"تعليم الطائف" يدعو الطلبة للتسجيل في البرنامج الوطني للكشف عن الموهوبين
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
دعت الإدارة العامة للتعليم بمحافظة الطائف الطلاب والطالبات للتسجيل في البرنامج الوطني للكشف عن الموهوبين، الذي تنفذه مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، بالشراكة الفاعلة مع وزارة التعليم وبالتعاون مع المركز الوطني للقياس.
وأشارت الإدارة إلى أن البرنامج الوطني للكشف عن الموهوبين يهدف إلى اكتشاف الطلبة الموهوبين في مرحلة التعليم العام، وتطوير نظام متكامل ومنهجية علمية شاملة تحدث باستمرار للمحافظة على جودة المعايير التشخيصية لاكتشافهم، وبناء قاعدة بيانات شاملة ومفصلة للطلبة الموهوبين في المملكة، والإسهام في توعية المجتمع بخصائص الموهوبين، وأهمية اكتشافهم ورعايتهم وتوجيه الطلبة إلى برامج الرعاية التي تتناسب مع قدراتهم .
وأوضح مدير تعليم الطائف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي أن البرنامج يستهدف الطلاب والطالبات من الصف الثالث الابتدائي إلى الصف الأول الثانوي، مبيناً أن التسجيل ينتهي في الـ 4 من شهر رجب المقبل، حيث يمكن للطلبة الترشح للبرنامج ودخول اختبار "موهبة" عن طريق التسجيل في البوابة على الرابط: https://cutt.us/SfwYZ .
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تعليم الطائف
إقرأ أيضاً:
طريقة روسية مبتكرة للكشف عن الأمراض مبكرا باستخدام نواتج تسخين السوائل
روسيا – ابتكر علماء معهد فيزياء البنى المجهرية التابع لأكاديمية العلوم الروسية طريقة جديدة للكشف عن الأمراض، بما فيها السرطان، تعتمد على تحليل المواد الناتجة عن تسخين الأنسجة والسوائل.
ويشير المكتب الإعلامي للمعهد إلى أن استخدام مطياف فريد يسمح بهذه الطريقة بـ”التمييز بين الأورام الحميدة والأورام السرطانية في مراحلها المبكرة، وتتبع التغيرات الأيضية الدقيقة أثناء العلاج”، اعتمادا على نواتج انبعاث المواد عند تسخين الأنسجة أو السوائل.
وقال فلاديمير فاكس، رئيس قسم قياس الطيف الترددي في المعهد: “بدأنا أولا بتحليل تركيب المواد في هواء الزفير، والآن نعمل على نواتج التحلل الحراري للأنسجة البيولوجية. تستطيع أجهزة قياس الطيف التي نستخدمها كشف أدنى تركيز للمواد بسرعة ودقة، وتتبع ظهور مستقلبات مؤشرات الأمراض التي لا تظهر بعد في الاختبارات السريرية القياسية. وستساعد هذه الطريقة الأطباء مستقبلا على مراقبة نجاح العلاج، بما في ذلك العلاج الكيميائي، والكشف المبكر عن أولى الآثار الجانبية غير المرغوب فيها”.
ويشير المبتكرون إلى أن فحوصات الدم، وعلم الأنسجة، والتصوير بالرنين المغناطيسي المستخدم حاليا، لا توفر دائما معلومات عن العلامات المبكرة للمرض. لذلك ابتكروا هذه الطريقة، التي تتميز بأن لكل مادة طيف امتصاص فريد، يشبه بصمة الإصبع، ما يتيح كشف الأمراض في مراحلها الأولى بدقة غير مسبوقة.
المصدر: تاس
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟