صحيفة الأيام البحرينية:
2025-12-13@14:59:23 GMT
جائزة يوسف بن أحمد كانو تنضم لمنتدى الجوائز العربية
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
أعلنت الجمعية العمومية لمنتدى الجوائز العربية في ختام أعمالها في العاصمة الأردنية عمان يوم أمس عن قبول إنضمام جائزة يوسف بن أحمد كانو إلى عضوية المنتدى الذي يضم جوائز المنطقة العربية المتاحة لجميع العرب، ومقره جائزة الملك فيصل بالرياض. وتصبح جائزة يوسف بن أحمد كانو الجائزة البحرينية الثانية بعد جائزة عيسى لخدمة الإنسانية في تمثيل مملكة البحرين في المنتدى.
وبهذه المناسبة أعرب الوجيه خالد محمد كانو رئيس مجلس أمناء جائزة يوسف بن أحمد كانو عن شكره وتقديره للرئيس الفخري للمنتدى صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل وأعضاء الجمعية العمومية للمنتدى على قبولهم طلب إنضمام جائزة يوسف بن أحمد كانو كعضو في المنتدى مؤكداً حرص الجائزة على أن تكون عضوا فاعلاً في هذا التجمع الثقافي العربي المميز الذي يهدف إلى تعزيز العمل العلمي والثقافي العربي المشترك، وترسيخ هوية الثقافة العربية، وحضورها في المحافل الدولية ويعمل على الارتقاء بالجوائز العربية، وتعزيز مكانتها، والتنسيق والتعاون فيما بينها.
ويضم المنتدى جوائز علمية وثقافية مهمة على الصعيد العربي تحمل أسماء الكثير من القادة العرب ومنها جائزة الملك عبدالعزيز للكتاب وجائزة عيسى لخدمة الإنسانية وجائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للترجمة وجائزة الشيخ زايد للكتاب وجائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب وجائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز لدراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية و جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة وجائزة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين للإبداع.
وتعتبر جائزة يوسف بن احمد كانو التي تأسست في العام 1998م إحدى مبادرات مجموعة شركات يوسف بن أحمد كانو في مجال المسؤولية الإجتماعية و تحرص على تشجيع التميز في العلوم و البحوث العلمية و الإبداع في الثقافة والفنون ليس في الخليج فحسب بل في كافة الدول العربية.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا جائزة یوسف بن أحمد کانو جائزة الملک
إقرأ أيضاً:
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يشارك في ملتقى الدرعية الدولي
البلاد (الدرعية)
شارك مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية في ملتقى الدرعية الدولي الذي نظمته هيئة تطوير بوابة الدرعية اليوم ضمن فعاليات الملتقى الثقافية، وذلك في مطل البجيري بمحافظة الدرعية. وجاءت مشاركة المجمع بجلسة ثقافية، عنوانها: (الدرعية.. واحة اللغة والثقافة)، ناقش فيها مختصون باللغة العربية والثقافة السعودية الأبعاد اللغوية والثقافية للدرعية، ودورها التاريخي كمركز حضاري حافظ على الموروث اللغوي، وعزّز الهُوية الوطنية. وتناولت الجلسة جملةً من المحاور، من أبرزها: جهود المجمع في تعزيز حضور اللغة العربية في شتى المجالات ببرامجه ومشروعاته المختصة، والبيئة الثقافية في الدرعية؛ بوصفها واحةً للغة والهُوية، وحضور الأمثال والحكايات الشعبية في ذاكرة المجتمع المحلي ودلالاتها الثقافية، إضافةً إلى التفاعل بين الفصحى واللهجة وأثرهما في تكوين المشهد اللغوي في المنطقة. وتأتي هذه المشاركة امتدادًا للتعاون الثقافي بين المجمع وهيئة تطوير بوابة الدرعية، وإبرازًا لمكانة الدرعية حاضنةً للغة والتراث الوطني، واستمرارًا لسعي المجمع في دعم العربية، وتعزيز حضورها في الفضاءات الوطنية، وتطوير مشروعات لغوية وثقافية تسهم في تعزيز الهُوية وحضورها اللغوي؛ بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.