روشن: نهدف إلى دمج وتدريب ذوي الإعاقة في لعبة الغولف بجدة
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
نواف السالم
صرح محمد عاشور مدير المسؤولية الاجتماعية في شركة روشن للتطوير العقاري بأنهم يستهدفون تدريب أكثر من 300 شخص من ذوي الإعاقة في لعبة الغولف.
ويأتي ذلك ضمن مبادرة تعمل عليها الشركة بالتعاون مع بطولة ليف غولف المقامة في مدينة جدة، بحسب الشرق الأوسط.
وقال عاشور: “انطلاقاً من كون روشن المطور العقاري الرائد وأحد المشاريع الكبرى في صندوق الاستثمارات العامة، كانت الشراكة مع بطولة ليف غولف التي تقدم في المملكة العربية السعودية بالتعاون مع مجموعة روشن إلى إطلاق مبادرة بطولة الغولف لذوي الإعاقة التي نهدف من خلالها إلى دمج وتدريب أطفال وشباب وشابات من ذوي الإعاقة على لعبة الغولف في مدينة جدة”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الغولف جدة شركة روشن
إقرأ أيضاً:
عضو غرفة التطوير العقاري يطالب بتطبيق سياسات البيع المنضبط لحماية السوق
قال المهندس علاء فكري ، عضو غرفة التطوير العقارى باتحاد الصناعات، إن التحديات الحالية التى يشهدها السوق العقاري أكدت على أهمية وضع آليات تنظيمية لعمليات البيع والتسويق والتسعير وكذلك امتلاك الشركات لرؤي واستراتيجيات تضمن بيع الوحدات للعملاء الجادين.
وأضاف أن العامين الآخيرين شهداً دخول شريحة من العملاء المضاربين الباحثين عن تحقيق أرباح سريعة من شراء العقارات واعادة بيعها وجزء كبير منهم كان لايملك سوي مقدم الوحدة وخطته بيعها بعد أشهر قبل استكمال الأقساط وهو ماساهم فى حدوث حالات تعثر .
وأوضح أنه على الرغم من ان الشركات فى حالات التعثر للعملاء تعيد بيع الوحدة بأسعار السوق الحالية وتحقق مكاسب أكبر الا ان وجود عملاء غير جادين يضر بالقطاع العقاري ويعد ظاهرة غير صحية .
وأشار إلى أنه على الشركات اتباع آليات للاستفسار عن العملاء المتقدمين لشراء وحدات بمشروعاتهم وذلك قبل التعاقد معهم لضمان جدية العميل وقدرته على الالتزام بسداد الاقساط .
وأوضح أنه يمكن للشركات إجراء استعلام عن العميل أشبه بـ iscore وذلك للتعرف على امكانياته وهل حصل على قروض فى وقت سابق ولم يلتزم بالسداد او تعاقد مع شركة عقارية ولم يلتزم مشيراً الى ان تلك الاجراءات تضمن حماية الشركات والحفاظ على استقرارها .
ولفت إلى أن تلك الآلية تحافظ على استقرار شركات التطوير العقاري وبناء قاعدة من العملاء الجادين وتسهم في تقليل نسبة التعثر .
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟