ضبط مرتكبي واقعة مقتل أحد الأشخاص بالقليوبية خلال مشاجرة
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
تمكنت جهود أجهزة وزارة الداخلية، من كشف ملابسات ما تبلغ لمركز شرطة طوخ بمديرية أمن القليوبية من إحدى المستشفيات بإستقبال (كهربائى "مصاب بجرح طعني بالجسم وتوفى أثناء محاولة إسعافه" – وشقيقه "مصاب بعدة كدمات متفرقة بالجسم").
وبسؤال المُصاب قرر بحدوث مشاجرة بينهما وكل من (3 أشخاص "من بينهم مُصابان بعدة جروح قطعية وكدمات بالجسم)،جميعهم مقيمون بدائرة المركز، وذلك لخلافات جيرة سابقه بينهم وعلى أثرها نشبت مشادة كلامية تطورت لمشاجرة تبادلوا خلالها التعدى بالضرب على بعضهم.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط المذكورين، وبمواجهتهم إعترفوا بإرتكابهم الواقعة على النحو المشار إليه، كما تم بإرشادهم ضبط السلاح المستخدم فى إرتكاب الواقعة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة الداخلية تعدى بالضرب مشادة كلامية خلافات جيرة التعدي بالضرب مقتل احد الاشخاص مركز شرطة طوخ
إقرأ أيضاً:
الزناتي: سنتخذ الإجراءات القانونية بشأن واقعة اعتداء طالبة على المعلمة سوزان ياقوت
تلقت نقابة المهن التعليمية إخطاراً من النقابة الفرعية بغرب الجيزة بشأن واقعة اعتداء طالبة على المعلمة سوزان ياقوت إبراهيم، داخل مدرسة المشير أحمد إسماعيل الإعدادية بنات التابعة لإدارة الهرم التعليمية، أثناء سير امتحانات الفصل الدراسي الثاني.
وفور تلقي البلاغ، كلف خلف الزناتي، نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، عصام صلاح رئيس النقابة الفرعية بغرب الجيزة، بمتابعة الواقعة وتقديم الدعم اللازم للمعلمة الفاضلة، حيث تم تحرير محضر رسمي بالواقعة برقم 7645، وذلك لحفظ حقوق المعلمة ورد اعتبارها.
وقال الزناتي إن نقابة المعلمين ترفض بشكل قاطع أي اعتداء على المعلمين والمعلمات داخل المؤسسات التعليمية، مشددًا على تضامن النقابة الكامل مع الزميلة سوزان، وعلى التزامها باتخاذ كل الإجراءات اللازمة قانونيًا لحماية أعضائها ومحاسبة المتسببين.
وأوضحت المعلمة سوزان ياقوت أنها كانت تؤدي مهامها داخل إحدى اللجان، برفقة زميلتها سماح رضا، في لجنة امتحانية، حين فوجئتا بمحاولة طالبة اقتحام اللجنة بالقوة، رغم أنها كانت قد أنهت امتحانها وغادرت.
وعند محاولة منعها حفاظًا على سير الامتحانات ونظام اللجنة، قامت الطالبة بسبّ المعلمتين بألفاظ خارجة، ثم اعتدت على المعلمة سوزان، بضربها على وجهها وركلها أمام عدد من الزملاء والطالبات.
وأكدت المعلمة أن الحادثة تركت أثرًا نفسيًا بالغاً عليها، خاصة وأنها تعمل في المهنة منذ أكثر من ثلاثين عامًا، وتتمتع بسجل مهني نزيه ومشهود له بالكفاءة.
وأعربت عن استيائها من إدارة المدرسة، بعد أن تم السماح للطالبة ووالدتها بمغادرة المدرسة قبل حضور الشرطة، رغم طلبها الواضح بانتظار الجهات الأمنية لحمايتها واتخاذ اللازم قانوناً.