أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «التجارة القارية».. رهان أفريقيا لدحر الفقر قبيل 2030 البابا يدعو لاتخاذ إجراءات ملزمة في «كوب 28»

أعلنت شركة إي دي سي كوربوريشن للاستحواذ  (ADC)، اكتمال عملية بناء سجل أوامر الاكتتاب لاستثمارات خاصة في الأسهم العامة، بجمع تمويل قدره 734 مليون درهم مع تسجيل إجمالي طلب تخطى 8 مليارات درهم، ليتخطى حجم الاكتتاب المعروض بأكثر من عشر مرات.


وأفادت إي دي سي كوربوريش للاستحواذ، وهي أول شركة استحواذ ذات غرض خاص في دولة الإمارات العربية المتحدة تم تأسيسها بمقتضى شراكة بين “القابضة” (ADQ) و”شيميرا للاستثمار”،أن عرض الاستثمارات الخاصة في الأسهم العامة جذب طلبًا قويًا من المستثمرين المؤهلين والمؤسسات.
وجاء استكمال عملية بناء سجل أوامر الاكتتاب، والذي يتم تنفيذه بالتوازي مع أول عملية اندماج في المنطقة لشركة استحواذ ذات غرض خاص، في أعقاب الإعلان يوم 19 سبتمبر 2023 عن قيام شركة إي دي سي كوربوريشن بإبرام اتفاقية مع شركة “المتحدة للطباعة والنشر” ذات الملكية الفردية المحدودة (UPP) والتي مقرها في أبوظبي. 
وتخضع عملية الاندماج الى تصويت المساهمين والمتوقع أن يجري في 12 أكتوبر 2023، وستقوم شركة إي دي سي كوربوريشن بإصدار 73.4 مليون سهم جديد من الفئة (أ) بسعر 10 دراهم  للسهم الواحد لمكتتبي الاستثمارات الخاصة في الأسهم العامة.
وكجزء مع عملية الاندماج، ستقوم إي دي سي كوربوريشن بإصدار 62.3 مليون سهم جديد من الفئة (أ) بسعر إصدار قدره 10 دراهم إماراتية للسهم الواحد لشركة “القابضة” ADQ كمقابل لتحويل ملكية شركة (UPP).
وبعد الاندماج، ستظل “القابضة” ADQ أكبر مسهم منفرد في الشركة المندمجة، وعند اكتمال الصفقة، سيتوفر لدى “المتحدة للطباعة والنشر” مبلغ نقدي وقدره 1.1 مليار درهم من خلال شركة الاستحواذ ذات الغرض الخاص والأموال عبر الاستثمارات الخاصة. ستتيح هذه الإيرادات دعم فرص النمو العضوي وغير العضوي لشركة (UPP)، ويُظهر الاكتتاب الزائد الثقة القوية لدى المستثمرين في طرح الاستثمار الخاصة بشركة (UPP).

المصدر: صحيفة الاتحاد

إقرأ أيضاً:

بعد عملية القسام.. تعرف على الفرق بين عملاء الاحتلال والمستعربين / فيديو

#سواليف

أعادت مشاهد بثتها #كتائب_القسام -الجناح العسكري لحركة #المقاومة_الإسلامية ( #حماس )- لاستهداف مجموعة متخفية شرقي مدينة #رفح جنوبي قطاع #غزة، النقاش حول الفرق بين #المستعربين و #عملاء_الاحتلال، وتسليط الضوء على أدوار خفية ترتبط بالمشهد الأمني في القطاع، خاصة في ظل العدوان الإسرائيلي المتواصل.

عملية القسام التي قالت إنها استهدفت فيها قوة من المستعربين جنّدهم الاحتلال في غزة تسلط الضوء على ملف العملاء والمستعربين ونظرة المجتمع الفلسطيني لهما.. ما الفرق بينهما؟ وما تأثيرهما في المشهد الأمني؟
تقرير: صهيب العصا pic.twitter.com/MOUXoc3ECq

— الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) May 30, 2025

وفي تقرير لقناة الجزيرة، سلط الزميل صهيب العصا الضوء على الفروق الدقيقة بين فئتين ظلّ تأثيرهما حاسما في معارك الوعي والميدان، وهما “المستعربون” و”العملاء”، فبينما يجمع الطرفان القاسم المشترك في التخفي، تباينت طبيعة المهام والانتماء والمسؤوليات تباينا واضحا.

مقالات ذات صلة تثبيت سعر البنزين اوكتان 90 وتخفيض الـ 95 والسولار 2025/05/31

فالمستعربون، وفق التقرير، هم #عناصر_أمن #إسرائيليون يتقنون اللغة العربية ويتمتعون بملامح قريبة من ملامح العرب، ويُرسَلون إلى داخل المجتمعات الفلسطينية بملابس مدنية.

ويعمل المستعربون في الخفاء بين المتظاهرين أو في الأسواق أو حتى بين المقاومين أنفسهم، لتنفيذ عمليات تستهدف الاعتقال أو التصفية ضمن وحدات خاصة تتبع الجيش أو الشرطة الإسرائيلية.

في المقابل، يشير التقرير إلى أن العملاء هم فلسطينيون تم تجنيدهم لصالح الاحتلال، إما بالإغراءات المالية وإما تحت التهديد والابتزاز.

ولا يرتدي العملاء الأقنعة، كما أنهم لا يحتاجون إلى التنكر، لكن وظيفتهم الأساسية غالبا تقتصر على جمع المعلومات، سواء عن البنية الاجتماعية أو عن تحركات المقاومة.

ويوضح العصا أن الفرق الجوهري يكمن في أن المستعربين ينفذون عمليات ميدانية معقدة بعد تدريب مكثف، في حين يبقى دور العملاء محصورا في توفير المعلومات. كما أن تبعيتهم تختلف، فبينما ينتمي المستعربون إلى الأجهزة الأمنية الرسمية، يتبع العملاء ضباط المخابرات الذين يتولون تجنيدهم وتشغيلهم.


تجارب سابقة

ويُبرز التقرير أيضا تجارب سابقة في هذا السياق، مشيرا إلى تجنيد إسرائيل العملاء في أكثر من ساحة، ليس في فلسطين فقط، بل أيضا في لبنان، حيث شكّل “جيش لحد” نموذجا لواحدة من كبرى عمليات التعاون الأمني المحلي مع الاحتلال في سياق خارج حدود الأرض المحتلة.

وفي قطاع غزة، ظلّت المقاومة على قناعة بأن الاحتلال لن يستطيع العمل دون شبكة من العملاء، ومن هذا المنطلق، اتبعت حماس سياسة مزدوجة تجاههم، جمعت بين العفو عن المتعاونين الذين يسلمون أنفسهم طوعا، وبين تنفيذ أحكام رادعة بحق من تثبت إدانتهم، خاصة في أوقات التصعيد.

وفي سياق الحرب الدائرة حاليا، عادت هذه الملفات إلى الواجهة من جديد، إذ كشف مصدر أمني في المقاومة للجزيرة أن المجموعة التي استُهدفت شرقي رفح لم تكن وحدة إسرائيلية نظامية من المستعربين، بل “شبكة من العملاء المحليين” الذين يعملون ضمن ما وصفها بـ”عصابة يتزعمها ياسر أبو شباب”، وتُجنَّد لتنفيذ مهام ميدانية لصالح الاحتلال.

وأوضح المصدر أن هذه المجموعة عملت على تمشيط المناطق المحاذية للحدود، وتورطت في رصد تحركات المقاومين، إضافة إلى التورط في نهب المساعدات الإنسانية.

وشدد على أن المقاومة تتعامل معهم بصفتهم “جزءا من الاحتلال”، ولن يُنظر إليهم بوصفهم عناصر مدنية أو محمية مهما حاولوا إخفاء تبعيتهم.

وتظل ملفات التجسس والتغلغل الاستخباري تمثل تحديا أمنيا مستمرا للمقاومة، خاصة مع محاولات الاحتلال المستمرة لزعزعة الاستقرار الداخلي عبر أدوات من داخل المجتمع، في وقتٍ تتسع فيه دوائر المواجهة على أكثر من جبهة.

مقالات مشابهة

  • ضبط قضية غسل أموال بقيمة 100 مليون جنيه فى المنيا
  • «الدار» تطلق المخطّط الرئيسي لجزيرة فاهد بقيمة 40 مليار درهم
  • «سند» و«أيركاب ماتريلز» تبرمان صفقة بقيمة 400 مليون درهم
  • المركزي يفرض عقوبة مالية بـ3.5 مليون درهم على شركة صرافة
  • جليلاتي: سوق دمشق للأوراق المالية لن يكون مجرد منصة لتداول الأسهم والسندات، بل سيكون له دور فاعل في إعادة الإعمار والنمو الاقتصادي وجذب الاستثمارات المحلية والدولية، كما سيسهم في استقرار العملة الوطنية وربط الاقتصاد السوري بالاقتصادات العالمية
  • زيدان يرفض عرضًا بقيمة 100 مليون يورو من دوري روشن
  • "أسبيدس": فرقاطة فرنسية تستكمل مهمة جديدة ضمن عملية حماية الملاحة في البحر الأحمر
  • بعد عملية القسام.. تعرف على الفرق بين عملاء الاحتلال والمستعربين / فيديو
  • صافي تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة يرتفع بنسبة 37,2 بالمائة عند متم شهر أبريل
  • بعد عملية القسام.. تعرف على الفرق بين عملاء الاحتلال والمستعربين