نظم طلاب كليات جامعة مصر للعلوم و التكنولوجيا اليوم وقفة تضامنية غضبا مما فعله الكيان الإسرائيلى بمستشفى المعمدانى بقطاع غزة مساء أمس، الثلاثاء، ورفع الطلاب العلم الفلسطينى وسط هتافات ضد ما يفعله هذا الكيان مع المدنيين والأطفال فى غزة.

وجاءت الوقفة للتنديد بما يفعله كيان الاحتلال الإسرائيلي وقصف مستشفى المعمداني في غزة .

و امتلائات ساحات جامعة مصر للعلوم و التكنولوجيا  خلال الوقفة الاحتجاجية بهتافات عديدة تدين الكيان الاسرائيلي و تناصر اهل غرة قائلين “ بالروح بالدم نفديكي يا فلسطين ” 

انتفضت الجامعات المصرية، بشكل مكثف من خلال الاتحادات الطلابية وأسرة من أجل مصر، لتنظيم حملات للتبرع بالدم لصالح الأشقاء الفلسطينيين، حيث انطلقت حملات التبرع في عدد كبير من الجامعات، على رأشها جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، وطب القصر العيني، جامعة حلوان، هندسة المطرية، جامعة المنيا، جامعة أسوان، كلية الحقوق بالمنصورة، مدينة الطلبة بالقاهرة والجيزة، جامعة كفر الشيخ، كلية العلوم جامعة الزقازيق، كلية الطب وكلية التربية بجامعة سوهاج.

ونظمت أسرة طلاب من أجل مصر، حملة التبرع بالدم تضامناً مع الشعب الفلسطيني الشقيق، وحرصا من الجامعات على تقديم الدعم الفوري والإغاثة الإنسانية لدولة فلسطين امتدادا لدور الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية في تقديم كافة أنواع الدعم والمساعدة لصالح أشقائنا الفلسطينيين.

وتأتي الحملة في إطار دعم الدولة المصرية قيادة وشعبًا للأخوة في فلسطين، وحرص الجامعات على التضامن مع الاهالي، والمساهمة في إنقاذ الأرواح، ومساعدة المصابين وأسرهم، والتخفيف من حدة أحداث العنف، وشهدت الحملات إقبالا كبيرا من قبل الطلاب وأعضاء هيئة تدريس والعاملين الذين قدموا صورة مشرفة للتضامن الإنساني، بالتواجد بأعداد كبيرة والتبرع بالدم، ومن المقرر أن تستمر لمدة أسبوع لتشمل كليات الجامعة شرق وغرب النيل. جامعات مصر تنتفض.. أسبوع حملة أسرة "طلاب من أجل مصر" للتبرع بالدم لصالح أشقاؤنا الفلسطنين

انتفضت الجامعات المصرية، بشكل مكثف من خلال الاتحادات الطلابية وأسرة من أجل مصر، لتنظيم حملات للتبرع بالدم لصالح الأشقاء الفلسطينيين، حيث انطلقت حملات التبرع في عدد كبير من الجامعات، على رأشها جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، وطب القصر العيني، جامعة حلوان، هندسة المطرية، جامعة المنيا، جامعة أسوان، كلية الحقوق بالمنصورة، مدينة الطلبة بالقاهرة والجيزة، جامعة كفر الشيخ، كلية العلوم جامعة الزقازيق، كلية الطب وكلية التربية بجامعة سوهاج.

ونظمت أسرة طلاب من أجل مصر، حملة التبرع بالدم تضامناً مع الشعب الفلسطيني الشقيق، وحرصا من الجامعات على تقديم الدعم الفوري والإغاثة الإنسانية لدولة فلسطين امتدادا لدور الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية في تقديم كافة أنواع الدعم والمساعدة لصالح أشقائنا الفلسطينيين.

وتأتي الحملة في إطار دعم الدولة المصرية قيادة وشعبًا للأخوة في فلسطين، وحرص الجامعات على التضامن مع الاهالي، والمساهمة في إنقاذ الأرواح، ومساعدة المصابين وأسرهم، والتخفيف من حدة أحداث العنف، وشهدت الحملات إقبالا كبيرا من قبل الطلاب وأعضاء هيئة تدريس والعاملين الذين قدموا صورة مشرفة للتضامن الإنساني، بالتواجد بأعداد كبيرة والتبرع بالدم، ومن المقرر أن تستمر لمدة أسبوع لتشمل كليات الجامعة شرق وغرب النيل.

انتفاضة طلاب جامعة مصر للعلوم ضد الكيان الصهيوني انتفاضة طلاب جامعة مصر للعلوم ضد الكيان الصهيوني انتفاضة طلاب جامعة مصر للعلوم ضد الكيان الصهيوني انتفاضة طلاب جامعة مصر للعلوم ضد الكيان الصهيوني

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيل الشعب الفلسطيني الكيان الإسرائيلي تضامنا مع الشعب الفلسطيني جامعة مصر للعلوم الدولة المصریة الجامعات على التبرع بالدم من الجامعات من أجل مصر

إقرأ أيضاً:

هل يعود الكيان للحرب‎

الاحتلال ينسحب مجددا من معظم مناطق قطاع غزة في المرحلة الأولى، والفضل -بعد الله تعالى- يعود لصمود المقاومة كما يقولون حتى الدقيقة 90 ثم الوقت الإضافي وحتى ضربات الجزاء.. ويعود لتشبث المواطن الفلسطيني بأرضه وعدم تنازله عنها، مما أفشل مخططات الترحيل والتهجير.. ويعود لفشل جيش الكيان وإنهاكه وعدم قدرته على تحقيق الأهداف بعد عجزه في الميدان..

ويعود كذلك للحراك الشعبي العالمي الذي جعل الكيان نظاما إرهابيا منبوذا، وجعل المعركة بين فريقين؛ الأول تقوده غزة ومعها غالبية الشعوب في العالم كله، ثم الكيان وداعموه من الأنظمة الإقليمية والغربية، وحتى هذه الأنظمة أصبحت محاصرة من شعوبها.

كان من تدبير الله أن غزة المحاصرة أصبحت رغم التجويع والحصار والمجازر هي من يحاصر الكيان ويحاصر الأنظمة الداعمة للكيان في دول أوروبا وأمريكا.

وهنا سؤال لا بد منه، وهو: من يضمن أن لا يعود الكيان إلى الحرب بعد أن يتسلم أسراه؟

والجواب على ذلك من وجوه:

الأول: أن نتنياهو لم يضع الأسرى في أولوياته في أي مرحلة، وبالتالي لم يكونوا هم سبب فشله.

الثاني: أن العودة ستعمق خسارته على المستوى الدولي وربما تطيح بأنظمة داعمة له. وقد رأينا الرعب الذي حلّ على رئيسة وزراء إيطاليا ميلوني لمجرد أن قيل إن اسمها موضوع أمام المحكمة الجنائية الدولية بتهمة المشاركة في الإبادة الجماعية، وليس بعيدا عن ذلك ستارمر في بريطانيا ولا مستشار ألمانيا.

الثالث: أن المقاومة سترتب صفوفها وستكبد العدو ما لا يتحمله من الخسائر، مع ما هو فيه من إنهاك وفشل وهزيمة.

الرابع: أن العدو وفي خلال سنتين كاملتين لم يستطع الحسم وكان يقول إن ذلك سيستغرق فقط بضعة أسابيع، وهو بالتالي لن يستطيع الحسم ولو ظل 10 سنوات.

أما الخامس: إنني على يقين أن المقاومة لديها أوراق ضغط جديدة لم تبرزها حتى الآن ولكنها تدخرها لوقت تعلم أنها ستحتاجها فيه، وربما لن تقل في قدرها عن ورقة الأسرى، وهي لا تثق في الاحتلال ولا تأمن جانبه.

مقالات مشابهة

  • جامعة أسوان تنعى وكيل كلية هندسة الطاقة
  • جامعة حلوان تحتفل بتخرج دفعة جديدة من طلاب كلية الفنون الجميلة
  • جامعة السويس: إدراج الجامعات المصرية في تصنيف التايمز العالمي يعكس تطور التعليم
  • رئيس جامعة السويس: إدراج الجامعات المصرية بتصنيف التايمز العالمي يعكس تطور التعليم
  • هل يعود الكيان للحرب‎
  • جامعة المنصورة تتصدر الجامعات المصرية في تصنيف التايمز العالمي
  • جامعة المنصورة تتصدر الجامعات المصرية في مؤشر البُعد الدولي بتصنيف التايمز
  • التعليم العالي: إدراج 36 جامعة مصرية في تصنيف التايمز العالمي لعام 2026
  • إدراج 36 جامعة مصرية في تصنيف التايمز العالمي 2026
  • العربية للعلوم والتكنولوجيا تحتفل بتخريج دفعة جديدة من كلية الدراسات العليا في الإدارة بفرع القرية الذكية