بوابة الوفد:
2025-05-20@12:40:28 GMT

الصحة تزف بشرى سارة بشأن مصنع البلازما (فيديو)

تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT

كشف الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، عن أن إنشاء أول مصنع لمشتقات البلازما كان مخططا له أن يكون في العاصمة الإدارية الجديدة على مساحة إجمالية تكمل 105 آلاف متر مربع، بهدف تصنيع مشتقات البلازما، ويوجد 20 مركزا لتجميع البلازما تم الانتهاء من 10 منها موزعة في جميع أنحاء الجمهورية.

مستشار الرئيس للصحة يعلن موعد الانتهاء من تشييد مصنع البلازما (فيديو)

وأضاف "عبد الغفار"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي في برنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، أن البلازما تستخدم في علاج أكثر من 80 مرضا مختلفا، ومن أكثر مشتقات البلازما وهو أمر هام جدا، أنه لا يمكن تصنيع هذه الأدوية إلا من البلازما، أي لا يوجد بديل صناعي لتصنيع هذه الأدوية، منها أدوية تستخدم في الطوارئ والمستشفيات وحالات مختلفة عديدة.

وتابع المتحدث باسم وزارة الصحة، أن لا يمكن تصنيع تلك الأدوية إلا من خلال البلازما التي يتم التبرع بها، وكذلك دواء آخر يستخدم في علاج الأمراض التي تؤدي إلى نقص المناعة الأولية مثل مرضى الأورام أو غيرها من الأمراض التي تؤدي إلى ضعف الجهاز المناعي.

وأردف، أن تلك الأدوية كان يتم استيرادها قبل إنشاء هذه المصانع، إذ يوجد مجموعة قليلة من الدول هي التي كانت تملك المعرفة والقدرة على تصنيع هذه المنتجات، وغالبية دول العالم كانت تستورد هذه الأدوية من الدول القليلة التي تقوم بتصنيعها.

مصر ستكون ضمن دول تعد على أصابع اليد التي لديها تقنية تصنيع البلازما


وأشار إلى أنه يعد بدء  المصنع في التصنيع، سيكون لدى مصر اكتفاء ذاتي من هذه الأدوية في 2026، وقدرة المصنع على التصدير، ومصر ستكون دولة من دول تعد على أصابع اليد الواحدة التي لديها تقنية تصنيع البلازما .

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البلازما مصنع البلازما مشتقات البلازما بوابة الوفد هذه الأدویة

إقرأ أيضاً:

صراع بشأن ملتقط الصورة التي ساعدت على تغيير مسار حرب فيتنام

ذكرت صحيفة لوفيغارو الفرنسية اليوم السبت أن الصورة الأشهر التي كشفت حقيقة حرب فيتنام للرأي العام الدولي وساعدت على تغيير مسار الحرب، باتت محل جدل كبير بشأن مصورها، بعد أكثر من 50 عاما على التقاطها.

وأضافت أن المصور الصحفي الأميركي نك أوت الذي ظل طيلة العقود الماضية يحظى بالتكريم على اعتبار أنه ملتقط الصورة، يواجه حاليا موجة من الانتقادات بعد صدور فيلم وثائقي ينسب الصورة إلى صحفي فيتنامي مستقل.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2في الذكرى الخمسين لنهاية حرب فيتنام… ناجية من “بايبي ليفت” تعود للبحث عن والدتها البيولوجيةlist 2 of 2المعجزة الفيتنامية من بلد مزقته الحرب لمركز صناعي عالميend of list

وتعرف الصورة باسم "الفتاة الصغيرة والنابالم"، وتظهر طفلة فيتنامية تدعى فان ثي كيم فوك مصابة بحروق خطيرة وهي تركض عارية هاربة من قنابل النابالم الأميركية برفقة أفراد من عائلتها، وذلك في ترانغ بانغ، جنوب فيتنام، عام 1972.

وتابعت أن الصورة ارتبطت في كتب التاريخ باسم المصور نك أوت، لكن أمس الجمعة أعلن مهرجان "وورلد برس فوتو" تعليق نسبة الصورة إلى أوت، بسبب الشكوك التي أثارها الشريط الوثائقي الجديد.

فتاة النابالم فان ثي كيم فو برفقة نك أوت المصور في لقاء عام 2012 (رويترز) وثائقي مثير

ويعمل نك أوت -واسمه الحقيقي هويه كونغ أوت- لصالح وكالة أسوشيتد برس الأميركية، وكان قد حصل على جائزة بوليتزر وجائزة وورلد برس فوتو عام 1973 عن هذه الصورة.

إعلان

لكن كل شيء تغير في يناير/كانون الثاني 2025 -تتابع لوفيغارو الفرنسية- عندما نسب وثائقي بعنوان "ذو سترينغر" الصورة إلى صحفي فيتنامي مستقل يُدعى نغوين ثانه نغي، والذي أُجري معه لقاء في الفيلم.

وبحسب الصحيفة، فقد أثار الوثائقي نقاشا عميقا داخل هيئة وورلد برس فوتو التي أجرت تحقيقا بين يناير/كانون الثاني ومايو/أيار الجاري حول ملتقط الصورة، فقررت تعليق نسبة الصورة إلى نك أوت ابتداء من أمس الجمعة.

وأوضح بيان للهيئة أنه "استنادًا إلى تحليل الموقع والمسافة والكاميرا المستخدمة في ذلك اليوم، ربما كان أحد المصورين نغوين ثانه نغي أو هوينه كونغ فوك في وضع أفضل من نك أوت لالتقاط الصورة"، تبرز لوفيغارو.

وتتابع الصحيفة الفرنسية أن وكالة أسوشيتد برس أعلنت من جهتها مؤخرا أنها ستستمر في نسب الصورة إلى نك أوت، لكنها أقرت بأن تحقيقها الداخلي أثار "أسئلة مهمة، قد لا نجد لها إجابة أبدا".

أما نك أوت نفسه، فقد نفى بشكل قاطع ما جاء في الوثائقي. وفي منشور على فيسبوك في فبراير/شباط، أصر على أن الصورة تعود إليه بالفعل.

قصص محمد وسالي ويوسف وريم من القصص التي ستبقى عالقة في الأذهان كلما ذكرت حرب إبادة غزة (وكالات) صور غزة؟

وقارن متتبعون التأثير الضخم الذي أحدثته صورة نك أوت للطفلة الفيتنامية الصغيرة، وانعدام أي تأثير لآلاف الصور ومقاطع الفيديو الآتية يوميا من قطاع غزة، والتي تظهر أطفالا بدون رؤوس، أو ملتصقين بالجدران بفعل شدة الانفجارات، وهي مناظر أقسى مما عاشته الطفلة الفيتنامية فان ثي كيم فوك التي كان يبلغ عمرها حينئذ 9 أعوام.

ويوضع المتابعون أن آلاف الصور ومقاطع الفيديو التي التقطت لحرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة لم تُحدث تأثيرا يذكر في وقف الجرائم الإسرائيلية، برغم كل المناشدات والمظاهرات الضخمة التي خرجت في العالم من شرقه إلى غربه.

إعلان

مقالات مشابهة

  • وزارة الصحة في غزة تحذر من شراء الأدوية من البسطات أو الأكشاك
  • بشرى سارة لجمهور الزمالك بشأن ضم صفقة جديدة
  • الحكومة تزف بشرى سارة بشأن مرتبات مايو.. وصرف 1100 جنيه زيادة في هذا الموعد
  • العراق يعلن نجاح تصنيع واطلاق قنبرة هاون عيار 60 ملم (فيديو)
  • شقيق سالم الدوسري يلمّح إلى أخبار سارة بشأن مستقبل نجم الهلال
  • أحمد موسى يزف مفاجأة سارة بشأن منجم ذهب السكري
  • 700 جنيه زيادة شهرية لجميع موظفي الدولة.. البرلمان يزف بشرى سارة
  • «بشرى سارة».. حسم مصير العلاوات والمنح الخاصة بحزمة الحماية الاجتماعية رسميا
  • صراع بشأن ملتقط الصورة التي ساعدت على تغيير مسار حرب فيتنام
  • بشرى سارة لمرضى الزهايمر.. فحص دم قد يُساعدك في تشخيص حالتك