عاجل : كتائب القسام: إذا لم يوقف الاحتلال سياسة تهجير المدنيين سنواصل دك مدينة عسقلان حتى تهجيرها ثم سننتقل لتهجير مدينة أخرى
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
سرايا - قالت كتائب القسام ان قصفها لمدينة عسقلان سيستمر حتى تهجير سكانها، وذلك ردًا على تهجير المدنيين في غزة.
وبينت كتائب القسام، ان اذا استمر الاحتلال في اتباع سياسة تهجير المدنيين، فان كتائب القسام ستواصل دك مدينة عسقلان حتى تهجيرها ثم ستنتقل لتهجير مدينة أخرى.
إقرأ أيضاً : كتائب القسام: وجهنا ضربة صاروخية كبيرة بمئات الصواريخ إلى عسقلان المحتلة رداً على تهجير المدنيينإقرأ أيضاً : رشقات صاروخية ضخمة من غزة تجاه عسقلان مع انتهاء مهـلة "أبو عـبـيدة" إقرأ أيضاً : كتائب القسام تقصف "تل أبيب" و "هرتسيليا" وبئر السبع المحتلة رداً على استهداف المدنيين
.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الاحتلال سياسة مدينة مدينة مدينة سياسة غزة الاحتلال کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
القسام تكشف تفاصيل كمين مركب بقوات الاحتلال غرب بيت لاهيا
#سواليف
كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس):
مجاهدونا نفذوا كمينا مركبا في منطقة ” #العطاطرة ” غرب #بيت_لاهيا شمالي القطاع. مجاهدونا استهدفوا 3 #آليات_صهيونية بعبوتي #شواظ وقذيفة #تاندوم، ثم اشتبكوا مع #قوة_صهيونية أخرى. مجاهدونا أوقعوا أفراد القوة الصهيونية بين قتيل وجريح ورصدوا هبوط مروحيات لنقل المصابين الجمعة الماضية.أفادت #كتائب_القسام الذراع العسكري لحركة #حماس، بأن مقاتليها نفذوا كمينًا مركباً بثلاث آليات عسكرية لقوات جيش الاحتلال المتوغلة في شمال قطاع غزة، وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح.
وقالت القسام في بلاغ عسكري مقتضب، اليوم الاثنين، عبر منصة “تيلجرام”: “بعد عودتهم من خطوط القتال، أكد مجاهدو القسام تنفيذ كمين مركب في منطقة العطاطرة غرب بيت لاهيا شمال القطاع”.
مقالات ذات صلة الضمان يكشف موعد صرف رواتب المتقاعدين مع الزيادة السنوية 2025/05/19وبينت أن العملية وقعت يوم الجمعة الماضية 16 مايو/ أيار 2025، حيث استهدف مقاتلوها 3 آليات عسكرية بعبوتي “شواظ” وقذيفة “تاندوم”، واشتبكوا بالأسلحة الخفيفة والقنابل اليدوية مع قوة إسرائيلية أخرى وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح.
وذكرت القسام أن مقاتليها رصدوا هبوط الطيران المروحي لإخلاء القتلى والجرحى. وحسب معطيات جيش الاحتلال الإسرائيلي، قتل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، 850 عسكريا بينهم 410 منذ بدء الهجوم البري على غزة في الـ27 من الشهر ذاته.
وخلافا للأرقام المعلنة، يُتهم جيش الاحتلال الإسرائيلي بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للفصائل الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى.