موقع 24:
2025-07-08@06:09:35 GMT

"الحزب" بين الطوفان والسيوف

تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT

'الحزب' بين الطوفان والسيوف

يقف حزب الله بين "طوفان الأقصى" و"السيوف الحديدية" ملتزماً جانب الغموض، ويقف معه لبنان بشعبه وأزماته وكوارثه وعجزه منتظراً قراره، إما بالانخراط في المعركة وفتح جبهة الجنوب، أو بضبط النفس والتزام حياد مدروس يحفظ له ماء وجهه.

صحيح أن الحزب جزء أساسي، وحتى أنه العمود الفقري لمشروع "توحيد الساحات" الذي أعلنه ويقوده رأس محوره الممانع، إلا أنّه لطالما نفى عن كيانه صفة التبعية لإيران، مصراً على أنه مكون لبناني وشريك كامل الأوصاف في التركيبة السياسية، والأهم هو يدرك مسؤوليته عن بيئة حاضنة، يساعدها في الأزمات ويقمعها إذا ما خرجت عن طوعه، ويدرك أن هذه البيئة ومعها اللبنانيين كلهم لن يجدوا من ينجدهم إذا ما تحولت مناطقهم أرضاً محروقة، حتى لو كان بإمكان الحزب أن يرد على النار بنار أكثر شراسة وأكثر فعالية مما في الجعبة العسكرية الإسرائيلية.

بالتالي ستنقلب الأمور عليه، ولن يحصد من الطوفان ما يعزز سلطته ويثبتها.
لذلك نسمع أصواتاً ممانعة تنتقد من يسأل عن مصير لبنان مترقباً الحزب الممسك بقرار الحرب والسلم، وتتهمه بخلق إشكالية مغرضة، ولا تختلف بأهدافها عن الذين يعيّرون "المقاومة" بعدم المسارعة إلى نجدة حركة حماس.
فالحزب يعرف أن الدخول في المعركة لا يقتصر على البطولات المنبرية والتباهي الإعلامي المسبق بالنصر، ولا تزول تداعياته مع مسارعة أتباع محور الممانعة للتبريكات وشد الهمة استعداداً لتوزيع البقلاوة مع وقف إطلاق النار، ذلك لأن ظروف المعركة الحالية ليست شبيهة بحرب يوليو (تموز) عام 2006.
هنا ندخل إلى الهدف الفعلي لعملية "طوفان الأقصى"، وإذا كان يرتبط بإعادة القضية الفلسطينية إلى مسارها الصحيح، أي إلى مسار المواجهة مع العدو الإسرائيلي المغتصب للأرض، ورفض الصمت الحالي لكل انتهاكاته، أم أنه ينتهج مسار مصادرة القرار الفلسطيني بهذه الخطوة الحاسمة واللازمة لنقل المرجعية الفلسطينية من منظمة التحرير، وحركة فتح إلى حركة حماس لمصلحة "محور الممانعة"؟؟
حينها، ربما سيربط الحزب، مصير لبنان بما تتطلبه مصلحة المحور وليس القضية الفلسطينية. ولا عجب إذا اشتد وطيس المعارك بما لا يناسب المحور ومشروعه، أن يبدأ تفعيل الوساطات، سواء أتت من قطر أو من مصر أو من المملكة العربية السعودية، مع توظيف للسلطة الفلسطينية حتى التوصل إلى وقف لإطلاق النار، ومن ثم الانقلاب على هذه السلطة وترتيب التوجهات السياسية بعد ذلك على أساس الانتصار الإلهي، كما حصل في لبنان بعد حرب 2006 وسيطرة حزب الله على مفاصل البلد خدمة لمشاريع محوره.
وحينها، سيتحول "النصر" إلى ورقة يتاجر بها المحور ويوسّع وفقها نفوذه في الإقليم، فيصبح قلب الطاولة حلقة جديدة من حلقات تخريب المنطقة التي سبقت مشروع "توحيد الساحات"، ويمنحه ورقة إضافية للضغط على المجتمع الدولي بموجب الأبعاد الجيوسياسية. وضوح الهدف مع تطورات المعركة وفق المسار المرسوم من رأس المحور يحدد قرار الحزب، مع دراسة للوضع الداخلي اللبناني، ووضع حسابات الربح والخسارة في الميزان. وربما يمكن الاستدلال على أن "توحيد الساحات" ليس قدراً محتوماً حتى الساعة. فالإشارات تصب في هذا التوجه مع قول المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي: "مخطئ من يربط بين إيران وهجوم حماس على إسرائيل".
بالتالي، لا يُحْسَد الحزب على وضعه، والأرجح أنه لا يملك قراره في اللحظة الراهنة، لذلك يقف مترقباً مسار المعركة داخل فلسطين المحتلة، ومكتفياً بالضربات النوعية، دون خرق قواعد الاشتباك.حتى يأتيه الخبر اليقين عن القدر المحتوم بين الطوفان والسيوف.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل

إقرأ أيضاً:

لبنان أمام لحظة الحسم… فهل اقتربت المواجهة؟!

تعود الأنظار مجدداً إلى بيروت، حيث يتقاطع المسار الدبلوماسي مع شبكة التوترات اللبنانية الداخلية، في لحظة مشحونة بالتوازنات الدقيقة والرهانات الكبرى. ومع إنجاز الردّ الرسمي اللبناني على الورقة الأميركية، تتكثف التساؤلات حول المضمون الفعلي لهذا الرد، في ضوء تسريبات أشارت إلى أن مسؤولين في "حزب الله" وصفوه بـ"الاستسلامي"، معتبرين أنه ينطوي على تنازلات تمسّ جوهر معادلة المقاومة.

بحسب مصادر مطلعة، فقد تولّت لجنة سياسية – أمنية برئاسة الرؤساء الثلاثة إعداد الرد، الذي صيغ بعبارات متأنّية تستبعد المواجهة المباشرة مع واشنطن، وتعتمد بدلاً منها مقاربة "تقنية تفكيكية" تطرح استفهامات وشروطاً واضحة تتصل بالضمانات لجهة الانسحاب الإسرائيلي، وتوازي المسارات الأمنية مع ملفات الإعمار والنازحين. غير أن مضمون الرد، وفقاً لما تسرّب لبعض الأوساط الإعلامية، لم يلقَ ترحيباً من جانب "حزب الله"، الذي اعتبر أنه يتجاهل جوهر معادلة الردع، ويُقدّم الورقة الأميركية على أنها أرضية تفاوض قابلة للتنازل، لا ورقة شروط مسبقة.

في هذا السياق، توضح مصادر سياسية مطّلعة أن رئيس الجمهورية جوزاف عون يتعامل مع المبادرة الأميركية بمنطق واقعي، إذ يوازن بين ضرورات الحفاظ على الاستقرار الداخلي وبين الضغوط الخارجية المتصاعدة. هذا التوازن ينعكس في الدور المحوري الذي يتولاه رئيس مجلس النواب نبيه بري، والذي يعمل كضامن للتواصل المفتوح بين الدولة و"الحزب"، ويسعى إلى منع الانزلاق نحو قطيعة تُفقد المعادلة الداخلية تماسكها.

في المقابل، تتعامل واشنطن مع الرد اللبناني المرتقب كاختبار للنوايا. فالمبعوث الأميركي توماس براك، لن يكتفي بتسلّم الوثيقة، بل سيتولى تقييم المناخ السياسي العام ومدى قابلية الفرقاء اللبنانيين للسير في خارطة الطريق التي تقترحها واشنطن، والتي تشمل نزعاً تدريجياً للسلاح في مقابل انسحاب إسرائيلي ودعم اقتصادي وإقليمي.

لكن خلف هذه الدينامية الدبلوماسية، برز ما وصفته مصادر شديدة الاطّلاع  بأنه إحدى أوراق "التهويل السياسي" المستخدمة أميركياً في الكواليس، ويتمثل في التلويح بإحالة ملف سلاح "حزب الله" على مجلس الأمن الدولي، ووضعه تحت البند السابع من ميثاق الأمم المتحدة؛ وهو بند يتيح للمجتمع الدولي التدخل عبر إجراءات ضاغطة قد تصل إلى الطابع العسكري، في حال اعتُبر أن سلاح "الحزب" يشكّل تهديداً للأمن والسلم الدوليين.

وتشير المعلومات المتوافرة إلى أن هذا الخيار، وإن لم يُطرح علناً حتى الآن، يُناقَش كواحد من المسارات المفتوحة في حال استمر تمسّك "الحزب" بسلاحه خارج إطار الدولة. وتضيف المصادر أن رئيس الجمهورية جوزاف عون لا يمتلك الكثير من الخيارات العملية، سوى الضغط السلمي المنظّم لدفع "الحزب" نحو تسوية. إلا أن الرهان على الوقت، الذي يفضّله الرئيس حتى اللحظة، قد لا يستمر طويلاً، وفق المصادر، وذلك في ظلّ تصاعد الضغوط الداخلية والإقليمية والدولية.

وبحسب المعطيات، فإن الرئاسة أمام ثلاث  خيارات: إما الوصول إلى تفاهم يؤدي إلى تسليم السلاح ضمن جدول زمني، أو اللجوء إلى الأمم المتحدة بطلب رسمي، أو اتخاذ خيارات داخلية تُفهم كتحرّك احتجاجي عالي السقف. وفي حال لم يُحسم الاتجاه، تخشى المصادر أن يتحوّل الملف من مسألة داخلية إلى بند دولي يُفرض على الدولة اللبنانية نفسها، بصيغ تُفقدها القدرة على التحكم بالمصير السياسي والمؤسساتي.

في هذا الإطار، جاء موقف "الحزب" واضحاً عبر خطاب أمينه العام الشيخ نعيم قاسم، الذي شدّد على أن سلاح المقاومة "ليس مطروحًا للنقاش" طالما بقي الاحتلال واستمرّت الاعتداءات الإسرائيلية، رافضاً أي مسعى للفصل بين المسارات الأمنية والسيادية. ومع ذلك، تتحدث بعض الأوساط عن أن "الحزب" بدأ مراجعة داخلية لتقييم التحديات المقبلة، من دون أن يعني ذلك وجود نية للتنازل، بل إعادة تموضع تواكب الضغوط والتطورات.

أما المشهد الميداني، فيبقى عامل ضغط إضافي. إذ إنّ العدوان الإسرائيلي لم يتوقف منذ اتفاق وقف النار. ولعلّ هذا الواقع يعزّز خطاب "الحزب" الذي يعتبر أن الحديث عن نزع السلاح في ظل استمرار العدوان هو طرح لا واقعية فيه، بل محاولة لتجريد لبنان من أوراق قوته قبل ضمان شروط الحماية والسيادة.

ووسط هذا السياق، تتداخل الاعتبارات السياسية بالإقليمية، فيما يبقى الدور السعودي حاضراً من خلال زيارة يزيد بن فرحان، المبعوث السعودي الخاص لشؤون لبنان، والتي، بحسب المعلومات، جرت بتنسيق مباشر مع واشنطن، وركّزت على إيصال رسالة مفادها أن أي دعم عربي سيكون مشروطاً بتجاوب فعلي مع مسار التسوية.

وما بين الضغوط الأميركية والتحفظات الداخلية واحتمالات التصعيد الدولي، يبدو أن لبنان بات أمام مرحلة شديدة التعقيد. فالأزمة تجاوزت النقاش حول ملف السلاح لتطال جوهر التوازن الوطني، وسط واقع إقليمي متقلّب وتراجعات اقتصادية وأمنية متزايدة. ومع اقتراب لحظة اللقاء بين براك والرؤساء الثلاثة، يبقى السؤال مفتوحاً: هل ينجح لبنان في صياغة معادلة تحفظ سيادته وتُرضي المجتمع الدولي، أم أن الطاولة ستنقلب على رؤوس الجميع. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة صواريخ "آرو" تنفد… هل اقتربت لحظة الحسم؟ Lebanon 24 صواريخ "آرو" تنفد… هل اقتربت لحظة الحسم؟ 07/07/2025 11:01:34 07/07/2025 11:01:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان أمام اختبار الوقت...فهل يتشدد "الحزب"؟ Lebanon 24 لبنان أمام اختبار الوقت...فهل يتشدد "الحزب"؟ 07/07/2025 11:01:34 07/07/2025 11:01:34 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" أمام اختبار تجنيبه لبنانَ المواجهة الإيرانية - الإسرائيلية Lebanon 24 "حزب الله" أمام اختبار تجنيبه لبنانَ المواجهة الإيرانية - الإسرائيلية 07/07/2025 11:01:34 07/07/2025 11:01:34 Lebanon 24 Lebanon 24 نقابة المطاعم جددت جهوزيتها لانطلاق موسم الصيف: نحن أمام لحظة مفصلية Lebanon 24 نقابة المطاعم جددت جهوزيتها لانطلاق موسم الصيف: نحن أمام لحظة مفصلية 07/07/2025 11:01:34 07/07/2025 11:01:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً هل ستخف قبضة حزب الله على لبنان؟.. تقرير بريطاني يُجيب Lebanon 24 هل ستخف قبضة حزب الله على لبنان؟.. تقرير بريطاني يُجيب 03:30 | 2025-07-07 07/07/2025 03:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 براك وصل الى لبنان Lebanon 24 براك وصل الى لبنان 03:35 | 2025-07-07 07/07/2025 03:35:30 Lebanon 24 Lebanon 24 الاولى في العالم: "توصيات الرباط" بموضوع الاقتراح الذي تقدم به لبنان بانشاء "محكمة نموذجية للمحاكم العدلية العليا الفرنكوفونية" Lebanon 24 الاولى في العالم: "توصيات الرباط" بموضوع الاقتراح الذي تقدم به لبنان بانشاء "محكمة نموذجية للمحاكم العدلية العليا الفرنكوفونية" 03:32 | 2025-07-07 07/07/2025 03:32:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد توغل 3 جرافات ليلا.. هذا ما قام الجيش الإسرائيلي في كفركلا Lebanon 24 بعد توغل 3 جرافات ليلا.. هذا ما قام الجيش الإسرائيلي في كفركلا 03:30 | 2025-07-07 07/07/2025 03:30:49 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس سليمان: تغيّر مفهوم الاستراتيجية الدفاعية بعد انتهاك مبدأ تحييد لبنان Lebanon 24 الرئيس سليمان: تغيّر مفهوم الاستراتيجية الدفاعية بعد انتهاك مبدأ تحييد لبنان 03:25 | 2025-07-07 07/07/2025 03:25:01 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة اعتباراً من الغد ولمدة 10 أيام.. المرور من هذا الطريق ممنوع Lebanon 24 اعتباراً من الغد ولمدة 10 أيام.. المرور من هذا الطريق ممنوع 09:08 | 2025-07-06 06/07/2025 09:08:18 Lebanon 24 Lebanon 24 "علي" ينضم الى فريق العمل في القصر الجمهوري.. هذا ما أعلنته السيدة الاولى Lebanon 24 "علي" ينضم الى فريق العمل في القصر الجمهوري.. هذا ما أعلنته السيدة الاولى 13:58 | 2025-07-06 06/07/2025 01:58:57 Lebanon 24 Lebanon 24 إشارات الحرب تسبق الرد: واشنطن تتشدد و"الحزب" في تأهب Lebanon 24 إشارات الحرب تسبق الرد: واشنطن تتشدد و"الحزب" في تأهب 03:00 | 2025-07-07 07/07/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 قصفٌ مباشر... الصواريخ الإيرانية أصابت 5 قواعد عسكرية إسرائيليّة مهمّة Lebanon 24 قصفٌ مباشر... الصواريخ الإيرانية أصابت 5 قواعد عسكرية إسرائيليّة مهمّة 06:00 | 2025-07-06 06/07/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الظهور المسّلح في بيروت... رسالة إلى الداخل Lebanon 24 الظهور المسّلح في بيروت... رسالة إلى الداخل 09:00 | 2025-07-06 06/07/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ايناس كريمة Enass Karimeh @EnassKarimeh Lebanese journalist, social media activist and communication enthusiast أيضاً في لبنان 03:30 | 2025-07-07 هل ستخف قبضة حزب الله على لبنان؟.. تقرير بريطاني يُجيب 03:35 | 2025-07-07 براك وصل الى لبنان 03:32 | 2025-07-07 الاولى في العالم: "توصيات الرباط" بموضوع الاقتراح الذي تقدم به لبنان بانشاء "محكمة نموذجية للمحاكم العدلية العليا الفرنكوفونية" 03:30 | 2025-07-07 بعد توغل 3 جرافات ليلا.. هذا ما قام الجيش الإسرائيلي في كفركلا 03:25 | 2025-07-07 الرئيس سليمان: تغيّر مفهوم الاستراتيجية الدفاعية بعد انتهاك مبدأ تحييد لبنان 03:24 | 2025-07-07 عيسى الخوري: لبنان بحاجة الى السواعد لا البنادق فيديو فنان شهير يكشف عن إصابته بالسرطان بسبب إبر التخسيس.. هذا ما حصل معه (فيديو) Lebanon 24 فنان شهير يكشف عن إصابته بالسرطان بسبب إبر التخسيس.. هذا ما حصل معه (فيديو) 03:11 | 2025-07-07 07/07/2025 11:01:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لأول مرة أحمد السقا يتحدث عن أزمة طلاقه.. هذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 لأول مرة أحمد السقا يتحدث عن أزمة طلاقه.. هذا ما قاله (فيديو) 23:37 | 2025-07-06 07/07/2025 11:01:34 Lebanon 24 Lebanon 24 فنانة شهيرة تُثير الجدل بتصريحاتها عن الرجال.. شاهدوا ماذا قالت (فيديو) Lebanon 24 فنانة شهيرة تُثير الجدل بتصريحاتها عن الرجال.. شاهدوا ماذا قالت (فيديو) 04:00 | 2025-07-04 07/07/2025 11:01:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • حزب الله لم يستنفر
  • هذا ما تضمنه الرد اللبناني على ورقة برّاك
  • قنبلة وإطلاق نار في التبانة فجرًا.. إليكم ما حصل (صور)
  • ماذا وراء شروط حزب الله واحتمال الحرب؟
  • تغييرات كبيرة.. ماذا تشهد الساحة الفلسطينية في لبنان؟
  • لبنان أمام لحظة الحسم… فهل اقتربت المواجهة؟!
  • هل ستخف قبضة حزب الله على لبنان؟.. تقرير بريطاني يُجيب
  • ألكاراز يصطاد «الغنيمة» في «المعركة المحتدمة»!
  • مسيرات كبرى في مديريات الحديدة بذكرى استشهاد الإمام الحسين
  • دراسة: إسرائيل تخسر في ميدان العولمة وتربح في التطبيع