سيعقد مؤتمرا صحفيا بعد اجتماع الهيئة العليا لحزب الوفد يوم السبت الموافق 7 أكتوبر، للإعلان عن تفاصيل الحملة الانتخابية التي ستحمل شعار «قوم يا مصري».
وقال الدكتور ياسر الهضيبي، إن الحمله تعمل على مدار اليوم بكامل أنحاء اللجان العامة لحزب الوفد بالمحافظات والمراكز والقرى للتجهيز والإعداد للكشوف الانتخابية وإعداد المندوبين وأماكن تعليق اللافتات اللازمة للدعاية الانتخابية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عبد السند يمامة حزب الوفد انتخابات الرئاسة الانتخابات الرئاسية عبد السند یمامة
إقرأ أيضاً:
عبد العزيز مخيون: دوري في الدنيا على جناح يمامة راح لـ يوسف شعبان
قال الفنان عبد العزيز مخيون إن نظرته للفن لم تكن احترافية في بداياته، بل تعامل معه كهواية، وهو ما تسبب في ضياع الكثير من الفرص الفنية.
وأضاف خلال لقاء مع الإعلامية ياسمين عز:"اتعاملت مع الفن كهواية، ومطبقتش قواعد الاحتراف، وده ضيّع عليا فرص كتير وهروبي من زحام القاهرة للصحراء والبحر خلاني أغيب عن الناس
وأكد مخيون أنه لا يحب الزحام، وكان يهرب باستمرار من العاصمة إلى أماكن طبيعية أكثر هدوءًا مثل الصحراء والبحر، وهو ما جعله يبتعد عن الساحة الفنية لفترات.
أدوار مهمة ضاعت بسبب غيابي... منها دور في على جناح يمامةكشف مخيون أن أحد أبرز الأدوار التي ضاعت منه كان في فيلم الدنيا على جناح يمامة، والذي ذهب للفنان يوسف شعبان بسبب تأخره في اتخاذ القرار وطلبه أجرًا مرتفعًا في ذلك الوقت.
وتابع:“الدور كان جايلي، لكن راح ليوسف شعبان لأني مفكرتش كويس، وكنت طالب أجر عالي.”
وأوضح مخيون أن وقته في الصحراء والبحر لم يذهب هدرًا بالكامل، حيث كان يمارس هوايات مثل الصيد والكتابة، والتي قربته من الطبيعة وساعدته على التأمل واكتشاف الذات.
وأردف:"بعمل كنبين في الصحراء وبكتب هناك... وفي البحر بصطاد سمك، وده بيخلّي الإنسان يتعرف على الطبيعة ويتعرف على نفسه."