أعشاب تخفض مستوى الكوليسترول في الدم.. أبرزها الكركم
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
يصاب البعض بإرتفاع الكوليسترول في الدم لأسباب عديدة منها: السمنة، داء السكري، أمراض الكبد أو الكلى، متلازمة المبيض المتعدد الكيسات، الحمل، وغيرها من الحالات التي تزيد من مستويات الهرمونات الأنثوية، خمول الغدة الدرقية، وفيما يلي نقدم لك أهم الأعشاب التي تساعدك في خفض مستوى الكوليسترول في الدم.
الكركم
الكركم هو بهار شهير، ويحتوي على مادة فعالة تسمى الكركمين، والتي لها خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات وتعتقد أنها تساهم في تقليل مستويات الكوليسترول الضار.
القرفة
هي توابل شائعة تستخدم في العديد من الوصفات. وقد أظهرت بعض الأبحاث أن تناول القرفة يمكن أن يؤدي إلى انخفاض مستويات الكوليسترول.
الزنجبيل
يعتبر الزنجبيل من الأعشاب التي تستخدم في الطهي والعلاجات التقليدية. وقد أظهرت بعض الدراسات أنه يمكن أن يساعد في تقليل مستويات الكوليسترول.
الشاي الأخضر
يُعتقد أن الشاي الأخضر يحتوي على مركبات تسمى الكاتيكينات، والتي يعتقد أنها تساعد في تقليل مستويات الكوليسترول.
الثوم
الثوم يحتوي على مركبات تسمى السلفور، والتي يعتقد أنها تساعد في تقليل مستويات الكوليسترول الضار (LDL) في الدم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أعشاب الکولیسترول فی الدم
إقرأ أيضاً:
«أوبك+» تعدل مستويات الإنتاج في يوليو بمقدار 411 ألف برميل يومياً
فيينا (وام)
أخبار ذات صلةأعلنت الدول الثماني الأعضاء في تحالف «أوبك+»، وتشمل «الإمارات والسعودية وروسيا والعراق والكويت وكازاخستان والجزائر وسلطنة عُمان»، زيادة مستهدفة لمستويات الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يومياً لشهر يوليو 2025 مقارنة بمستوى الإنتاج المطلوب في يونيو 2025، وهو ما يعادل ثلاث زيادات شهرية، وذلك وفقاً للحصص المقررة لكل دولة.
يأتي هذا القرار الذي اتخذ خلال اجتماع افتراضي عقدته الدول الثماني اليوم لمراجعة أوضاع السوق العالمية وتوجهاتها المستقبلية، استناداً إلى الأسس الصحية الراهنة للسوق النفطية والتوقعات المستقرة للاقتصاد العالمي.
كما يأتي القرار في ضوء التوقعات المستقرة للاقتصاد العالمي والأسس القوية التي يتمتع بها السوق حالياً والتي تنعكس في انخفاض مستويات المخزون النفطي، وبناءً على القرار المتفق عليه في 5 ديسمبر 2024، بشأن البدء في العودة التدريجية والمرنة للتخفيضات الطوعية البالغة 2.2 مليون برميل يومياً اعتباراً من الأول من أبريل 2025.
وأكدت دول «أوبك +» إلى أن هذه الزيادات التدريجية قابلة للتوقف أو التراجع عنها، تبعاً لتطورات السوق، مما يمنح المجموعة المرونة اللازمة لمواصلة دعم استقرار سوق النفط.
وأوضحت الدول الثماني أن هذا الإجراء يمنحها فرصة لتسريع تعويض الفائض في الإنتاج، وجددت التزامها الجماعي بتحقيق الامتثال الكامل لإعلان التعاون، بما في ذلك التعديلات الطوعية الإضافية في الإنتاج، والتي تقرر مراقبتها من قبل اللجنة الوزارية المشتركة لمراقبة الاتفاق خلال اجتماعها الثالث والخمسين المنعقد في 3 أبريل 2024.
وتم الاتفاق على عقد الاجتماع المقبل في 6 يوليو 2025 لتحديد مستويات الإنتاج لشهر أغسطس.