درايك يأخذ استراحة "لعام أو أكثر" بسبب معاناته مشاكل معوية
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
أعلن مغني الراب الكندي درايك أمس الجمعة أنه سيأخذ استراحة "لعام أو أكثر" من مسيرته الموسيقية "للتركيز" على صحته، مشيراً إلى أنه يعاني "مشاكل معوية".
وقال في برنامجه الإذاعي "تايبل فور وان": "ربما سأتوقّف عن إنتاج الموسيقى لفترة معيّنة، سأكون صادقاً: عليّ التركيز على صحتي لأستعيد نشاطي".وأوضح المغني البالغ 36 سنة أنّ وضعه "ليس خطراً" فهو يعاني "مشاكل معوية كثيرة" منذ سنوات عدة.
وأشار إلى أنّ لديه أموراً أخرى ينجزها، من دون أن يذكر تفاصيل إضافية.
وقال "سأغلق الاستوديو لوقت معيّن"، لافتاً إلى أن توقّف مسيرته ربما سيكون "لعام أو أكثر بقليل".
وأُرجئت حفلات كثيرة له كانت مُرتقبة في الولايات المتحدة، على ما ظهر عبر موقعه الالكتروني ومنصة "تيكت ماستر".
إلا أنّ الحفلتين المقررتين الجمعة والسبت في تورونتو يبدو أنّهما لن تُلغيا.
ويأتي هذا الإعلان في اليوم نفسه الذي أصدره فيه ألبومه الجديد "فور آل ذي دوغز".
وتولّى نجله البالغ خمس سنوات إنجاز صورة غلاف الألبوم، فيما ظهر في المقطع المصوّر لأغنية "8 ايه ام إن شارلوت".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة درايك
إقرأ أيضاً:
وفاة أرملة زعيم البوليساريو السابق بعد سنوات من الإبعاد السياسي بسبب أصولها الجزائرية
زنقة20| متابعة
اعلنت اليوم الجمعة جبهة البوليساريو وفاة خديجة حمدي أرملة محمد عبد العزيز، الزعيم السابق لجبهة البوليساريو، بعد معاناة طويلة مع المرض، في وقت كانت فيه مغيبة عن المشهد السياسي للجبهة منذ سنوات.
ورغم شغلها سابقا منصب وزيرة للثقافة وكونها واحدة من أبرز النساء في قيادة الجبهة، إلا أن أصولها الجزائرية وعلاقتها الوطيدة بدوائر النفوذ في الجنوب الجزائري، شكلت عاملا حساسا داخل المخيمات، ما أدى إلى تهميشها تدريجيا بعد وفاة زوجها سنة 2016، وتولي إبراهيم غالي قيادة الجبهة.
ويأتي رحيل خديجة حمدي وسط أجواء من التململ الشعبي داخل مخيمات تندوف، وتزايد الانتقادات لقيادة الجبهة بسبب تدهور الأوضاع الاجتماعية، وتصاعد نشاط شبكات التهريب وتراجع الحضور السياسي للجبهة في الجزائر، ما أعاد إلى الواجهة النقاش حول دور الحرس القديم وصراعات مراكز النفوذ داخل التنظيم.
ويرى معارضون بالجبهة الإنفصالية، أن إبعاد خديجة حمدي عن واجهة الأحداث يعكس الصراعات الداخلية وتوازنات الانتماء القبلي التي تؤثر بشكل مباشر على توزيع السلطة داخل البوليساريو، خاصة في ظل التحولات الجارية داخل مخيمات تندوف وتراجع الدعم الشعبي للجبهة.