أعضاء الاتحاد العام للمصريين في بريطانيا وأبناء الجالية يدعمون الرئيس السيسي.. صور
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
توافدن أعداد كبيرة من أبناء الوطن في بريطانيا وأعضاء الاتحاد العام للمصريين في انجلترا وويلز وليفربول وكافة المقاطعات البريطانية إلى مقر القنصلية المصرية في العاصمة البريطانية لندن حيث بايع الجميع الرئيس عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية قادمة.
وحمل المتوافدون إلى مقر القنصلية الرايات والاعلام المصرية وصور الرئيس عبد الفتاح السيسي احتفالا بهذه المناسبة.
أشارت المهندسة مرفت خليل رئيس الاتحاد العام للمصريين في بريطانيا، إلي أن هذه المجموعات جاءت للتعبير عن وقوفها خلف الوطن أولا دعما للانجازات المحققة والمشروعات التي لم يتم جني ثمارها بعضها حتى الآن .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتحاد العام للمصريين بريطانيا الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
دفاع النواب: تعزيز العلاقات المصرية البريطانية يعكس رؤية استراتيجية لدعم الأمن والاستقرار في المنطقة
أشاد النائب يحيي الكدواني، عضو لجنة الدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب، بتطور العلاقات المصرية البريطانية في الفترة الأخيرة، مؤكدًا أن هذه العلاقات تمثل خطوة هامة نحو بناء شراكة استراتيجية تعود بالنفع على الشعبين وتساهم في تعزيز الاستقرار الإقليمي.
وقال الكدواني في تصريح خاص لـ"صدى البلد"،: "تعتبر العلاقات المصرية البريطانية من العلاقات الاستراتيجية التي تمثل أهمية بالغة على المستويين السياسي والاقتصادي. ترفيع هذه العلاقات إلى شراكة استراتيجية سيفتح آفاقًا جديدة للتعاون في مجالات عدة، وخاصة في مجالات الدفاع والأمن، مما يعزز الأمن القومي المصري والاستقرار الإقليمي في المنطقة."
وأضاف النائب: "في ظل التحديات الأمنية والاقتصادية التي تواجهها منطقة الشرق الأوسط، تأتي هذه الشراكة لتسهم في تحقيق استقرار المنطقة وتعزيز التعاون المشترك في مواجهة التهديدات الأمنية. كما أن هذا التعاون سيعزز من دور مصر كلاعب رئيسي في المنطقة."
وأوضح الكدواني أن دعم مصر الثابت للقضية الفلسطينية وموقفها الراسخ في الدعوة إلى تحقيق حل الدولتين سيظل في صلب السياسة الخارجية المصرية، وهو ما يعكس التزام مصر بالعدالة وحقوق الإنسان على المستوى الدولي. مشددًا على ضرورة أن تواصل مصر الضغط الدولي على إسرائيل لوقف العدوان على غزة وتوفير الحماية للمدنيين.
وختم الكدواني تصريحاته قائلاً: "إن تعزيز العلاقات مع بريطانيا ليس فقط فرصة لتعزيز التعاون الاقتصادي، ولكن أيضًا فرصة لتحريك القضايا الإقليمية العادلة، خاصة القضية الفلسطينية، في الاتجاه الصحيح نحو تحقيق السلام والعدالة."