السيسي: يمكن تهجير الفلسطينيين إلى صحراء النقب حتى تنتهي مواجهة إسرائيل والفصائل / فيديو
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
#سواليف
#الرئيس_السيسي : أحزر من خطورة محاولات تهجير الفلسطينيين الى دول اخرى#القاهرة_والناس pic.twitter.com/hSxwt093IN
— القاهرة والناس (@alkaherawalnas) October 18, 2023السيسي: مصر تدين كافة الأعمال العسكرية التي تستهدف المدنيين
السيسي: يحذر من دخول المنطقة في حلقة مفرغة من العنف
السيسي: الوضع الإنساني في قطاع غزة أخذ في التردي
السيسي: مصر ترفض تهجير الفلسطينيين
السيسي: ما يحدث في قطاع غزة يهدف إلى تهجير الفلسطينيين إلى مصر
السيسي: مصر ترفض تصفية القضية الفلسطينية
السيسي: مصر دولة ذات سيادة
السيسي: تهجير الفلسطينيين من غزة والضفة يقضي على حل الدولتين
السيسي: يمكن تهجير الفلسطينيين إلى صحراء النقب حتى تنتهي مواجهة إسرائيل والفصائل
السيسي: تشديد الحصار على قطاع غزة يهدف إلى تهجير الفلسطينيين إلى سيناء
السيسي: فكرة تهجير الفلسطينيين إلى سيناء يعني جر مصر إلى حرب ضد إسرائيل
قال الرئيس المصري عبد الفتاح #السيسي، في مؤتمر صباح اليوم الأربعاء، إن “قطاع #غزة الآن تحت سيطرة الدولة الإسرائيلية”.
وتابع السيسي: يمكن نقل #الفلسطينيين الى #صحراء_النقب حتى تنتهي #اسرائيل من عملياتها المعلنة لكن الى سيناء لا.
وبين: لم نقم بإغلاق #معبر_رفح إلا أن القصف الإسرائيلي للجانب الفلسطيني من المعبر حال دون عمله.
وأوضح إن تهجير الفلسطينيين من غزة لمصر سيتبعه تهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية إلى الأردن.
وأضاف أن فكرة #تهجير #الفلسطينيين إلى #سيناء يعني جر مصر إلى حرب ضد الاحتلال الإسرائيلي.
وأكمل: القضية الفلسطينية هي قضية القضايا ولها تأثير كبير جدا على الأمن والاستقرار، مشددًا على أن بلاده ترفض تصفية القضية الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين من أراضيهم.
وأكد، أن تصفية القضية الفلسطينية أمر في غاية الخطورة، مشيرًا إلى أن بلاده لم تقم بإغلاق معبر رفح إلا أن القصف الإسرائيلي للجانب الفلسطيني من المعبر حال دون عمله.
ولفت إلى أنه يجب السماح بدخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف القاهرة والناس السيسي غزة الفلسطينيين صحراء النقب اسرائيل معبر رفح تهجير الفلسطينيين سيناء تهجیر الفلسطینیین إلى تهجیر الفلسطینیین من
إقرأ أيضاً:
قافلة زاد العزة الـ92 تدخل إلى الفلسطينيين بقطاع غزة
شرعت قافلة شاحنات المساعدات الإنسانية الـ92 في الدخول إلى الفلسطينيين بقطاع غزة، عبر البوابة الفرعية لميناء رفح البري بمحافظة شمال سيناء باتجاه معبر كرم أبوسالم تمهيدا لإدخالها إلى القطاع.
وصرح مصدر مسؤول بميناء رفح البري في شمال سيناء، اليوم الخميس، بأن الشاحنات اصطفت في ساحة الانتظار ضمن قافلة "زاد العزة..من مصر إلى غزة".. مشيرا إلى أن الشاحنات تخضع للتفتيش من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي على معبر كرم أبو سالم جنوب شرقي قطاع غزة قبل إدخالها إلى القطاع.
يذكر أن قافلة "زاد العزة..من مصر إلى غزة" التي أطلقها الهلال الأحمر، انطلقت في 27 يوليو حاملة آلاف الأطنان من المساعدات تنوعت بين سلاسل الإمداد الغذائية، دقيق، ألبان أطفال، مستلزمات طبية، أدوية علاجية، مستلزمات عناية شخصية، وأطنان من الوقود.
ويتواجد الهلال الأحمر كآلية وطنية لتنسيق وتفويج المساعدات إلى قطاع غزة منذ بدء الأزمة في أكتوبر 2023..ولم يتم غلق ميناء رفح البري نهائيا خلال تلك الفترة، ويواصل تأهبه في كافة المراكز اللوجستية وجهوده المتواصلة لإدخال المساعدات بواسطة 35 ألف متطوع.
وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي قد أغلقت المنافذ التي تربط قطاع غزة، منذ يوم 2 مارس الماضي، بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وعدم التوصل لاتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار، واخترقت الهدنة بقصف جوي عنيف يوم 18 مارس الماضي، وأعادت التوغل بريا بمناطق متفرقة بقطاع غزة كانت قد انسحبت منها.
كما منعت سلطات الاحتلال دخول شاحنات المساعدات الإنسانية والوقود ومستلزمات إيواء النازحين الذين فقدوا بيوتهم بسبب الحرب على غزة؛ ورفضت إدخال المعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وإعادة الإعمار إلى قطاع غزة..وتم استئناف إدخال المساعدات لغزة في مايو الماضي وفق آلية نفذتها سلطات الاحتلال وشركة أمنية أمريكية رغم رفض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) لمخالفتها للآلية الدولية المستقرة بهذا الشأن.
وأعلن جيش الاحتلال "هدنة مؤقتة" لمدة 10 ساعات (الأحد 27 يوليو 2025)، وعلق العمليات العسكرية بمناطق في قطاع غزة للسماح بإيصال المساعدات الإنسانية، فيما واصل الوسطاء (مصر وقطر والولايات المتحدة) بذل الجهود من أجل إعلان اتفاق شامل لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل إطلاق الأسرى والمحتجزين، حتى تم التوصل فجر يوم 9 أكتوبر 2025، إلى اتفاق ما بين حركة "حماس" وإسرائيل حول المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وفق خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشرم الشيخ بوساطة مصرية أمريكية قطرية وجهود تركية.