أسباب عدم السيطرة على إخراج الريح.. نصائح لتجنب الإحراج الشخصي
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
أحيانا يتعرض الكثير من الأشخاص للإحراج الشديد نتيجة عدم السيطرة على إخراج الريح ،لذلك نقدم بعض الأسباب التي تؤدي إلى حدوث هذا .
وفقا لما نشره موقع هيلثي أن هناك عدة أسباب قد تؤدي إلى عدم القدرة على السيطرة على إخراج الريح (التجشؤ)، وتشمل:
تراكم الغازات: عندما يتراكم الهواء في الجهاز الهضمي نتيجة لابتلاع الهواء أثناء الأكل أو الشرب أو من خلال عملية الهضم، يمكن أن يحدث إحساس بالرغبة في إخراج الريح.
تناول أطعمة معينة: هناك بعض الأطعمة التي تحتوي على مواد تسبب إنتاج الغازات في الجهاز الهضمي، مثل الفاصوليا والبقوليات والكرنب والملفوف والمشروبات الغازية. تناول هذه الأطعمة قد يزيد من إحساسك بالرغبة في إخراج الريح.
القلق والتوتر: عندما تكون متوترًا أو قلقًا، يمكن أن يؤثر ذلك على وظائف الجهاز الهضمي ويؤدي إلى زيادة إنتاج الغازات والرغبة في إخراج الريح.
لتجنب الإحراج المحتمل نتيجة لإخراج الريح، يمكنك اتباع بعض النصائح التالية:
تجنب تناول الأطعمة التي تعرف أنها تسبب زيادة في إنتاج الغازات في الجهاز الهضمي.
تناول وجبات صغيرة ومتكررة بدلاً من وجبات كبيرة وثقيلة. قد يساعد هذا على تخفيف الضغط على الجهاز الهضمي وتقليل إنتاج الغازات.
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام. النشاط البدني يمكن أن يحسن عملية الهضم ويخفف من تراكم الغازات في الجهاز الهضمي.
الحفاظ على هضم جيد عن طريق الشرب الكافي من الماء وتناول الألياف الغذائية.
الاسترخاء وإدارة التوتر والقلق بطرق مثل التأمل واليوغا وتقنيات التنفس العميق.
قد يساعد حمل معك مضاد غازات موضعي مثل الحبوب أو القرص الفوار للحالات التي تحتاج فيها إلى تخفيف سريع من الغازات المتراكمة.
إذا استمرت مشكلة عدم السيطرة على إخراج الريح أو تسببت في انزعاج كبير، قد يكون من الجيد استشارة الطبيب لتقييم الحالة وتوجيهك بشأن العلاج المناسب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجهاز الهضمي الريح التجشؤ فی الجهاز الهضمی
إقرأ أيضاً:
مكي المغربي: موقفي ورأيي الشخصي من عدم قطع العلاقات الدبلوماسية مع أي دولة
موقفي ورأيي الشخصي من عدم قطع العلاقات الدبلوماسية أو بالحد الأدنى العلاقات القنصلية مع أي دولة حتى ولو كانت معادية، كما هو ولم يتغير، وليس من مذهبي تغيير رأيي لركوب موجة أو ما يطلبه القراء، أحمد الله على الاعتداد بالرأي السديد، ومن دعاء الرسول الكريم اللهم اني أسألك العزيمة على الرشد.
الوجود الدبلوماسي حزام تأمين تفاوضي متقدم وفيه مكاسب أخرى، أما الوجود القنصلي ففيه حماية للمواطن السوداني، وهو حق دستوري إنساني.
أنا أول من تحدثت عن أنه عدوان اسرائيلي اماراتي وقلت ذلك في محافل دولية وبعضها معادية، ولا يجرؤ شخص على المزايدة علي ولله الحمد والمنة، وهو موقف لا يتناقض مع الابقاء على الحد الأدني من التمثيل مع الإمارات، بل ولا يتناقض مع تبادل قنصلي مع تل أبيب، بعد محادثات مباشرة خالية من تأثير طرف ثالث خبيث.
ولكن تقديرات الدولة ممثلة في مجلس الأمن والدفاع فوق العين والرأس وتجد مني الاحترام، ورأيي الشخصي في مكانه لم يتغير.
في حالة دخول وسيط لاعادة العلاقات أو الحد الأدنى، وقدر مجلس الأمن والدفاع الاستجابة، فأنا ادعوه لذلك.
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب