جنسيات أجنبية قتلت في حرب غزة.. تعرف عليهم
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
منذ اندلاع القتال في غزة الذي بدأ السبت، لم يكن من بين الضحايا والمصابين فلسطنيين أو إسرائيليين فقط، بل كان هناك أشخاص من جنسيات مختلفة، كشفت عنهم دول وأكدت أن رعاياها قتلو خلال الحرب.
الدول التي أعلنت عن إصابات بين مواطنيها:
بريطانيا:
قالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) نقلا عن مصدر رسمي أن هناك مخاوف من أن أكثر من عشرة بريطانيين قتلوا أو فقدوا في إسرائيل.
الولايات المتحدة:
أكدت الولايات المتحدة الإثنين مقتل 9 أميركيين في الهجوم.
فرنسا:
تأكد مقتل مواطن فرنسي، وهو جندي في الجيش الإسرائيلي يبلغ من العمر 20 عاما.
نيبال:
كان هناك 10 مواطنين نيباليين من بين القتلى في الهجوم.
كمبوديا:
أكد رئيس الوزراء الكمبودي هون مانيه مقتل طالب كمبودي في الهجوم.
ألمانيا:
لم يُسمع أي شيء عن المصور البريطاني داني دارلينغتون، وصديقته الألمانية كارولين بوهل، وهما مفقودان حتى الآن.
إسرائيل:
أكدت امرأة أكدت وفاة ابنتها شاني لوك، 23 عاما، التي حضرت حفلة صحراوية، لحظة هجوم حماس.
تايلاند:
أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية التايلاندية كانشانا باتاراتشوك مقتل 12 مواطنا تايلانديا وإصابة ثمانية خرين واحتجاز 11 كرهائن في إسرائيل.
شنَّت إسرائيل سلسلة غارات انتقامية في الساعات القليلة الماضية طالت عشرات المدنيين، ردًا على عملية طوفان الأقصى التي شنها المقاتلون الفلسطينيون، أسفر عن الغارات الإسرائيلية الكثير من الشهداء والمصابين في صفوف المدنيين.
وأعلنت الإسعاف في غزة، اليوم الإثنين، أن القصف الإسرائيلي المستمر على القطاع أوقع أكثر من 510 شهداء وأكثر من 2751 جريحًا، منهم 244 طفلًا و151 سيدة، كما تدمر عدد كبير من المنازل والبنايات السكنية، والممتلكات والبنية التحتية، وأسفر عن العدوان الإسرائيلي المتواصل لليوم الثالث على قطاع غزة، تدمير 6 مساجد و4 مدارس منذ يوم السبت الماضي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزة اندلاع القتال إسرائيليين الضحايا والمصابين الحرب
إقرأ أيضاً:
ترامب يتوعد تنظيم الدولة بعد مقتل جنود أميركيين في سوريا
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن الولايات المتحدة سترد على تنظيم الدولة الإسلامية إذا تعرضت قواتها لهجوم آخر، وذلك تعليقا على مقتل 3 من أفراد الجيش الأميركي على يد مسلح في سوريا.
وأوضح ترامب، في تصريحات أدلى بها للصحفيين أمام البيت الأبيض، أن الأميركيين الثلاثة قتلوا في كمين، وأن ما حصل كان هجوما شنه تنظيم الدولة ضد كل من الولايات المتحدة وسوريا.
وأشار إلى أن الهجوم نفذه التنظيم "في منطقة شديدة الخطورة في سوريا، لا تسيطر عليها تماما" الحكومة السورية.
كذلك، قال ترامب عبر منصته تروث سوشيال إن "الرئيس السوري أحمد الشرع غاضب ومستاء للغاية من هذا الهجوم".
وقد أعلنت وزارة الحرب الأميركية (البنتاغون) اليوم مقتل جنديين أميركيين ومترجم مدني أميركي وإصابة 3 آخرين بجروح إثر هجوم في مدينة تدمر وسط سوريا، أسفر أيضا عن مقتل عنصرين من الأمن السوري.
وقال وزير الحرب الأميركي بيت هيغسيث إنه تم القضاء على منفذ الهجوم، محذرا "ليعلم من يستهدف الأميركيين في أي مكان في العالم أننا سنطارده ونقتله دون رحمة".
تفاصيل الهجومونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن مصدر أمني أن إطلاق النار وقع أثناء جولة للوفد في منطقة تدمر في البادية السورية.
وأكد المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل أن الوفد كان في تدمر، في "مهمة دعم للعمليات الجارية" ضد تنظيم الدولة الإسلامية.
ولن تُكشف هوية العسكريين القتيلين ولا الوحدة التي ينتميان إليها قبل 24 ساعة، وهو الوقت اللازم لإبلاغ ذويهما، وفقا لبارنيل.
وبعد ساعات من وقوع الهجوم، قالت وزارة الداخلية السورية إن قوات التحالف الدولي "لم تأخذ بعين الاعتبار" تحذيراتها من إمكان وقوع هجمات لتنظيم الدولة.
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية نور الدين البابا "كان هناك تحذيرات مسبقة من طرف قيادة الأمن الداخلي للقوات الشريكة في منطقة البادية"، مضيفا في حديث للتلفزيون الرسمي أن "قوات التحالف الدولي لم تأخذ التحذيرات السورية باحتمال حصول خرق لداعش بعين الاعتبار".
إعلانوكان تنظيم الدولة الإسلامية قد سيطر على مدينة تدمر في العامين 2015 و2016 في سياق توسع نفوذه في البادية السورية.
ودمّر التنظيم خلال تلك الفترة معالم أثرية بارزة ونفذ عمليات إعدام بحق سكان وعسكريين، قبل أن يخسر المنطقة لاحقا إثر هجمات للقوات الحكومية بدعم روسي، ثم أمام التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، ما أدى إلى انهيار سيطرته الواسعة بحلول 2019، رغم استمرار خلاياه في شن هجمات متفرقة في الصحراء.
وانضمت دمشق رسميا إلى التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة الإسلامية، خلال زيارة الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع لواشنطن الشهر الماضي.
وتنتشر القوات الأميركية في سوريا بشكل رئيسي في المناطق الخاضعة لسيطرة الأكراد في شمال شرق البلاد، إضافة إلى قاعدة التنف قرب الحدود مع الأردن، حيث تقول واشنطن إنها تركز حضورها العسكري على مكافحة تنظيم الدولة الإسلامية ودعم حلفائها المحليين.