رئيس منطقة سوهاج الأزهرية يلتقي مسؤولي وحدات المعلومات لمتابعة سير العمل
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
عقد الدكتور أحمد حمادي، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة سوهاج الأزهرية، لقاءً مع مسئولي وحدات المعلومات بالإدارات التابعة للمنطقة بحضور الأستاذ طارق محمد أحمد، مدير إدارة المعلومات والتوثيق، والأستاذ محمد فتح الله، والأستاذ أيمن عبد اللطيف، عضوَي الإدارة.
وتناول الدكتور حمادي خلال الاجتماع أهمية دور وحدات المعلومات بالإدارات في رصد وتسجيل الإحصائيات التي يتم اتخاذ القرارات الحيوية بناء عليها، مؤكدًا أهمية الدقة والإتقان خلال مراحل العمل المختلفة بوحدات المعلومات، مشيدًا بالجهود المبذولة خلال الفترة الماضية.
من جانبه استعرض الأستاذ طارق محمد، مدير إدارة المعلومات، ما تم إنجازه منذ بداية العام الدراسي وفقًا للمهام التي أسندت إلى الإدارة، وأبرز الملاحظات التي رصدها أعضاء الوحدات خلال العمل لتحسين جودة العمل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سوهاج أحمد حمادى المعلومات
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب في سباق مع الزمن لإرجاع الموظفين الفدراليين الذين فصلهم فريق إيلون ماسك
أفادت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية بأن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تعيش حالة من الارتباك الداخلي المتزايد بعد سلسلة من قرارات الفصل الجماعي التي قادها فريق خفض التكاليف في "خدمة دودج" بقيادة إيلون ماسك، والتي أدت إلى طرد آلاف الموظفين الفدراليين في وكالات حيوية.
وأشارت الصحيفة إلى أن الإدارة تسابق الزمن الآن لإعادة الموظفين الذين تم فصلهم، بعد أن تسببت قرارات الطرد في تعطيل خدمات أساسية مثل مراجعة الأدوية والتنبؤ بالطقس.
وفي خطوة مفاجئة هذا الربيع، قامت إدارة الغذاء والدواء بطرد نحو 50 موظفًا من مكتب السياسات التنظيمية، قبل أن تأمرهم بالعودة إلى العمل بإشعار مدته يوم واحد فقط. وفي وزارة الخزانة، أُعيد آلاف الموظفين المفصولين من مصلحة الضرائب إلى مكاتبهم بعد تراجع الإدارة عن فصلهم بناءً على مبررات “أداء وظيفي” مشكوك فيها.
وتلقى موظفون سابقون في الوكالة الأميركية للتنمية الدولية عروضًا غير متوقعة بالعودة للعمل — ولكن هذه المرة في وزارة الخارجية. وتقوم الحكومة بإعادة نشر إعلانات وظائف مطابقة لتلك التي تم إلغاؤها سابقًا، في محاولة لإعادة ملء المكاتب التي أصبحت فارغة.
وتأتي محاولات إعادة الموظفين بعد سلسلة من الأحكام القضائية المتضاربة، إذ أمر قاضٍ فيدرالي بإعادة العمال المفصولين في 20 وكالة، بينما أوقف القضاء الأعلى حكمًا آخر بإعادة مجموعة أصغر من المفصولين.
وأبدا العديد من الموظفين المفصولين، خصوصًا من هم في سن التقاعد أو من وجدوا وظائف في القطاع الخاص، ترددًا في العودة. لذلك، تلجأ الوكالات لحلول مؤقتة مثل إعادة توزيع الموظفين الحاليين، العمل الإضافي، والتطوع لسد الثغرات.
وقال مصدر في البيت الأبيض، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إن الإدارة ارتكبت أخطاء خلال حملة تقليص الجهاز الحكومي، قائلاً إن كل وكالة تعمل الآن على إعادة الموظفين الضروريين لضمان استمرار الخدمات.