سلمان خان يثير فضول متابعيه بصورة.. فهل يعلن زواجه اليوم؟
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: مع اقتراب إصدار فيلم Tiger 3، أثار نجم بوليوود سلمان خان، فضول معجبيه ومتابعيه من خلال إعلان خاص سيصدره اليوم، حيث نشر نجم بوليوود أمس الأحد صورة جديدة له على صفحاته في مواقع التوالص الإجتماعي، برفقة امرأة غامضة ظهرت بظهرها للكاميرا.
وارتدى كلٌ من سلمان والسيدة ملابس رياضية بيضاء تحمل تاريخ يوم ميلاد الممثل– 27/12 –مطبوعة باللون الذهبي.
وقد ترك هذا المنشور متابعي سلمان خان في حالة تساؤل حول ما سيكشف عنه النجم غداً، حيث تكهن البعض أنه قد يكون إطلاق خط أزياء، بينما تساءل آخرون عما إذا كان الممثل لديه خطط لإعلان زواجه.
على جهة العمل، سيظهر سلمان خان على الشاشة الكبيرة في فيلم “Tiger 3” في يوم الديوالي. وقد شارك النجم تحديثاً مع معجبيه قائلاً: “لقد شاهد الناس Ek Tha Tiger وTiger Zinda Hai وأفلاماً أخرى من YRF Spy Universe. لذلك، كان من المهم تقديم شيء جديد جداً من الناحية المرئية، شيء فريد بشكلٍ مدهش. لقد دفع الفريق بالفعل نطاق الحركة مع Tiger 3. كان يجب أن تكون مذهلة. لم يكن هناك خيار آخر”.
وأضاف سلمان، معبراً عن حماسته بشأن إصدار الفيلم: “توقعوا ما هو غير متوقع من العرض الترويجي والفيلم واستعدوا لفيلم أكشن مع قصة مكثفة حقاً. بالنسبة لي، فإن قصة Tiger 3 هي ما جذبني على الفور”.
سيتم إصدار المقطع الدعائي لفيلم Tiger 3 من إخراج مانيش شارما في 16 أكتوبر. الفيلم، الذي يقوم ببطولته أيضاً كاترينا كيف وعمران هاشمي، سيكون له إصدار واسع باللغات الهندية والتاميلية والتيلجو.
View this post on InstagramA post shared by Salman Khan (@beingsalmankhan)
View this post on InstagramA post shared by Salman Khan (@beingsalmankhan)
main 2023-10-09 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: سلمان خان
إقرأ أيضاً:
نانسي عجاج حوّلت الأنظار من جرم عقوق والدها إلى اتهام أشد وطأة (المثلية) وتقديمه بصورة إنسان غير سوي أخلاقيًا
ما لفت انتباهي في المقابلة التلفزيونية الأخيرة مع نانسي عجاج، فقد بدت كشخصية ذكية ومتحدثة بارعة، تُحسن استخدام أدوات السرد لصياغة صورة معينة عن ذاتها ومواقفها. استخدمت ما يُعرف بأسلوب “إعادة السرد” أو “التلاعب السردي”، حيث يعاد تشكيل الوقائع بطريقة تُبدّل الأدوار بين الجاني والضحية.
هذا الأسلوب تجلى بوضوح في ردّها على سؤال يخص والدها، إذ بدت وكأنها تحاول صرف الانتباه عن مسألة العقوق، عبر تقديمه بصورة إنسان غير سوي أخلاقيًا، وكأنها بذلك تسقط عنه استحقاقه الطبيعي للاحترام. لقد حوّلت الأنظار من جرم العقوق إلى اتهام أشد وطأة ( المثلية) وكأنها تقول: “انظروا إلى ذنبه، لا إلى ذنبي.” وهكذا، أصبح الأب موضع الإدانة،
لا هي.
واستخدمت ذات الأسلوب حين سُئلت عن الإمارات والتركيز معها ، بررت قائله إن التركيز نابع من وقوفها إلى جانب المظلومين (المدنيين و قضاياهم) فقلبت الطاولة من جديد: جعلت من المجرم مناصرًا للضعفاء، ومن الضحية ظالمة
أما حين سُئلت عن موقفها من الصراع، اكتفت بإجابة رمادية: “أنا مع المواطن.” هذا الموقف الظاهري للحياد يُخفي انحيازًا واضحًا، فليس ثمة حياد حقيقي في القضايا المصيرية. النبرة، والتلميحات، وطريقة الصياغة كلها تكشف ميلًا خفيًا. يعرف المستمع الحصيف موقفها من “لحن قولها و الأوتار التي عزفت عليها أناملها “،
اومن طريقة التفافها حول الحقيقة.
Israa Issam
إنضم لقناة النيلين على واتساب