عمر الشناوي: أتمنى الفرصة أدافع عن فلسطين بدمي
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
ساهم الفنان عمر الشناوى مع أحد الجمعيات الخيرية، لتقديم المساعدات إلى الشعب الفلسطينى الحر، بعد المجازر الأخيرة من قبل الكيان الإسرائيلي المجرم.
ونشر الشناوى على صفحته الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديو "إنستجرام"، صورة له مع فريق عمل الجميعة، وعلق عليها قائلا: "الصورة دى مش للرياء بفعل الخير، لا الصورة دى أنا منزلها عشان أنا شايف دى أقل حاجه ممكن نعملها عشان نساعد بيها".
وتابع "أتمنى يتاح ليا الفرصة أدافع عنهم بدمى، وأتمنى ربنا يشفعنى فيهم بإيديا مش بإيد غيرى، الناس بتموت كل يوم نساء ورجال وأطفال، بدون رادع للإسرائيليين، وفوق ده مقطوع عنهم الكهربا والمياه وكل وسائل الحياة".
جاء ذلك بعد ما يقوم به الكيان الإسرائيلي المجرم، من مجازر ومحاولة إبادة جماعية للشعب الفلسطينى خلال الأيام السابقة، وضرب المستشفيات والمدارس والأطفال والنساء.
IMG_20231022_115830المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطين غزة جمعية خير انستجرام
إقرأ أيضاً:
عاجل : وزارة الدفاع تكشف النقاب عن صواريخ متعددة الرؤوس قادرة على تجاوز الدفاعات الصهيونية وتحذيرات للشركات الأجنبية بالمغادرة (تفاصيل)
يمانيون / خاص
حذّر مصدر مسؤول في وزارة الدفاع اليمنية المستثمرين والشركات الأجنبية العاملة داخل الكيان الصهيوني من الاستمرار في التواجد هناك، مؤكداً أن البيئة باتت غير آمنة في ظل تصاعد الهجمات اليمنية نصرة للشعب الفلسطيني في غزة.
وقال المصدر : “ندعو جميع المستثمرين والشركات الأجنبية إلى سرعة مغادرة الأراضي المحتلة، لأن البيئة فيها لم تعد آمنة.
وكشف المصدر معلومات خاصة تتضمن تفاصيل حساسة بشأن الصواريخ اليمنية بقوله : صواريخنا مصممة برؤوس حربية متعددة، وفي حال اعتراضها، تنقسم لتصيب أهدافًا أكثر، مما يفقد منظومات العدو فاعليتها الدفاعية”.
وأضاف المصدر: “صواريخ اليمن لن تتوقف عن استهداف الكيان الصهيوني المجرم إلا إذا تم وقف العدوان ورفع الحصار عن أهلنا في غزة مؤكداً مواصلة تقديم الدعم الكامل للمقاومة الفلسطينية بكل الوسائل والإمكانات.”
وفي رسالة مباشرة لقطعان الكيان الصهيوني، قال المصدر : “سياسات المجرم نتنياهو لن تجلب لكم الأمان، بل ستطيل من مكوثكم داخل الملاجئ خلال الأيام القادمة.”
وتأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد واستمرار العمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية ضد مواقع داخل الكيان الصهيوني، في إطار ’’الرد المشروع على العدوان الصهيوني ضد أبناء غزة والعدوان على صنعاء”.