قال الإعلامي أحمد المسلماني، إن جهود مصر كبيرة ومستمرة ولا تنقطع من أجل توحيد الصف الفلسطيني ومواجهة الإعتداءات الإسرائيلية.

أحمد المسلماني : تحديات إسرائيلية كبيرة تواجه شعب ودولة فلسطين .. فيديو أحمد المسلماني يوضح تفاصيل وقصة أقوى قنبلة نووية في التاريخ


وأضاف أحمد المسلماني، خلال تقديمه برنامج "الطبعة الأولى"، المُذاع عبر فضائية "الحياة": "تم عقد قمة ثلاثية في عام 2023 بين مصر والأردن وفلسطين بمدينة العلمين الجديدة.

. هناك جهود مصرية كبيرة من أجل وقف الانقسام في الصف الفلسطيني".

وأشار أحمد المسلماني إلى أن الرئيس السيسي استقبل في العلمين الجديدة الرئيس محمود عباس أبو مازن، وكانت الفصائل الفلسطينية متواجدة من أجل بدء مفاوضات المصالحة في مصر، بعد أقل من شهر استقبل الرئيس السيسي مرة أخرى ملك الأردن والرئيس الفلسطيني محمود عباس في قمة ثلاثية، بعد قمة سابقة مصرية فلسطينية في العلمين الجديدة".

وأوضح أنه عندما حدث في شهر يوليو عام 2023 اعتداءات إسرائيلة وعدوان كبير على مخيم جنين السلطة الوطنية في فلسطين أوقفت التشاور أو التباحث مع إسرائيل، لذلك هذه القمة القمة في أغسطس 2023 كانت مهمة جدا وتم التباحث بشأن المشهد الحالي بالقضية الفلسطينية، وتوحيد الموقف العربي".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: احمد المسلماني الرئيس محمود عباس أبو مازن الرئيس الفلسطيني محمود عباس الاعتداءات الإسرائيلية الإعلامي أحمد المسلماني الفصائل الفلسطينية الصف الفلسطيني أحمد المسلمانی

إقرأ أيضاً:

الرئيس الفلسطيني يبحث مع رئيس وزراء إسبانيا أوضاع غزة والضفة

إسبانيا – بحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس، امس الأربعاء، مع رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، الأوضاع بقطاع غزة، وخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوقف الحرب الإسرائيلية، والتطورات “الخطيرة” في الضفة الغربية.

جاء ذلك خلال اجتماعهما في العاصمة مدريد، وفق ما صرح به عباس في مؤتمر صحفي مشترك مع سانشيز.

وقال عباس: “أجرينا مباحثات معمقة تناولنا خلالها أهمية التنفيذ الكامل والعاجل لخطة ترمب”.

ومنذ 10 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، دخل حيز التنفيذ اتفاق لوقف إطلاق النار بين حركة الفصائل الفلسطينية وإسرائيل، ضمن خطة قدمها ترامب مكونة من 20 بندا.

وأنهى اتفاق وقف إطلاق النار، حرب إبادة جماعية بدأتها إسرائيل في 8 أكتوبر 2023، واستمرت عامين، مخلفة أكثر من 70 ألف قتيل فلسطيني وما يزيد على 170 ألف جريح، ودمارا هائلا طال 90 بالمئة من البنى التحتية المدنية، بخسائر أولية قدرت بـ 70 مليار دولار.

وأوضح عباس أنه بحث أيضا “قرار مجلس الأمن من أجل وقف الحرب، وإدخال المساعدات الإنسانية، وعودة العملية التعليمية والخدمات الصحية والمياه والكهرباء، ومنع التهجير، وانسحاب قوات الاحتلال من غزة وتولي دولة فلسطين مسؤولياتها، وبدء إعادة الإعمار”.

وفي 17 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، اعتمد مجلس الأمن الدولي القرار رقم 2803 بالأغلبية للمشروع الأمريكي بشأن إنهاء الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة.

وأضاف عباس أن اللقاء تطرق أيضا إلى “وقف التطورات الخطيرة في الضفة بما فيها القدس الشرقية، ووقف التوسع والضم الاستيطاني وعنف المستوطنين، والإفراج عن الأموال الفلسطينية”.

وأعرب عن شكره لإسبانيا على اعترافها بدولة فلسطين، ودورها في إنشاء تحالف دولي لتوسيع دائرة الاعترافات، ودفع تنفيذ حل الدولتين.

وفي 27 مايو/ أيار 2024، أعلنت إسبانيا والنرويج وإيرلندا اعترافها رسميا بدولة فلسطين.

وجدد عباس تمسكه بحل الدولتين “على أساس قرارات الشرعية الدولية، وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية إلى جانب دولة إسرائيل في أمن وسلام وحسن جوار”.

بدوره، شدد سانشيز، على ضرورة محاسبة المسؤولين عن الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة.

وأوضح أن ذلك هو “السبيل الوحيد لكي يجد الضحايا العدالة وشيئًا من الطمأنينة”.

وأكد سانشيز، استمرار بلاده في دعم السلطة الوطنية الفلسطينية.

وأشار إلى أن الفلسطينيين ما زالوا يتعرضون لاعتداءات وانتهاكات وقيود تفرض على حقوقهم الأساسية، رغم وقف إطلاق النار في غزة.

ومضى سانشيز قائلا: “نحن بحاجة إلى سلام حقيقي. صحيح أنه تم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، لكنه يجب أن يكون حقيقيًا، لا مجرد إجراء شكلي أو ورقة بلا قيمة.

وفي وقت سابق الأربعاء، اجتمع الرئيس الفلسطيني مع ملك إسبانيا فيليبي السادس في مدريد، وبحث معه آخر المستجدات السياسية والميدانية في فلسطين.

وبحسب “وفا”، استعرض عباس خلال لقائه الملك فيليبي السادس سبل تطوير العلاقات بين الجانبين، خاصة بعد اعتراف إسبانيا بدولة فلسطين، إلى جانب بحث التطورات على الساحة الفلسطينية.

والثلاثاء، وصل عباس، إلى إسبانيا بدعوة رسمية من الحكومة، في زيارة تستمر يومين يلتقي فيهما عددا من القادة والشخصيات بالبلد الأوروبي.

وهذه الزيارة الرسمية الثانية لعباس إلى إسبانيا منذ اعتراف مدريد رسميًا بدولة فلسطين في مايو/أيار 2024.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • وزير الحكم المحلي الفلسطيني: جهود أممية محدودة لإزالة النفايات في غزة
  • امجد هزاع المجالي .. المدينة الجديدة مشروع وهمي وقصة فساد كبيرة
  • المجالي : كفى…المدينة الجديدة مشروع وهمي وقصة فساد كبيرة
  • وزير الإسكان يتابع موقف مشروعات مارينا ومدينة العلمين الجديدة
  • الرئيس الفلسطيني يبحث مع رئيس وزراء إسبانيا أوضاع غزة والضفة
  • رئيس جهاز العلمين الجديدة يتفقد أعمال التنفيذ بالأبراج الشاطئية
  • مدينة العلمين الجديدة عاصمة الشرق
  • رئيس جهاز العلمين الجديدة يعقد اجتماعا مع الشركات المنفذة لمشروع ديارنا
  • حصيلة ضحايا الأسرى بسجون إسرائيل تتجاوز 100 منذ أكتوبر 2023
  • اللواء سلطان العرداة يدعو لتوحيد الصف الجمهوري والتركيز على معركة استعادة الدولة.. رسائل وطنية من مأرب