كشفت الشاعرة السورية فلك الشام عن أحدث قصائدها الشعرية تحت اسم «غزة أكبر» تعبيرًا عن الرفض التام لقتل الأبرياء في قطاع غزة، ودعم القضية الفلسطينية.

فلك الشام تتحدث عن الأوضاع في غزة

وتأثرت فلك الشام، في قصيدتها بالأوضاع التي تحدث في قطاع غزة واستشهاد الأطفال، إذ كتبت في بداية القصيدة «غزة أكبر، من زجاج قد تُكسر، من وليد يبكي لكن، ليس هذا الدمع يقهر».

ودعت الشاعرة السورية في بيان كل القوى الناعمة من المثقفين والشعراء والفنانون، إلى دعم القضية الفلسطينية في قصائدهم وكتاباتهم، لنشر الهوية الفلسطينية وانتشار المعلومات الصحيحة عن ماهية الأراضي الفلسطينية.

الأوضاع في غزة

يُذكر أنَّ مدينة غزة كانت قد تعرضت لقصف من قوات الاحتلال الإسرائيلي مما أسفر خلال الأيام الماضية عن استشهاد ما يقرب من 4300 شخص خلال الأيام العشر الماضية وذلك بعد أن قصفت المقاومة المستوطنات الإسرائيلية في السابع من شهر أكتوبر الجاري وقلت 1300 إسرائيلي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: غزة مدينة غزة فن أخبار الفن

إقرأ أيضاً:

ورشة عمل حول التواصل أثناء المخاطر والمشاركة المجتمعية في بصرى الشام

درعا-سانا

اختتمت اليوم فعاليات ورشة العمل التي أقامتها المنطقة الصحية في مدينة بصرى الشام بريف درعا، بالتعاون مع منظمة “ميدير” الدولية حول التواصل أثناء المخاطر، وضرورة المشاركة المجتمعية.

كما تناولت الورشة، التي شهدت حضوراً شعبياً ورسمياً، طبيعة عمل المركز الصحي في المدينة والخدمات المقدمة فيه، وسبل دعمه وإعادة تأهيله وترميمه، وافتتاح العيادات التخصصية فيه.

رئيس المنطقة الصحية في مدينة بصرى الشام، الدكتور يحيى العلي، أشار في تصريح لمراسل سانا، إلى أهمية التعاون مع المنظمات الدولية لتطوير عمل المشافي العامة والمراكز الصحية، وبين أن الورشة وضعت خطة عمل لإعادة تأهيل وترميم المركز الصحي اعتباراً من الأسبوع القادم، ليكون جاهزاً لاستقبال الدعم من المنظمة بالأجهزة والأدوية اللازمة.

ولفت إلى أنه تم افتتاح عيادات داخل المركز للنسائية والأطفال والداخلية، والتعاقد مع أطباء باشروا عملهم باستقبال المرضى مجاناً، بما يسهم في تخفيف الأعباء المادية عنهم.

مسؤولة الإنذار المبكر والرصد في المنطقة الصحية، داليدا ريا، أشارت إلى أن عمل المراكز الصحية مرتبط بالتعاون الهادف مع المجتمع المحلي، لتحقيق نتائج إيجابية، وضرورة الإبلاغ عن أي حالة لمرض سارٍ، دون خجل من الأهل، ونشر الثقافة الصحية، وتحديد الصعوبات التي تواجه منع انتشار العدوى المرضية، وإعداد الخطط لمكافحتها والتخفيف من آثارها.

الشيخ فايز الشحمة، من المجتمع المحلي، بين أن هذه الورشات تمثل حالة صحية يجب تكثيفها، والاستفادة من نتائجها لتطبيقها على الواقع، واعتبر أن مشاركة عمل المنظمات الصحية والإنسانية دليل على بداية التعافي المجتمعي من ويلات الحرب الظالمة التي فرضت على شعبنا طوال السنوات السابقة، مؤكداً أن الوقوف خلف المؤسسات والهيئات واجب شرعي وأخلاقي للنهوض بالمجتمع.

من جهتها أوضحت رشا سقر، مسؤولة التواصل في منظمة “ميدير”، ضرورة التقصي الوبائي للأمراض السارية والمعدية، وتحديد المناطق ذات الأولوية والخطورة، مؤكدة أهمية الورشة لوضع خطط تسهم في تحسين البنية التحتية، ومكافحة الأمراض التي تنتقل عبر التلامس والاختلاط ومياه الشرب، لتحقيق الأمن الصحي.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • الصليب الأحمر: الأوضاع في غزة بلغت نقطة الانهيار التام
  • عضو بحزب النهضة الفرنسي: موقف باريس يعكس تحولًا إنسانيًا أوروبيًا تجاه القضية الفلسطينية|فيديو
  • وزيرة الخارجية الفلسطينية تشكر  الملك محمد السادس لدعمه القضية الفلسطينية والدفع نحو حل الدولتين
  • ربيقة: الجزائر تعتبر القضية الفلسطينية قضيتها المركزية
  • أحمد موسى: موقف ماكرون من القضية الفلسطينية تغير بعد زيارته لمصر.. فيديو
  • ورشة عمل حول التواصل أثناء المخاطر والمشاركة المجتمعية في بصرى الشام
  • نتنياهو يعلن عن الخطة الإسرائيلية للسيطرة الكاملة على قطاع غزة
  • عاجل || أول شاحنة مساعدات تدخل قطاع غزة منذ شهرين
  • طارق فهمي: لن يكون هناك سلام في المنطقة بدون حل القضية الفلسطينية
  • برلماني: كلمة الرئيس السيسي بالقمة العربية تؤيد القضية الفلسطينية