كيف سميت الشهور الهجرية؟.. “خالد الزعاق” يوضح
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
قال خبير الطقس والمناخ “خالد الزعاق” إن الشهر الرابع من شهور السنة الهجرية يسمى ربيع الآخر، وسمي بذلك لأنه كان يقع في موسم الخريف، فالعرب القدماء يسمون الربيع خريفا.
وأضاف خلال تقديمه فقرة “تقويم” عبر قناة “العربية”، أن الشهور العربية كانت تتوائم مع مسمياتها “ربيع الأول وربيع الاخر” دلالة على الربيع الصيفي ورمضان من رمض الأرض إذا اشتدت حرارتها.
وتابع: “شهر ربيع الآخر يتزامن دخوله مع موسم الوسم، فخلاله يستمر الهبوط التدريجي وبعد 50 يوما يبدأ دخول موسم الشتاء”.
أخبار قد تهمك الأرصاد: لا صحة لتأثر المملكة بالأعاصير المدارية 15 سبتمبر 2023 - 8:37 صباحًا الأرصاد الجوية تحذر من ارتفاع غير مسبوق في الحرارة بولاية فيجاس الأمريكية 15 يوليو 2023 - 11:46 صباحًاكيف سميت الشهور الهجرية؟
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق.#نشرة_الرابعة#السعودية @dralzaaq pic.twitter.com/CyhoBlAbE9
— العربية برامج (@AlArabiya_shows) October 15, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تقويم نشرة الرابعة السعودية الأرصاد الجوية
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..