من تحت فراشك أطلعلك.. طوفان الأقصى تعيد التذكير بقصيدة شاعر سوري راحل
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
تداول ناشطون على نطاق واسع، قصيدة للشاعر السوري الراحل عمر الفرا، قالوا إن كلماتها تجسد بشكل دقيق ما حدث من قبل المقاومة الفلسطينية ضد قوات الاحتلال في عملية "طوفان الأقصى".
الفرا الذي توفي في العام 2015، قال بالقصيدة التي حملت اسم "ثور": من حيفا لذرة الجولان.. ومن غزة لوادي الغور.. ثور .
وتابع في شطر آخر "زلزلها .
وأردف في أبيات أخرى "يامستعمر ارض بلادي كل شي تغير ، كل شي تحول.. لاتحلم برجوع الماضي غير الثورة - الطلقة لا تتأمل".
وأضاف في أبيات قال ناشطون إنها تنطبق عن أحداث السبت: "غلط وجودك فوق ترابي.. غلطك تاريخي من الأول،جيتك ، ترى جيتك أنا جيتك .. ما تعرفني شلون، بأي شكل بأي لون ".
وأضاف "نوبة تلقاني بسيارة، ونوبة تلقاني بطيارة.. بصفارة إنذار أطلعلك.. بالزمور بضو الشارة أطلعلك، من تحت فراشك أطلعلك، من بين أضراسك أطلعلك، من شوكه بتين الصبارة أطلعلك".
واقتحمت المقاومة الفلسطينية، مستوطنات ومواقع عسكرية في الداخل المحتل، في أكبر العمليات العسكرية للمقاومة منذ عقود.
من الشاعر السوري البطل عمر الفرا .. الى ابطال فلسطين المقاومين … #طوفان_الاقص #طوفان_الأقصى #طوفان_القدس #سوريا_الاسد #فلسطين #فلسطين_المحتلة pic.twitter.com/tBnEHzMnhD
— Waed ge (@wamejn) October 7, 2023هذي حلولي
فكر بيها ، خطط واسرح ، روح تأمل .
حللها ، فكر على مهلك ،
ياتقبلها - او ما تقبل .
قصتنا لازم ننهيها
ولو تشلع قلبك ما نرحل#عمر_الفرا#فلسطين
جيتَك، ترى جيتك
أنا جيتك..
ما تعرفني شلون
بأيّ َشكل بأيّ لون
نُوبه تلقاني بسيارة،
ونُوبه تلقاني بطيارة
ونُوبه جنّي بوسط البحر
بزيّه، من زيّ البحّاره..
-عمر الفرّا#فلسطين #طوفان_الاقصى pic.twitter.com/IMCS1xhZy4
الشاعر عمر الفرا❤️????????????????????????????????????#طوفان_الأقصى pic.twitter.com/X2NRoxy0FP
— islayeh (@obadaislayeh) October 7, 2023المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الفلسطينية الاحتلال فلسطين الاحتلال طوفان الاقصي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
الأردن.. عودة 170 ألف لاجئ سوري لبلدهم
#سواليف
أعلنت #مفوضية #شؤون_اللاجئين في #الأردن عودة أكثر من 170 ألف #سوري إلى وطنهم منذ #سقوط_النظام السابق.
مشيرة إلى أن هذه التغيرات فتحت نافذة أمل للسلام والاستقرار في البلاد، وشجعت #اللاجئين_السوريين على العودة إلى بلادهم.
ومنذ اندلاع #الأزمة_السورية عام 2011، استضاف الأردن على أراضيه قرابة مليون ونصف مليون لاجئ سوري، بينما المسجلون رسمياً لدى مفوضية اللاجئين يبلغ عددهم نحو 430 ألفاً فقط. يعيش معظمهم داخل المدن لا في المخيمات، ما يفرض ضغوطاً على الخدمات العامة ويحوّل ملف اللجوء إلى تحدٍ طويل الأمد.
مقالات ذات صلةوبعد مرور عام على تغيّر المشهد الأمني في سوريا في 8 ديسمبر الماضي، شهدت المنطقة موجة من العودة الطوعية. وحسب بيانات مفوضية اللاجئين، عاد نحو 172 ألفاً، مع تأكيد المفوضية والحكومة الأردنية أن العودة يجب أن تبقى طوعية وآمنة، وتُدعم بمعلومات دقيقة وخدمات متوفرة.
وتعمل الحكومة الأردنية والمفوضية والجهات الشريكة على مزيج من الحماية والدعم الإنساني، مع تنسيق مستمر مع سوريا الجديدة لتيسير عودة طوعية منظمة. ورغم ذلك، تُظهر الأرقام أن جزءاً كبيراً من السوريين يفضّل البقاء في الأردن لحين توافر شروط الأمان والخدمات الأساسية.
وتشير الإحصاءات الرسمية إلى أن عدد اللاجئين السوريين في الأردن مازال مرتفعاً، وأن العودة تسير ببطء رغم مرور أكثر من عام على التحولات السياسية في سوريا. يبقى ملف اللاجئين السوريين مفصلاً إنسانياً وسياسياً في الأردن، في ظل وجود آلاف العائلات التي مازالت تبحث عن ضمانات قبل اتخاذ قرار الرحيل.