صحيفة البلاد:
2025-12-13@17:49:39 GMT

الرياض يتوج ببطولة الكأس الفضية للبولو

تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT

الرياض يتوج ببطولة الكأس الفضية للبولو

الرياض- هاني البشر
توج نائب رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للبولو، فهد أبو نيان، فريق الرياض بلقب بطولة الكأس الفضية للبولو في نسختها الثانية، التي اختتمت في ميدان البولو بمنتج نوفا للفروسية (غرب الرياض) بحضور فيصل بن دويس الرئيس التنفيذي للاتحاد، وجاء تتويج فريق الرياض بعد تفوقه بفارق الأهداف عن فريق كازا الرياض، الذي حصل على المركز الثاني، فيما جاء فريق تمام في المركز الثالث.


وحصل لاعب كازا الرياض صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن سلمان على أفضل لاعب في البطولة، فيما حصل عبدالمحسن بن سامي الحكير على جائزة الروح الرياضية.
ومثل فريق الرياض في البطولة كل من الأمير عبدالرحمن الفيصل وإبراهيم الحربي وحسام زواوي ومضر الزعبي، وتكونت تشكيلة فريق تمام من سلمان بن هيف وهاشم العلوي وعاصف شاه وعبدالمحسن سامي الحكير.
فيما مثّل فريق فريق كازا الرياض كل من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان وخوسيه ريبود ومحمد نافيد وفيصل أبونيان. من جهته، أكد فيصل بن دويس الرئيس التنفيذي بالاتحاد، تطور المستوى الفني للاعبين في البطولة، وارتفاع التصنيف إلى 2 هاندي كاب، كمؤشر جيد في أولى بطولات الموسم، وأوضح ابن دويس أن شهر نوفمبر القادم سيشهد إقامة ثلاث بطولات، وهي بطولة الكأس الذهبية في الرياض، وكأس دبي للبولو في دبي، وكأس الرياض.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: الرياض الكأس الفضية للبولو

إقرأ أيضاً:

مركز غزة يكشف عن فقدان 1700 فلسطيني بصرهم فيما 5 آلاف مهددون جراء العدوان

الثورة نت /..

أكد مركز غزة لحقوق الإنسان أن 1700 فلسطيني على الأقل فقدوا أعينهم خلال 25 شهرا من الإبادة الجماعية في قطاع غزة، وأن نحو خمسة آلاف آخرين مهددون بفقد نظرهم كليا أو جزئيا جراء الحرمان من العلاج.

وأعرب المركز عن بالغ قلقه إزاء الارتفاع الخطير في أعداد إصابات العيون خلال العدوان العسكري الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، واستمرار سلطات العدو في منع دخول الأجهزة الطبية الأساسية اللازمة لإنقاذ البصر وتشخيص إصابات الحرب.

وأوضح المركز في بيان له،اليوم الجمعة،أن المعلومات التي جمعها تشير إلى تعمد الجيش الإسرائيلي إحداث إعاقات دائمة لدى المدنيين الفلسطينيين بما في ذلك استهدافهم المباشر بالقنص في أعينهم إلى جانب الإصابات الناجمة عن القصف واستخدام مقذوفات تنشر كمية كبيرة من الشظايا.

وأشار إلى أن العدو دمّر البنية التحتية للمستشفى والمولدات والأجهزة الجراحية، ومنع إدخال الأدوية والمستلزمات والمستهلكات الطبية.

وأكد أن نقص العلاجات أدى لتفاقم أمراض خطيرة مثل ارتفاع ضغط العين، القرنية، الشبكية، المياه البيضاء، ما يهدد المرضى بالعمى الدائم.

وذكر أن نحو 2400 مريض على قوائم الانتظار بحاجة عاجلة لعمليات جراحية لا تتوفر إمكانياتها داخل غزة.

وفي إفادته لفريق المركز أوضح الدكتور إياد أبو كرش، رئيس قسم العمليات والتخدير في مستشفى العيون بغزة، أن المستشفى استقبل 2077 إصابة في العينين منذ يناير 2024 وحتى سبتمبر 2025، موضحاً أن إصابات العيون تشكل 5% من مجمل إصابات الحرب خلال تلك الفترة، منوها أن هذه الإحصاءات تخص شمال وادي قطاع غزة فقط، ما يعني أن الأعداد الفعلية لإصابات العيون أكبر بكثير.

وبيّن أن 18% من الإصابات أدّت إلى تفريغ العين (Evisceration)، فيما تضمنت 34% وجود أجسام غريبة داخل العين، وتعرض 9% من المصابين لإصابة في كلتا العينين، مما يزيد احتمالات فقدان البصر بشكل كامل ودائم.

وأوضح الدكتور أبو كرش التوزيع حسب الجنس كما يلي:ذكور (M): 42% ، إناث (F): 28% ، أطفال (Child-E): 30%.

وأشار المركز الحقوقي إلى أن نسبة كبيرة من المصابين من الأطفال والنساء، وهو ما يعكس بوضوح أن المدنيين هم الأكثر تضرراً من هذا العدوان، ويؤكد استهداف المدنيين بشكل مباشر أو غير مباشر أثناء محاولتهم تأمين احتياجاتهم الأساسية.

ووفق المعلومات التي جمعها فريق المركز فقد ازداد معدل إصابات العيون خلال فترة ذروة المجاعة، نتيجة اضطرار المدنيين للذهاب إلى نقاط توزيع المساعدات القريبة من مواقع انتشار الجيش، حيث كانوا يتعرضون للاستهداف المباشر أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء والمواد الأساسية.

يقول الطفل محمد أ (١٤ عاما): “بسبب عدم توفر طعام لدى عائلتي كنت أذهب إلى مركز توزيع المساعدات الأميركية في رفح في المرة الثالثة كان هناك إطلاق نار كثيف من قناصة خلف تلال رملية.
أصبت بعيني اليمنى، ،نقلت بعد ساعتين للمستشفى، وتبين لاحقا أنني فقدت عيني”.

وأشار المركز الحقوقي أن الجيش الإسرائيلي لم يكتف بإيقاع الإصابات بل يتعمد حرمان المصابين من العلاج سواء بمنع السفر أو إعاقة إدخال الأجهزة الطبية والمعدات اللازمة.

ونبه إلى أن مستشفى العيون يعاني من نقص شديد في الأجهزة التشخيصية الأساسية اللازمة للتعامل مع إصابات الحرب، بسبب رفض الاحتلال إدخال هذه الأجهزة رغم استعداد مؤسسات دولية لتحمل تكلفتها بالكامل، ما يضطر الطاقم الطبي لتقديم العلاج الأولي باستخدام أدوات بسيطة ومعدات بدائية لا تتناسب مع حجم وخطورة الإصابات.

ووفق الطواقم الطبية بإن أكثر من 50% من المصابين يحتاجون إلى علاج مستمر غير متوفر داخل قطاع غزة، إما بسبب نفاد المواد الطبية الأساسية أو لأن حالاتهم تتطلب علاجاً متخصصاً خارج القطاع، وهو ما يصبح في معظم الحالات مستحيلاً بفعل إغلاق المعابر ومنع المرضى من السفر.

وأكد مركز غزة لحقوق الإنسان أن استمرار منع دخول الأجهزة والمستلزمات الطبية يشكل جريمة عقاب جماعي وانتهاكاً صارخاً لالتزامات قوة الاحتلال بموجب القانون الدولي الإنساني، ولا سيما اتفاقية جنيف الرابعة.

وطالب المركز المجتمع الدولي والأمم المتحدة بالتحرك العاجل للضغط على سلطات العدو من أجل السماح الفوري وغير المشروط بإدخال الأجهزة الطبية الخاصة بعلاج إصابات العيون، وفتح ممرات آمنة لتمكين المرضى من الوصول إلى العلاج المتخصص داخل وخارج القطاع.

كما دعا المركز إلى توفير دعم طبي عاجل لمستشفى العيون وللمرافق الصحية في غزة، وتزويدها بالمعدات الضرورية وإيفاد فرق طبية متخصصة للحد من تفاقم حالات فقدان البصر.

وشدد علي أن تجاهل المجتمع الدولي لهذه الكارثة الإنسانية يفاقم معاناة الجرحى ويشجع العدو على مواصلة سياساته التي تحرم المرضى من حقهم في العلاج والحياة الكريمة.

مقالات مشابهة

  • تحت رعاية الملك.. أمير الرياض يتوج الفائزين ببطولة الخيل العربية
  • مركز غزة يكشف عن فقدان 1700 فلسطيني بصرهم فيما 5 آلاف مهددون جراء العدوان
  • فريق السلة «سيدات» بالأهلى يواجه سي إن إس إس الكونغولي في بطولة إفريقيا
  • «الحبتور» و«الباشا» في نهائي كأس ونستون تشرشل للبولو
  • جوتيريش يزور مقر مركز الملك سلمان للإغاثة في الرياض
  • «راكز» تحصد الجائزة الفضية عن «أفضل مبادرة لتحويل النفايات»
  • الأمير فيصل بن سلمان يرأس الاجتماع الرابع لمجلس أمناء مكتبة الملك فهد الوطنية
  • مصادر تكشف كيف حقق البنتاغون فيما إذا كان هيغسيث قد أضر بالأمن القومي بقضية سيغنال
  • مواجهتان قويتان اليوم في افتتاح دور المجموعات ببطولة كأس عاصمة مصر
  • مركز الحياة الفطرية يطلق 35 كائنًا فطريًّا بمحمية الأمير محمد بن سلمان الملكية