مسيرة حاشدة في كشر بحجة دعماً لغزة وتنديداً بجرائم العدو الصهيوني
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
الثورة نت|
شهدت مديرية كشر محافظة حجة اليوم مسيرة حاشدة تنديداً بجرائم العدو الصهيوني ودعماً للمقاومة الفلسطينية الباسلة.
وجدد أبناء كشر التأكيد على الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني وقطاع غزة ومقاومته الباسلة في معركة التحرير ضد الكيان الصهيوني والنفير العام دعماً ونصرة للشعب الفلسطيني.
واستنكروا الجرائم الوحشية التي يرتكبها العدو الغاصب بحق أبناء غزة والصمت المخجل والمعيب للأنظمة المطبعة ودعاة حقوق الإنسان.
واكدوا الجهوزية التامة لتنفيذً أي قرارات تتخذها القيادة الثورية لمساندة الشعب الفلسطيني ودعماً للمقاومة الباسلة وتقديم الغالي والنفيس حتى تحرير كل شبر من أرض فلسطين
واكد بيان صادر عن المسيرة دعم ومساندة القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني وحركات الجهاد والمقاومة في فلسطين ولبنان وغيرها.. مؤكدا على دور الشعوب الحرة في الانتصار للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة والنفير في وجه العدو الصهيوني وإسقاط هيمنة الأنظمة العميلة على شعوب العالم العربي والإسلامي.
وجدد الإدانة والاستنكار للجرائم والانتهاكات ومجازر الإبادة الجماعية الوحشية التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني.. مطالباً الشعوب العربية والإسلامية إلى رفع شعار الحرية المناهض للسياسات الأمريكية الصهيونية، ومقاطعة بضائع الدول الحليفة مع الأعداء كونها أسلحة مؤثرة.
واطلق أبناء ومشايخ وأعيان ووجهاء كشر حملة شعبية لمساندة ونصرة الأقصى الشريف، ودعماً للمقاومة الفلسطينية في مواجهة الكيان الغاصب.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: طوفان الأقصى العدو الصهیونی
إقرأ أيضاً:
لقاء قبلي مسلح في مقبنة بتعز دعمًا لغزة وإعلانًا للجاهزية
الثورة نت/..
نظم أبناء مديرية مقبنة بمحافظة تعز اليوم ، لقاءً قبليًا مسلحًا دعماً ومساندة للشعب الفلسطيني وإعلاناً للجهوزية والاستعداد الكامل لمواجهة أي تصعيد إسرائيلي ، ولتأكيد الاستمرار في القيام بالواجب الديني والأخلاقي والإنساني تجاه قضايا الأمة المركزية،تحت شعار لن نتهاون أمام إبادة غزة وتجويع أبنائها .
وخلال اللقاء الذي حضره عضو مجلس الشورى منصور هائل سنان ومدير عام مديرية مقبنة عبدالرحمن علي إبراهيم ومسؤول التعبئة العامة بمقبنة عبدالباقي الوزير وقائد اللواء ٣٣ مدرع العميد طلال الشميري ، أكد المشاركون جاهزيتهم واستعدادهم الكامل الإعلان النفير العام والتصدي للعدوان الإسرائيلي وأعوانهم، مشددين على أن الوقوف مع القضية الفلسطينية واجب ديني ووطني لا تراجع عنه.
وجدد المشاركون التأكيد على الاستعداد لتنفيذ توجيهات قائد الثورة، لمواجهة العدوان الصهيوني والتصدي لمؤامراته ومخططاته الإجرامية، ونصرة الشعب الفلسطيني ودعم مقاومته الباسلة، مهما كانت التحديات.
وأكد البيان الصادر عن اللقاء، الجهوزية الكاملة لمواجهة أي تصعيد أمريكي إسرائيلي مهما كان نوعه أو حجمه أو مكانه، والاستعداد لتطهير الأرض من شرورهم وإنقاذ البشرية من مؤامراتهم.
ووجه البيان تحذيراً بأشد العبارات إلى من يتحركون خدمة للصهاينة بهدف إشغال الشعب اليمني عن مناصرة غزة.. مؤكداً أن شعب الإيمان غير غافل عنهم ولن يرحمهم ويتهاون معهم ويعرف كيفية التعامل معهم.
وجدد البيان الولاء والعهد لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والإستعداد الكامل لخوض المعركة مع أعداء الله وقتما يشاء وحيثما يشاء.
وأكدالبيان أن أبناء مقبنة في أتم الجاهزية والاستعداد لتنفيذ أي خيارات يوجهه بها قائد الثورة.. مباركين العمليات التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية ضد عدو الأمة إسنادا للشعب الفلسطيني الشقيق، مجددين تأكديهم نصرتهم للحق والوقوف في وجه الظالمين أمريكا وإسرائيل الذين يرتكبون أبشع جرائم القتل والتجويع بحق الشعب الفلسطيني أمام مرأى ومسمع العالم.
وعبر عن الاعتزاز بإعلان السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي دراسة مزيد من الخيارات لاتخاذها ضد العدو الصهيوني.
وجددالبيان التأكيد على استمرار الموقف المبدئي والثابت وبزخم أكبر ومعنويات عالية تقهر الأعداء، في مساندة الشعب الفلسطيني.. مؤكداً أن الشعب اليمني لا يحسب لأمريكا وإسرائيل أي حساب، ولن تستطيع أي قوة في الأرض إيقاف مناصرته لغزة قبل إيقاف العدوان عليها وفك الحصار عنها،وإدخال المساعدات الغذائية .
وأوضح أن ما يزيد شعبنا ألماً هو صمت وتخاذل الأمة، وهي ترى شعبًا مسلماً هو جزء منها وفي وسطها يُقتل بأفتك أسلحة الإبادة، ويمنع عنه الماء والغذاء ليقتل جوعًا وعطشا أمام أعين العالم بأكمله، ومئات الملايين من العرب والمسلمين تحيط به من كل جانب دون أن تحرك ساكناً بل تنتظر من يكون الضحية التالية.
وحمّل البيان قادة أمريكا والكيان الصهيوني مسؤولية جرائم الإبادة، واستخدام التجويع سلاح إبادة ضد أبناء الشعب الفلسطيني في غزة، في جريمة نكراء تُسقط كل أكاذيب المزايدين بشعارات وعناوين الحقوق والحريات، وتُسجل باسمهم أبشع جريمة في التاريخ يشاهدها العالم بالصوت والصورة.
كما حمل الصامتين والمتخاذلين من حكام الأنظمة العربية مسؤولية تشجيع العدو على الاستمرار والتمادي في هذه الجرائم.