“إيمان العليان”: زوجي كان يحول ثلاثة أرباع راتبه ويترك له الربع فقط وبذلك استطعت أن أكمل درجة الدكتوراه في الأردن
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
أكدت الدكتور “إيمان العليان” أن زوجها كان يحول لها ثلاثة أرباع راتبه ويترك له الربع فقط لتستطيع أن تكمل دراستها خارج المملكة.
وأضافت خلال حديثها في برنامج “الراصد”، أنها كانت تدرس في المملكة الأردنية، وكانت تكلفة الدراسة والمعيشة مرتفعة في الأردن.
وبينت أن زوجها وقف بجوارها وظل يرسل لها المال لتكمل دراستها وتعود لأرض الوطن مرة أخرى.
وأوضحت أن ما فعله زوجها هو خير مثال للتضحية والوفاء.
فيديو | في قصة من قصص التضحية..
د. إيمان العليان: زوجي كان يحول ثلاثة أرباع راتبه ويترك له الربع فقط وبذلك استطعت أن أكمل درجة الدكتوراه#الراصد pic.twitter.com/Q1QBKlmrja
— الراصد (@alraasd) October 2, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الراصد الدراسة الزوج
إقرأ أيضاً:
الحنيفات: 63% من غذائنا محلي .. ومنع زراعة القمح في الأردن “خزعبلات”
#سواليف
أكد وزير الزراعة خالد حنيفات، أهمية تنوع الاقتصاد الأردني، مشدّدًا على الدور الحيوي الذي يلعبه قطاع الزراعة في تحقيق الأمن الغذائي، رغم التحديات المائية والمناخية والإقليمية.
وأوضح حنيفات، أن 63% من الغذاء الذي يستهلك محليا مصدره الإنتاج والزراعة الأردنية، معتبرا ذلك إنجازا وطنيا يعكس تطور القطاع الزراعي وقدرته على التكيف مع محدودية الموارد المائية، بفضل التكنولوجيا الحديثة والتعامل مع تغيرات المناخ وتسويق المنتجات إلى الخارج.
وأضاف في لقاء عبر قناة رؤيا الجمعة، أن الأمن الغذائي يحميه ثلاثة أطراف رئيسية: المواطن، وقطاع الزراعة، والمستثمرون، مشيرا إلى أن الأردن ينتج نحو 3 ملايين طن من المنتجات الزراعية سنويا، ويصدر إلى أكثر من 100 دولة.
مقالات ذات صلة إسرائيل تقتل الأطفال يومياً.. الإعلامي البريطاني بيرس مورغان يحرج سفيرة الاحتلال (فيديو) 2025/05/30وتحدث حنيفات عن التحديات التي واجهت القطاع، خاصة إغلاق 75% من الحدود البرية بسبب الأزمات الإقليمية، إلا أن الزراعة استمرت في التطور والنمو.
وفيما يخص إنشاء الشركة الأردنية الفلسطينية، أوضح الوزير أنها تهدف إلى دعم صمود المزارع الفلسطيني والحد من الاستيلاء اليومي على أرضه.
وردا على إشاعات حول “منع زراعة القمح في الأردن”، وصفها حنيفات بـ”الخزعبلات”، مؤكدًا أن الأردن يستورد أكثر من مليون طن من القمح سنويا، وأن تحقيق الاكتفاء الذاتي يتطلب مليار متر مكعب من المياه، وهو رقم غير متاح بسبب محدودية الموارد.
وأشار إلى أن الوزارة حفرت 7 آبار بين جنوب مطار الملكة علياء والقطرانة بكلفة مليوني دينار لكل بئر، لكن لم تثبت جدواها الاقتصادية بسبب ارتفاع كلفة استخراج المياه، وهي التحديات ذاتها التي تواجه زراعة محاصيل مثل الأرز والشعير.