متظاهرون يهاجمون موكب مرشح رئاسي أمريكي بعد جدل حول أوكرانيا
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
صدم متظاهرون في ولاية آيوا الأمريكية بسيارتهم سيارة من موكب المرشح الرئاسي الأمريكي، فيفيك راماسوامي، بعد جدل علني حول أوكرانيا، ولكن السياسي لم يكن في السيارة.
وكتب راماسوامي على منصة "إكس" (تويتر سابقا): "بعد محادثة متحضرة مع المتظاهرين، ركب اثنان منهم سيارتهما واصطدما بسيارة من سياراتنا. يجب تقديم هذين الشخصين إلى العدالة، لكن لا ينبغي أن يصبح بقية المتظاهرين السلميين ضحايا لسلوك هذين المهاجمين".
ونشر مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي مشاهد للسياسي وهو يتواصل مع المتظاهرين، واختلف النشطاء مع تصريحات راماسوامي حول النزاع في أوكرانيا.
وقال راماسوامي إنه يجب البحث عن مخرج من الوضع عبر المفاوضات، لكن في الوقت نفسه، لا يمكن قبول أوكرانيا في "الناتو"، لأن ذلك قد يهدد بمواجهة بين الولايات المتحدة وروسيا.
وأشار شهود عيان على الحادثة إلى أن شخصين، 22 و26 عاما، اصطدما بسيارة من موكب راماسوامي، ولم يكن السياسي في السيارة التي تعرضت للهجوم.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا واشنطن
إقرأ أيضاً:
انتشال جثمان أحد ضحايا السيارة الغارقة فى نهر النيل بقنا
تمكنت فريق الإنقاذ النهرى بـ قنا، من انتشال جثمان أحد الشابين الغارقين في نهر النيل بنطاق، عقب سقوطهما بسيارة نقل تحمل مواشى من أعلى عبارة نيلية مخصصة للنقل أمام مركز دشنا، بعد 4 أيام من البحث.
فيما يواصل غواصين الإنقاذ النهرى، جهودها في المنطقة التي عثر جثمان أحد الغارقين، لانتشال الجثمان الآخر، وإسدال الستار على المأساة التي شهدتها المنطقة.
ودفع مرفق اسعاف قنا، بسيارة لنقل الجثمان إلى مشرحة مستشفى دشنا المركزى، لوضع الجثة تحت تصرف النيابة العامة.
وكانت أجهزة الأمن بقنا، تلقت إخطاراً من غرفة العمليات، يفيد سقوط سيارة ربع نقل في نهر النيل بدشنا يستقلها سائق وشخصين، أثناء صعودها عبارة نيلية، للتوجه إلى مركز الوقف، وتبين أن السائق تمكن من القفز منها، فيما لقى خميس السيد عبد الرجال، 50 عامًا، تاجر مواشي، وابن عمه محمد علي عبد الرجال 30 عامًا، مقيمان بقرية الغرابوة التابعة لمركز دشنا، مصرعهما غرقاً في النيل.
وتمكنت قوات الحماية المدنية بالتعاون مع الأجهزة المعنية، في اليوم الأول، من انتشال السيارة الغارقة من وسط المياه بالنيل، إلا أنها كانت فارغة تماماً من الأشخاص أو حتى المواشى المزمع الذهاب بها إلى سوق مدينة الوقف.