أول رد فيتوريا بعد تعادل منتخب مصر مع الجزائر
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
علق روي فيتوريا المدير الفني لمنتخب مصر على أداء الفراعنة أمام الجزائر والتى انتهت بالتعادل الإيجابي.
وقال فيتوريا في المؤتمر الصحفي، قدمنا أداء جيدا وكنا أقوياء بكامل عددنا، وحتى بعد الطرد أكملنا بنفس المستوى وكأننا لم نتعرض لأي نقص.
وأضاف أنه سعيد بأداء المنتخب وجهد اللاعبين، متابعا: لن أتكلم كثيرا عن النتيجة لأن أداء اللاعبين كان رائعا للغاية بصرف النظر عنها.
وشدد مدرب منتخب مصر على أن مستوى اللاعبين كان مثاليا، وكذلك تطبيقهم للخطة الموضوعة لهذه المباراة والشعب المصري يجب أن يفخر بفريقه ولاعبيه.
وتابع: ليس من السهل أن يتعرض فريق للنقص العددي ثم يخلق الفرص بالطريقة التي خلقناها اليوم. الفرص تتوقف على حماس اللاعبين وطموحهم وطريقة التحركات في المباراة.
واختتم روي فيتوريا المدير الفني لمنتخب مصر تصريحاته، أن المنتخب خلق الكثير من الفرص وهذا يسعدني لأنه يعني قدرة اللاعبين على ترجمة التحركات.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
استياء في الأهلي بسبب تأخر تجديد عقود اللاعبين.. وريبييرو يوافق على عودة عبد القادر
كشف الإعلامي إبراهيم عبدالجواد، خلال تصريحاته ببرنامج "ملعب أون" المذاع عبر قناة "أون تايم سبورت"، عن وجود حالة من الاستياء داخل النادي الأهلي، وتحديدًا من جانب الكابتن محمود الخطيب رئيس النادي، بسبب تأخر لجنة الكرة في تجديد عقود عدد من لاعبي الفريق الأول لكرة القدم، الذين تنتهي عقودهم خلال الفترة المقبلة.
وأكد عبدالجواد أن أبرز الأسماء التي لم تُجدد عقودها حتى الآن تشمل المالي أليو ديانج، وأحمد عبدالقادر، وأحمد نبيل كوكا، بالإضافة إلى أكرم توفيق الذي سبق وأن تأخرت الإدارة في حسم موقفه، مشيرًا إلى أن هذه الأزمة سببها تقصير داخلي واضح من جهات محددة داخل النادي.
وأشار عبدالجواد إلى أن اللاعب أحمد نبيل كوكا يُمارس ضغوطًا من أجل الانتقال إلى نادي قاسم باشا التركي، مستغلًا اقتراب نهاية عقده، وهو ما يمنحه موقفًا تفاوضيًا أقوى.
من ناحية فنية، وافق المدير الفني البرتغالي جوزيه ريبييرو على عودة أحمد عبدالقادر إلى تدريبات الفريق، في إطار تقييمه الفني للاعب خلال الفترة المقبلة. كما أوضح عبدالجواد أن هناك تحديًا كبيرًا يواجه إدارة النادي بسبب احتمالية انتقال أليو ديانج إلى أحد أندية الدوري السعودي، وهو ما يزيد من تعقيد ملف التجديدات والتعاقدات في القلعة الحمراء.