900 ألف نازح غير مسجّل يتلقّون 270 مليون دولار شهرياً.. 4 آلاف مؤسسة في البقاع يُديرها سوريّون
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
يحتل موضوع النزوح السوري الثاني الصدارة على الساحة اللبنانية، بسبب تداعياته التي حملت معها العديد من الإشكالات والمخاطر. ومن المقرر أن يعقد وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال بسام المولوي اجتماعاً عند الحادية عشرة قبل ظهر اليوم، مع عدد من المحافظين في حضور عدد من رؤساء البلديات لمتابعة التعاميم الصادرة عن النزوح السوري.
وكشف محافظ البقاع كمال أبو جودة لـ»نداء الوطن» أنه «تبين وفقاً لآخر أرقام مديرية الأمن العام أنّ هناك نحو أربعة آلاف مؤسسة يديرها سوريون بين البقاع الأوسط والغربي. وفي بلدة بر الياس وحدها، ومن أصل ألفي مؤسسة، هناك 1700 مؤسسة يديرها سوريون، وفي تعلبايا هناك 450 مؤسسة، وفي قب الياس هناك 350 مؤسسة مماثلة».وأشار أبو جودة الى أنّ «هذه المؤسسات ارتفع عددها بفترة قصيرة نتيجة للأزمة الإقتصادية وانهيار قيمة العملة وانخفاض القوة الشرائية لدى اللبنانيين، ما دفع البعض الى تأجير مؤسساتهم للأجنبي بالعملة الأجنبية».ولفت أبو جودة الى «صدور إستنابات قضائية عمّمت على الأجهزة الأمنية المعنية نتيجة إجتماع مجلس الأمن الفرعي في 14 أيلول الماضي، وطلب منها الكشف على جميع المؤسسات والتحقق من شرعية وضعها، تمهيداً لإتخاذ الإجراءات المناسبة، بالتنسيق مع وزير الداخلية والبلديات ووزير الشؤون الإجتماعية».وأضاف أبو جودة أن «العائق الأساسي أمام عمل هذه الأجهزة، أنّ لبنانيين هم في «واجهة» الكثير من هذه المؤسسات، بينما هي في الواقع مشغلة من قبل سوريين». وأوضح أنّ هناك قراراً صادراً عن وزير العمل مصطفى بيرم في تشرين الثاني عام 2021، «يحدّد الأعمال التي لا يسمح لغير اللبنانيين بممارستها، وبالتالي فإن العمل الأمني يصب في إطار تطبيق هذا القرار، والقوانين التي تمنع الأجنبي من العمل من دون إقامة وإجازة عمل».
اعلنت مديرية امن الدولة انه بعد توافر معلومات «حول وجود كميّة كبيرة من الأسلحة المخبّأة في سهل مدينة زحلة، وتحديداً في خيمة منصوبة على أرض للمدعوّ (إ.ص.)، يقطنها كلّ من السوريّ (م. د.) و السوريّة (ه.ن.)، توجّهت دوريّة من مديريّة البقاع الإقليميّة في أمن الدّولة إلى المحلّة المذكورة، ودهمت الخيمة وقامت بتفتيشها بحضور كلّ من السوريّين (م- د)، و (ه-ن)، فعثرت على كمّيّة من الأسلحة الحربيّة وأسلحة الصّيد، بالإضافة إلى ألبسة عسكريّة وعدّة هواتف خلويّة وكاميرات. بعد أخذ إشارة القضاء، تمّ توقيف كلّ من السوريّين المذكورين بجرم حيازة أسلحة حربيّة وأسلحة صيد بطريقة غير شرعيّة، وتبيّن أيضاً دخولهما خلسةً إلى لبنان، فتمّ تسليمهما إلى الجهات المختصّة لإجراء المقتضى القانونيّ بحقّهما، والعمل جارٍ حاليّاً لتوقيف باقي المتورّطين».وكتبت" الديار": افيد عن توترات تحصل تباعاً، بين بعض اللبنانيين والنازحين السوريين كل ليلة تقريباً، آخرها ما جرى قبل ايام في مناطق النبعة وسن الفيل والدكوانة والشويفات وبرجا وعرمون، حيث سقط عدد من الجرحى بسبب خلافات تطورت الى ضرب بالسكاكين والعصي، الامر الذي يطلق المخاوف من انفجار أمني قابل للتمدّد الى مناطق اخرى، ما استدعى بعض البلديات والمخاتير الى إصدار بيانات تدعو الى ضبط الوضع، وتنظيم الوجود السوري وفق الاوراق الثبوتية، وترحيل المخالفين وكل من يقوم بالتعدّيات على المنطقة واهلها.
في غضون ذلك ، بدأت الدعوات في عدد من المناطق الكسروانية التي تحصل فيها تعدّيات وسرقات، ومن ضمنها منطقة أدما وبطلب من البلدية والاهالي، الى إعلان مشروع الحماية الذي يتضمّن إقفال بعض الطرقات الفرعية بعد التاسعة ليلاً، وفق ما افاد بعض الاهالي لـ «الديار» ، واشاروا الى دفع مبلغ من المال لتأمين المصاريف لمشروع الحماية والحراسة الليلية، وضبط الامن والنظام والحفاظ على السلامة، إضافة الى وضع كاميرات للمراقبة في الشوارع، وعلم بأنّ بلدة غادير التي تعاني من سرقة السيارات ستتجه الى هذا الخيار لانّ الوضع لم يعد يُحتمل.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
عون يعبّد طريق جلسة الحكومة.. هل يتلقّف حزب الله خطابه إيجابًا؟
لم يكن خطاب رئيس الجمهورية جوزاف عون في مناسبة عيد الجيش مجرّد مناسبة تقليدية، بل بدا أشبه بـ"بيان رئاسي" صريح، أو حتى "خطاب قسم ثانٍ"، كما وصفه كثيرون، رسم خلاله معالم المرحلة المقبلة، محددًا موقع الدولة ودورها، وموجّهًا رسائل واضحة إلى الداخل والخارج، في وقت تتّجه الأنظار إلى "حزب الله" تحديدًا لرصد كيفية تلقّفه هذا الموقف الرئاسي، وما إذا كان سيُبدي تجاوبًا أم يعمد إلى رفع السقف مجددًا.
فخلال زيارته إلى وزارة الدفاع بمناسبة عيد الجيش، اختار عون أن يكون صريحًا ومباشرًا، فكشف للمرة الأولى عن مضمون الورقة الأميركية، والتعديلات "الجوهرية" التي أدخلها الجانب اللبناني عليها، والتي سيُطرح مضمونها على مجلس الوزراء الثلاثاء وفق الأصول، من أجل تحديد المراحل الزمنية لتنفيذها، واضعًا بذلك حدًّا للتكهّنات الكثيرة التي أبقت الورقة والردود عليها أسيرة "التسريبات" الصحافية غير الرسمية.
ولم يقتصر خطاب الرئيس عون على هذا الجانب، بل عاد وأكّد ما يعتبره "ثوابت وطنية"، موجّهًا دعوة غير مباشرة إلى "حزب الله" وبيئته الحاضنة، مفادها أنّ الرهان يجب أن يكون على الدولة اللبنانية وحدها، "وإلا سقطت تضحياتكم هدرًا، وسقطت معها الدولة أو ما تبقّى منها"، كما قال. فكيف سيتعامل "حزب الله" مع هذا الخطاب، وهل يتلقّفه بإيجابية، علمًا أن أمينه العام الشيخ نعيم قاسم كان قد سبقه إلى إطلاق موقف اعتبر فيه أيّ دعوة لتسليم السلاح "خدمة للمشروع الإسرائيلي"؟
"خطاب قسَم ثانٍ"
يصحّ وصف خطاب رئيس الجمهورية في مناسبة عيد الجيش بأنّه "خطاب قسم ثانٍ"، إذ كرّر من خلاله، بشكل أو بآخر، المبادئ والثوابت التي وردت في خطاب القسم الذي ألقاه في مجلس النواب عند انتخابه مطلع العام، وفي مقدّمها مبدأ حصر السلاح بيد الدولة. وقد أرفق هذه الثوابت بملفات أخرى قال إنّ الحكومة الحالية أعطتها أولويتها ترجمة لتعهّداتها، من بينها إعادة بناء ثقة المواطنين بالقضاء، وتعزيز الأمن، وضمان حقوق المودعين، وإعادة هيكلة الإدارة، فضلاً عن إعادة إدماج لبنان في محيطه العربي والمجتمع الدولي.
لكن، وعلى الرغم من شمولية الطرح، فإنّ الملفّ الأساسيّ الذي شكّل محور الخطاب كان بلا شكّ ملفّ السلاح وضرورة حصره بيد الدولة. وهو بند سبق أن ورد في خطاب القسم، ونال يومها تصفيق نواب حزب الله، شأنهم شأن سائر النواب، إلا أنّ الرئيس عون أضاف إليه هذه المرة ما يمكن وصفه بـ"أدوات تنفيذية"، مستندًا في ذلك إلى روحية الورقة الأميركية، والتعديلات اللبنانية التي تتلاقى في جوهرها مع الضمانات التي يطالب بها الحزب، بل وربما تتجاوزها في بعض جوانبها من حيث تقديم ضمانات أمنية وسياسية لم تُطرح سابقًا بشكل علني.
وبهذا المعنى، يمكن فهم خطاب الرئيس من زاويتين متكاملتين: الأولى، أنه يسعى إلى "تعبيد الطريق" أمام انعقاد جلسة الحكومة يوم الثلاثاء، متجاوزًا حملات "التهويل الإعلامي" التي سبقتها، ومحاولًا نزع "صاعق التفجير" منها؛ والثانية، أنه يحاول في الوقت ذاته طمأنة "حزب الله" إلى مضمون الطرح الحكومي المرتقب، بالتوازي مع دعوته إلى عدم "المغامرة بمشروع بناء الدولة"، وعدم تقديم ذرائع مجانية لعدوان لا يزال يتربّص بالبلاد، على حدّ تعبيره.
كيف يقرأ "حزب الله" الخطاب؟
للوهلة الأولى، قد يُقرأ في كلام رئيس الجمهورية تباينٌ واضح مع موقف "حزب الله"، الذي رفع السقف قبل ساعات قليلة على لسان أمينه العام الشيخ نعيم قاسم، ما دفع البعض إلى اعتبار خطاب الرئيس بمثابة "تصعيد في مقابل التصعيد"، نتيجة إصراره على المضيّ في مسار سحب السلاح، في حين كان الشيخ قاسم واضحًا برفضه أيّ نقاش في هذا الموضوع حاليًا، على الأقلّ قبل أن تطبّق إسرائيل اتفاق وقف إطلاق النار بصورة كاملة.
لكن، أبعد من هذا التباين الظاهري، ثمة من يتحدث عن تقاطعات جدية بين موقفي الرئيس والحزب، إذ لم يكتفِ عون بالدعوة إلى "حصر السلاح"، بل عرض ما يشبه "خريطة طريق" تتقاطع مع مطالب "حزب الله" نفسها، خصوصًا أنّ بند سحب السلاح لا يحتل المرتبة الأولى فيها، بل يأتي ثالثًا، بعد وقف الأعمال العدائية الإسرائيلية، وانسحاب قوات الاحتلال إلى خلف الحدود المعترف بها دوليًا، مع تأكيده على تنفيذ متوازٍ ومتزامن لهذه البنود.
وكان لافتًا قول رئيس الجمهورية إنّ البنود المطروحة "لا يمكن لأيّ لبناني صادق ومخلص إلا أن يتبنّاها، لأنها تقطع الطريق على إسرائيل في مواصلة عدوانها". وفي هذا الإطار، يتحدّث العارفون عن وجود "إيجابية مبدئية" لدى "حزب الله" تجاه هذا الطرح، باعتباره يتقاطع مع رؤيته من حيث المبدأ، ولو أنّ الخلاف قد يظهر على مستوى التفاصيل أو الآليات، ما يطرح مجددًا احتمال أن تكمن "الشيطنة" في تفاصيل التطبيق.
يمكن القول، في الخلاصة، إنّ رئيس الجمهورية قدّم في خطابه خريطة طريق واضحة، تضع حصر السلاح بيد الدولة كهدف نهائي، ولكن ضمن مسار موازٍ يتضمّن وقف العدوان الإسرائيلي، وتحرير الأسرى، وصولًا إلى تنظيم مؤتمر دولي للجهات المانحة لإعادة إعمار لبنان خلال الخريف المقبل، وغير ذلك من الخطوات المرتبطة بالحل السياسي الشامل.
فهل ثمة إمكانية للتوصل إلى"خط وسط" بين رؤيته وموقف "حزب الله"؟ وهل يلتقط الحزب اللحظة، ويحوّل خطاب الرئيس إلى "مخرج ملائم"، أم أن الخلاف على "الطريقة والتوقيت" سيبقى عائقًا أمام إعادة تثبيت معادلة الدولة أولًا؟ المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة ماذا قالت مصادر مقربة من "حزب الله" عن خطاب الرئيس عون؟ Lebanon 24 ماذا قالت مصادر مقربة من "حزب الله" عن خطاب الرئيس عون؟ 02/08/2025 11:01:39 02/08/2025 11:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 ما جديد جلسة الحكومة بشأن "سلاح حزب الله"؟ Lebanon 24 ما جديد جلسة الحكومة بشأن "سلاح حزب الله"؟ 02/08/2025 11:01:39 02/08/2025 11:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 جلسة محاسبة الحكومة الثلاثاء تتحول لمساءلة "حزب الله" Lebanon 24 جلسة محاسبة الحكومة الثلاثاء تتحول لمساءلة "حزب الله" 02/08/2025 11:01:39 02/08/2025 11:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 نجاة عون: تسليم سلاح "حزب الله" الطريق الوحيد للخروج من دوّامة الاعتداءات Lebanon 24 نجاة عون: تسليم سلاح "حزب الله" الطريق الوحيد للخروج من دوّامة الاعتداءات 02/08/2025 11:01:39 02/08/2025 11:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً تقرير لـ"Bloomberg": المحور المعادي للولايات المتحدة لم يمت Lebanon 24 تقرير لـ"Bloomberg": المحور المعادي للولايات المتحدة لم يمت 10:30 | 2025-08-02 02/08/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عن جلسة الثلاثاء.. هذا ما قاله وزير الزراعة Lebanon 24 عن جلسة الثلاثاء.. هذا ما قاله وزير الزراعة 10:51 | 2025-08-02 02/08/2025 10:51:10 Lebanon 24 Lebanon 24 عشية ذكرى 4 آب.. وزير العدل: نؤكد التزام العدالة والمحاسبة واستقلالية القضاء Lebanon 24 عشية ذكرى 4 آب.. وزير العدل: نؤكد التزام العدالة والمحاسبة واستقلالية القضاء 10:38 | 2025-08-02 02/08/2025 10:38:06 Lebanon 24 Lebanon 24 حريق كاد يدمر الثروة الحرجية في الشوف.. وعناصر الدفاع المدني كانت بالمرصاد Lebanon 24 حريق كاد يدمر الثروة الحرجية في الشوف.. وعناصر الدفاع المدني كانت بالمرصاد 10:31 | 2025-08-02 02/08/2025 10:31:33 Lebanon 24 Lebanon 24 هل لبنان على موعد مع موجة حر غير مسبوقة في الأيام المقبلة؟ Lebanon 24 هل لبنان على موعد مع موجة حر غير مسبوقة في الأيام المقبلة؟ 10:30 | 2025-08-02 02/08/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة خبر جديد عن الـ100 دولار القديمة.. ما هو؟ Lebanon 24 خبر جديد عن الـ100 دولار القديمة.. ما هو؟ 22:21 | 2025-08-01 01/08/2025 10:21:07 Lebanon 24 Lebanon 24 سيارات إطفاء تحرّكت.. ماذا تشهد الضاحية؟ (فيديو) Lebanon 24 سيارات إطفاء تحرّكت.. ماذا تشهد الضاحية؟ (فيديو) 13:56 | 2025-08-01 01/08/2025 01:56:11 Lebanon 24 Lebanon 24 نادين الراسي: لهذا السبب لم أٌقدّم التعازي بوفاة زياد الرحباني Lebanon 24 نادين الراسي: لهذا السبب لم أٌقدّم التعازي بوفاة زياد الرحباني 16:35 | 2025-08-01 01/08/2025 04:35:00 Lebanon 24 Lebanon 24 استعدوا لأقسى موجة لاهبة ستضرب لبنان قريبا.. هذا ما كشفه الأب خنيصر Lebanon 24 استعدوا لأقسى موجة لاهبة ستضرب لبنان قريبا.. هذا ما كشفه الأب خنيصر 11:41 | 2025-08-01 01/08/2025 11:41:48 Lebanon 24 Lebanon 24 ممثل لبنانيّ: "فيه ناس ما بتعرف اني ابن ابراهيم مرعشلي" Lebanon 24 ممثل لبنانيّ: "فيه ناس ما بتعرف اني ابن ابراهيم مرعشلي" 17:27 | 2025-08-01 01/08/2025 05:27:37 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب حسين خليفة - Houssein Khalifa أيضاً في لبنان 10:30 | 2025-08-02 تقرير لـ"Bloomberg": المحور المعادي للولايات المتحدة لم يمت 10:51 | 2025-08-02 عن جلسة الثلاثاء.. هذا ما قاله وزير الزراعة 10:38 | 2025-08-02 عشية ذكرى 4 آب.. وزير العدل: نؤكد التزام العدالة والمحاسبة واستقلالية القضاء 10:31 | 2025-08-02 حريق كاد يدمر الثروة الحرجية في الشوف.. وعناصر الدفاع المدني كانت بالمرصاد 10:30 | 2025-08-02 هل لبنان على موعد مع موجة حر غير مسبوقة في الأيام المقبلة؟ 10:21 | 2025-08-02 مارون الحلو: دورنا دعم رئيس الجمهورية وسيد بكركي فيديو "هاي شو الصورة؟".. شاهدوا ماذا حصل مع كاظم الساهر في حفله على مسرح إهدنيات (فيديو) Lebanon 24 "هاي شو الصورة؟".. شاهدوا ماذا حصل مع كاظم الساهر في حفله على مسرح إهدنيات (فيديو) 09:30 | 2025-08-02 02/08/2025 11:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) 09:31 | 2025-07-30 02/08/2025 11:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) 08:32 | 2025-07-30 02/08/2025 11:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24