البلاد – الرياض

تفقد رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، يرافقه رئيس مجلس المديرين لشركة مطارات الرياض الدكتور غازي بن عبدالرحيم الراوي والرئيس التنفيذي لشركة مطارات القابضة المهندس محمد المغلوث، والرئيس التنفيذي لشركة مطارات الرياض مساعد بن عبدالعزيز الداود، مطار الملك خالد الدولي بالرياض.

وأوضح رئيس الهيئة أن الزيارة لمطار الملك خالد الدولي، تأتي للوقوف ميدانياً على المشاريع التطويرية، مؤكداً أن توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- تنص على بذل الجهود وحشد كل الطاقات وتوفير كل الإمكانات؛ للارتقاء بالخدمات المقدمة للمسافرين في مطارات المملكة.

وتأتي الزيارة التفقدية لمتابعة المشاريع الحالية التطويرية، ومتابعة أحدث المنجزات على مستوى أعداد المسافرين، وحجم الخدمات اللوجستية والشحن، إضافة إلى التطورات في المرافق التجارية والخدمية، ومتابعة التطورات التجارية، واستعراض الخطط المستقبلية.

واطلع رئيس الهيئة العامة للطيران المدني على المشاريع التوسعية والتطويرية في الصالات على مستوى المسافرين والشحن، وأهم المنجزات فيما يتعلق بالجانب التجاري، والتوسعات المصاحبة لهذا الجانب من تطوير للمرافق التجارية، وخطط مستقبلية مصاحبة، ومستوى توافقها مع مستهدفات إستراتيجية قطاع الطيران؛ بما يتواكب مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: مطار الملك خالد

إقرأ أيضاً:

دارة الملك عبدالعزيز تصدر كتابًا يوثّق المقامات في المسجد الحرام

أصدرت دارة الملك عبدالعزيز كتابًا تاريخيًّا بعنوان “المقامات في المسجد الحرام ودورها في الحياة العامة في المدة (923 – 1343)هـ / (1517 – 1924)م”، يسلط الضوء على المقامات الأربعة التي كانت موجودة في المسجد الحرام، ويستعرض دورها الديني والاجتماعي والسياسي خلال أكثر من أربعة قرون، قبل أن يأمر الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- بإزالتها وتوحيد الصلاة خلف إمام واحد.
ويأتي هذا الإصدار الذي ألفه الأستاذ حمد بن عبدالله الحزيمي ضمن جهود الدارة في توثيق تاريخ المسجد الحرام ومراحله المتعاقبة، حيث يشرح الكتاب موقع المقامات في ساحات المطاف، وأوصافها، والأوقاف المخصصة لها، إلى جانب إسهامات العلماء المرتبطين بها في الفتوى، والتعليم، ومحاربة البدع، وإرشاد الحجاج.
ويتناول الكتاب الظروف التي أدت إلى تعدد الجماعات المصلية داخل المسجد الحرام، نتيجة التمسك بالمذاهب الفقهية الأربعة، وهو ما أدى إلى إقامة الصلوات أربع مرات متفرقة في أقدس بقعة على وجه الأرض، قبل أن يصدر الملك عبدالعزيز أمره التاريخي بتوحيد صفوف المسلمين، وإلغاء هذه المقامات، في خطوة باركها علماء الأمة واستبشر بها المسلمون حول العالم.
ويدرس الكتاب المدة من عام (923)هـ (1517م) إلى عام (1343)هـ (1924م)، وهو تاريخ دخول الملك عبدالعزيز مكة المكرمة، كما يتطرق إلى بعض المراحل السابقة واللاحقة بحسب مقتضى البحث، فيما تقتصر الحدود المكانية للدراسة على مكة المكرمة بصفتها محور الأحداث ومقر الحرم الشريف.
ويعكس هذا العمل العلمي حرص دارة الملك عبدالعزيز على إتاحة الدراسات التاريخية الموثقة، التي تبرز الجهود الإصلاحية للمملكة في خدمة الحرمين الشريفين وتوحيد كلمة المسلمين، وبيان سياقات تلك الجهود وبواعثها، بما يعود بالنفع والفائدة على القارئ والباحث في الشأن الإسلامي والتاريخي.
مما يذكر أنه يمكن الحصول على الكتاب من خلال طلبه من المتجر الإلكتروني عبر البوابة الرقمية لدارة الملك عبدالعزيز، أو من خلال زيارة مراكز البيع التابعة للدارة، أو من خلال الموزعين المعتمدين لها.

مقالات مشابهة

  • شركات الطيران الأجنبية تواصل إلغاء رحلاتها إلى مطارات الكيان
  • وصول أول رحلة لشركة الطيران السعودية “فلاي ناس” إلى مطار دمشق الدولي بعد انقطاع لسنوات
  • إطلاق أولى رحلات الطيران السعودي إلى سوريا
  • مراسل سانا: وصول أول رحلة مباشرة لطائرة ركاب سعودية تابعة لشركة “فلاي ناس” إلى مطار دمشق الدولي قادمة من العاصمة الرياض بعد انقطاع دام سنوات
  • انطلاق أولى الرحلات إلى سلوفاكيا.. مطار العاصمة الجديدة على خريطة الطيران الأوروبي
  • «عيسى» يتفقد فروع بعض المصارف التجارية بطرابلس
  • دارة الملك عبدالعزيز تصدر كتابًا يوثّق المقامات في المسجد الحرام
  • الهيئة العامة للطيران المدني والنقل الجوي.. العاشر من الشهر الجاري أولى رحلات السورية للطيران إلى إسطنبول
  • مطار الملكة علياء يرحب بشركة الطيران الاقتصادية “سن أكسبرس”
  • تعطّل حركة الطيران في مطار "بن غوريون" اثر صاروخ حوثي