الجامعة المصرية اليابانية تنظم أعمال المؤتمر العربي الثاني للملكية الفكرية ومكافحة القرصنة
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
تنظم الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا المؤتمر العربي الثاني للملكية الفكرية ومكافحة القرصنة والغش التجاري فـي ظل الثورة الصناعية الرابعة، بعنوان "تجارب دولية وعربية" في 23 من شهر أكتوبر الحالي بالتعاون مع المنظمة العربية للتنمية الإدارية بجامعة الدول العربية وجمعية الإمارات للملكية الفكرية.
وصرح رئيس الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، الدكتور عمرو عدلي، بأن المؤتمر يهدف إلى تسليط الضوء على أبعاد جرائم القرصنة والغـش التجاري، ومظاهرها، وصورها، ومدى خطورتها على اقتصاديات الدول، والتعريف بآليات مكافحة تلك الجرائم، مـن خلال عرض التجارب العربية والدولية، وبيان الأجهزة المعنية بالمكافحة وأهمية التعاون الدولي في هذا المجال.
وأشار إلى أن المؤتمر سيشهد حضور أكثر من 100 مشارك وخبير الملكية الفكرية من 12 دولة عربية.
بدوره، قال مدير مركز الآداب الحرة والثقافة بالجامعة المنسق العام للمؤتمر، الدكتور عادل عبدالعزيز السن، إن المؤتمر يتضمن عددًا من المحاور حول صور وأنواع جرائم القرصنة والغش التجاري؛ ومنها القرصنة في مجال البرمجيات وتكنولوجيا المعلومات والاعتداء على حق المؤلف والحقوق المجاورة، ومكافحة القرصنة في مجالات صناعة السينما والموسيقى، والغش التجاري والتقليد في مجالات صناعة الدواء، والصناعات الغذائية وتقليد العلامات التجارية.
كما تتضمن المحاور القرصنة والغش التجاري في ضوء الذكاء الاصطناعي وأهم التجارب العربية والدولية وآليات مكافحة جرائم القرصنة والغش التجاري.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
وزير العمل يتوجه إلى صربيا لفتح أسواق عمل جديدة أمام الكوادر المصرية
توجه وزير العمل محمد جبران،اليوم الخميس، إلى دولة صربيا، حيث كان في استقباله لدى وصوله، السفير باسل صلاح سفير مصر في العاصمة بلجراد، ونائبه، وكذلك مساعد وزيرة العمل الصربية.
يتضمن برنامج الوزير غدا الجمعة، لقاءات مع عدد من المسؤولين ذات الصلة بملفات وقضايا العمل،وتنقل الأيدي العاملة، منهم: ميليستا دجور جيفيتش ستامينكوفسكي وزيرة العمل والتوظيف والمحاربين القدماء والشؤون الاجتماعية الصربية، والسيد ايفيتسا داتشيتش وزير الداخلية الصربي.
تأتي هذه الزيارة للتنسيق والتعاون مع المسؤولين في دولة صربيا،في مجالات تنقل الأيدي العاملة، واستعراض جهود الدولة المصرية في مجالات التدريب المهني وتنمية مهارات الشباب وتأهيلهم على احتياجات سوق العمل الخارجي،وفتح اسواق عمل جديدة أمام الكوادر المصرية القاهرة والمدربة.