موعد انتهاء التوقيت الصيفي.. يبحث العديد من المواطنين عبر محرك البحث"جوجل"، عن موعد انتهاء التوقيت الصيفي وتطبيق التوقيت الشتوي في مصر وذلك بالتزامن مع فصل الخريف وانتهاء فصل الصيف.
مصيف جمصة يودع فصل الصيف الصيف رجع تانى .. العظمى 41 درجة طقس اليوم باسيوط مجلس الوزراءوخلال أسابيع قليلة، ووفقًا لما أعلنه مجلس الوزراء برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، أن موعد بدء تطبيق التوقيت الشتوي سيكون يوم الجمعة 27 أكتوبر الجاري، حيث سيتم تأخير الساعة لمدة 60 دقيقة على التوقيت الشتوي الجديد.
وقد أقر مجلس الوزراء بداية التوقيت الصيفي في مصر الجمعة الأخيرة من شهر أبريل الماضي بتقديم الساعة 60 دقيقة.
فكرة إنشاء التوقيت الصيفيوجاءت فكرة إنشاء التوقيت الصيفي في العالم لاول مرة أثناء الحرب العالمية الاولى، حيث أجبرت الظروف البلدان المتقاتلة على وجود وسائل جديدة للحفاظ على الطاقة، فكانت ألمانيا أول بلد أعلنت التوقيت الصيفي، وتبعتها بريطانيا بعد فترة قصيرة.
وطرحت الفكرة للمرة الأولى على يد الأمريكي بنجامين فرانكلين، ليكون هو أول من طرح فكرة التوقيت الصيفي في عام 1784م، ولكن لم تبد الفكرة جدية، إلا في بداية القرن العشرين، حيث طرحها من جديد البريطاني وليام ويلت، الذي بذل جهودًا في ترويجها، وقد انتهت جهوده بمشروع قانون ناقشه البرلمان البريطاني في عام 1909، وقوبلت بالرفض.
وقد بدأت مصر العمل به عام 1940 م قبل الحرب العالمية الثانية حين أسس البريطانيون لأول مرة التوقيت الصيفي في مصر 1940، وتم إيقاف العمل به بعد عام 1945، ولكنه استؤنف بعد 12 عامًا، في عام 1957م، وتم إيقاف العمل به عدة مرات، وبعد موافقة مجلس النواب نهائيًا على مشروع قانون مقدم من الحكومة بشأن تقرير نظام التوقيت الصيفي، يتم تطبيق هذا القرار
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موعد انتهاء التوقيت الصيفي التوقيت الصيفى انتهاء التوقيت الصيفي تطبيق التوقيت الشتوي فصل الخريف فصل الصيف الصيف التوقیت الصیفی فی
إقرأ أيضاً:
بقرار من المحكمة.. طرد موظفة (متفانية) لحضورها قبل موعد بدء العمل يومياً
#سواليف
أيّدت #محكمة_العمل في #أليكانتي #قرار #شركة_إسبانية متخصصة في #خدمات #الشحن_السريع، #بفصل #موظفة #بدون_تعويض بعد أن اعتادت الوصول إلى مقر العمل قبل بدء الدوام بنحو 30 و45 دقيقة، رغم التحذيرات المتكررة من الإدارة.
وتفصيلًا، اعتبرت المحكمة أن تصرف الموظفة يمثل سوء سلوك جسيم يتضمن مخالفةً للأوامر، واستغلالًا غير مشروع لنظام الحضور والانصراف، وانتهاكاً للثقة المهنية.
وأوضحت المحكمة أن المشكلة لم تكن في وصول الموظفة المبكر نفسه، بل في كونها تصل قبل بدء العمل الرسمي، حيث لا يمكنها أداء مهامها بشكل مستقل، أي أن الحضور المبكر لا يفيد الشركة ولا توجد مهام قبل الموعد الرسمي، مما خلق توتراً بين الزملاء وأربك سير العمل.
وأضافت أن الموظفة تجاهلت التحذيرات الشفوية والمكتوبة، واستمرت في سلوكها رغم تنبيه الشركة مراراً بأنها لا تستطيع العمل قبل الساعة الرسمية للدخول 7:30 صباحاً.
ورغم ادعاء الموظفة أن هدفها كان الاستعداد المبكر لمهام العمل وأن الشركة سمحت لها بهذه الممارسة لأكثر من عامين، رأت المحكمة أن تصرفها غير مبرر، خصوصاً وأنه لا يوجد أي موظف آخر بالشركة سبق له الوصول قبل الموعد المحدد.
مقالات ذات صلةوأثارت هذه الحادثة أثارت اهتماماً واسعاً بعد انتشارها في وسائل الإعلام الإسبانية، باعتبارها حالة نادرة يتحوّل فيها الحماس الشديد للالتزام بالعمل إلى مخالفة قانونية.