افرحوا يا مصريين.. تراجع أسعار الدواجن اليوم الأحد 22 أكتوبر 2023
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
شهدت أسعار الدواجن اليوم الأحد الموافق 22 أكتوبر 2023، انخفاضًا ملحوظًا في بورصة الدواجن والأسواق التجارية، وذلك استمرارًا للمبادرة التي أطلقتها الحكومة الأسبوع الماضي، لتخفيض أسعار السلع الغذائية والتي من بينها الدواجن.
أسعار الدواجن اليوموتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص أسعار الدواجن اليوم، حسبما جاء في سوق العبور اليوم وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- سعر الدواجن البيضاء يتراوح ما بين 63 و65 جنيهًا للكيلو في المزرعة.
- سعر كيلو الدواجن الساسو يتراوح من 95 إلى 98 جنيهًا للكيلو.
- سعر الدواجن البلدي بلغ 110 جنيهات للكيلو في بورصة الدواجن، وتُباع إلى المواطن المستهلك في الأسواق التجارية بـ115 جنيهًا للكيلو.
- سعر أوراك الدواجن بلغ 85 جنيهًا.
- سعر كيلو الدبابيس بلغ 95 جنيهًا.
- سعر كيلو الأجنحة بلغ بـ55 جنيهًا في الأسواق التجارية.
- سعر البانيه يتراوح بين 170 و175 جنيهًا للكيلو الواحد.
أسعار البيض اليوم- سعر كرتونة البيض الأبيض بلغ 126 جنيها.
- سعر كرتونة البيض الأحمر بلغ 128 جنيها.
- سعر كرتونة البيض البلدي بلغ 140 جنيها.
اقرأ أيضاًأسعار الحديد والأسمنت اليوم.. الأحد 22 - 10 - 2023
زلزال بقوة 6.1 درجة يضرب وادي كاتماندو والمناطق المجاورة لنيبال
عيار 21 بكام؟.. ارتفاع سعر الذهب في مصر اليوم الأحد 22 أكتوبر 2023
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدواجن سعر البيض اليوم أسعار الدواجن اليوم الفراخ أسعار الفراخ اليوم سعر الفراخ كرتونة البيض سعر كرتونة البيض سعر الفراخ البيضاء بورصة الدواجن سعر الفراخ البلدي سعر كيلو الفراخ اليوم أسعار الدواجن اليوم الأربعاء أسعار الدواجن اليوم الأربعاء للمستهلك سعر الفراخ اليوم الأربعاء أسعار الدواجن الیوم جنیه ا للکیلو
إقرأ أيضاً:
خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.
تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.
وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.
ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.
وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.
وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.
وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.
وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.
ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.