رسميا: المغرب تستضيف مونديال 2030 مع إسبانيا والبرتغال
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
أكد الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أن الملف المشترك المقدم من المغرب والبرتغال وإسبانيا هو المرشح الوحيد لاستضافة بطولة كأس العالم 2030، وهذا يعني فوزه بشرف التنظيم.
ونشر الديوان الملكي المغربي بيانا أكد فيه الحصول على حق استضافة مونديال 2030 رفقة إسبانيا والبرتغال.
وجاء في البيان الذي نقله موقع "كووورة" التالي: "يمثل القرار، إشادة واعترافا بالمكانة الخاصة التي يحظى بها المغرب بين الأمم.
"المغرب ملتزم تماما بالعمل في تكامل تام، مع الهيئات المكلفة بهذا الملف في البلدان المضيفة".
وباتت المغرب بالتالي الدولة العربية الثانية التي تنال حق تنظيم بطولة كأس العالم بعد قطر التي استضافت نسخة 2022.
يذكر أن منتخبات أوروغواي والأرجنتين والباراغواي ستخوض مبارياتها الافتتاحية في مونديال 2030 على أرضها احتفالا بمرور 100 عام على انطلاق بطولة كأس العالم على أن تستكمل المباريات المتبقية في الأراضي الإسبانية والبرتغالية والمغربية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ كأس العالم 2030 فيفا المغرب إسبانيا البرتغال مونديال 2030
إقرأ أيضاً:
ترامب يكشف عن الدول التي يفضل استقبال المهاجرين منها
كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال تجمع انتخابي في بنسلفانيا، عن الدول التي يفضل أن يأتي منها المهاجرون إلى الولايات المتحدة، وهي النرويج والسويد والدنمارك.
وحسب صحيفة "نيوزويك" الأميركية تساءل ترامب: "لماذا لا يمكن أن يأتي بعض الناس من النرويج أو السويد أو الدنمارك، مضيفا: "أرسلوا لنا بعض الناس الطيبين، هل تمانعون؟"
في المقابل، وصف ترامب دولا مثل الصومال وأفغانستان وهايتي بأنها "مليئة بالجريمة"، مستعرضا موقفه من الهجرة من هذه الدول.
وقال ترامب: "لم أقل "جحيم"—أنتم من قالتم ذلك"، مؤكدا على موقفه الداعم لوقف دائم للهجرة من دول العالم الثالث.
وأضاف أن الولايات المتحدة تستقبل دائما مهاجرين من أماكن وصفها بأنها "مليئة بالجريمة".
وفي أواخر نوفمبر الماضي، أعلن ترامب، أنه يعتزم وقف الهجرة من "دول العالم الثالث"، بعد إطلاق مواطن أفغاني النار على جنديين من الحرس الوطني في واشنطن.
وهدد أيضا بإلغاء "ملايين" الطلبات المقبولة التي منحت في عهد سلفه جو بايدن، و"ترحيل أي شخص لا يقدم للولايات المتحدة قيمة إضافية".
كما أوضح ترامب أنه سيضع حدا لكل المساعدات الاتحادية لغير الأميركيين، وسيرحل أي أجنبي يطرح خطرا أمنيا أو "لا ينسجم مع الحضارة الغربية".