«التعليم» تكشف آلية توزيع المدرسين الناجحين في مسابقة الـ30 ألف معلم
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
كشف مصدر مسئول بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، آلية توزيع المعلمين الناجحين في مسابقة الـ30 ألف معلم، وذلك بعد أن وقع الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني وقع قرارات تعاقد المعلمين الجدد لبدء تسكينهم واستلامهم العمل .
آلية توزيع المعلمين في مسابقة الـ30 ألف معلموأكد المصدر، في تصريحات خاصة لـ«الوطن» أنه سيتم توزيع المعلمين الناجحين بمسابقة الـ 30 ألف معلم وفقا للتوزيع الجغرافي بمختلف المديريات التعليمية على مستوى الجمهورية، العنوان الثابت للمعلم في بطاقة الرقم القومي ومحل إقامته وفق بياناته المدونة في البطاقة وقت التقديم على المسابقة.
وأضاف المصدر، أنه لا يوجد تقليل اغتراب للمعلمين المقبولين في مسابقة الـ30 ألف معلم، قائلاً إن الهدف من التوزيع الجغرافي حسب العنوان بأن لا يطلب النقل من إدارة إلى إدارة أخرى أو حصول عجز في مدارس على حساب أخرى.
ومن المقرر تستلم المديريات التعليمية، اليوم الاثنين، الكشوف النهائية للناجحين بمسابقة الـ30 ألف معلم، استعدادًا لبدء التعاقد وتوزيع المعلمين وتسكينهم علي المدارس التابعة لها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسابقة الـ30 ألف معلم توزيع المعلمين التعليم وزارة التربية والتعليم فی مسابقة الـ30 ألف معلم توزیع المعلمین
إقرأ أيضاً:
أونروا: آلية توزيع المساعدات الحالية في غزة فخ موت للمدنيين
قالت إيناس حمدان، مدير إعلام وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في قطاع غزة، إن آلية توزيع المساعدات الإنسانية الحالية التي تتم بالتنسيق بين مؤسسات أمريكية والجيش الإسرائيلي لا تتوافق مع المبادئ الإنسانية، وتعرض حياة المدنيين للخطر.
وأوضحت حمدان، خلال مداخلة مع الإعلامي رعد عبدالمجيد، على قناة القاهرة الإخبارية، أن الأونروا، كونها جزءاً من منظومة الأمم المتحدة، قررت عدم المشاركة في هذه الآلية، التي وصفتها بـ «غير الفاعلة»، مشيرة إلى أن ما يتم إدخاله من مساعدات حالياً «كمية قليلة لا تفي بالحاجة الفعلية»، في ظل كارثة إنسانية وجوع متفشٍ ونقص حاد في التغذية في القطاع.
وانتقدت حمدان تقليص عدد نقاط توزيع المساعدات من أكثر من 400 نقطة سابقًا إلى «بضع نقاط فقط»، تتركز في مناطق حدودية أو جنوب القطاع، ما يضطر المواطنين للسير كيلومترات طويلة تحت الخطر للحصول على المساعدات.
وشددت على أن «ما يحدث يُشبه فخ موت»، حيث يُجبر السكان الجوعى والمحتاجون على المخاطرة بأرواحهم من أجل بضع مواد غذائية، بينما المنهج الإنساني الصحيح هو الوصول إلى السكان وليس العكس.
وبشأن البدائل المقترحة من الأونروا، أوضحت حمدان أن الوكالة تطرح العودة إلى الآليات السابقة التي أثبتت نجاحها، والتي مكّنتها خلال فترات التهدئة من إيصال مساعدات غذائية إلى نحو 900,000 شخص خلال ثلاثة أسابيع فقط، تضمنت موادًا أساسية كالطحين والطرود الغذائية.