قيادي حوثي بارز يكشف تفاصيل جديدة حول الصواريخ والمسيرات التي أطلقت من اليمن باتجاه إسرائيل
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
حاملة طائرات أمريكية (وكالات)
شكك قيادي حوثي بارز بنجاح البارجة الأمريكية في اعتراض الصواريخ والطائرات المسيرة التي أطلقت من اليمن باتجاه إسرائيل.
وقال القيادي عبدالله بن عامر، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “إكس” اليوم الأحد، 22 تشرين الأول، 2023: لاحقاً سيفرج الامريكي عن مشاهد اعتراضه للصواريخ والمسيرات اليمنية المتجهة نحو الاراضي المحتلة.
وأضاف بن عامر: سوف تقتصر هذه المشاهد على اطلاق البارجة الحربية لصواريخها الاعتراضية .
وختم بن عامر حديثه بالقول: الاهم هو كم عدد الاهداف التي تستطيع البارجة التعامل معها في نفس الوقت أي هل نجحت عملية الاعتراض بنسبة 100% ام لا؟.
وكانت وزارة الدفاع الأمريكية قد أكدت في وقت سابق اعتراض المدمرة يو إس إس كارني، لصواريخ وطائرات مسيرة أطلقت من اليمن باتجاه إسرائيل.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أمريكا أنصار الله إسرائيل الحوثي اليمن حماس صنعاء طوفان الأقصى غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: قرار الأمم المتحدة بشأن غزة “غير جاد ومنحاز ضد إسرائيل”
غزة – وصفت وزارة الخارجية الأمريكية قرار الأمم المتحدة بشأن غزة الأخير، الذي يدعو إسرائيل إلى تطبيق قرار محكمة العدل الدولية بإدخال المساعدات إلى القطاع بأنه غير جاد ومنحاز ضد إسرائيل.
وقالت الخارجية الأمريكية في بيان إن “الجمعية العامة للأمم المتحدة أصدرت اليوم قرارا جديدا غير جاد ومنحاز، مما يظهر استمرار هيمنة التحيز ضد إسرائيل على الدبلوماسية الجوهرية في المنظمة”.
وأضافت أنه “في ظل القيادة الرشيدة للرئيس دونالد ترامب، اعتمد مجلس الأمن الدولي القرار 2803 لإنهاء الحرب في غزة وتقديم حل حقيقي للقتال، وخلق أفق سلمي لسكان غزة والإسرائيليين والشرق الأوسط عموما. ومنذ ذلك الحين، تدفقت المساعدات على غزة، وحافظت الولايات المتحدة، إلى جانب شركائها، على زخم الجهود نحو سلام دائم. ومع ذلك، اختارت الجمعية العامة للأمم المتحدة طرح قرار مثير للانقسام ومسيس، قائم على ادعاءات باطلة، ويشتت الانتباه عن الدبلوماسية الواقعية”.
ولفت البيان إلى أن “القرار يؤكد على ضرورة أن تنفذ إسرائيل الاستنتاجات المضللة وغير الصحيحة لرأي استشاري غير ملزم صادر عن محكمة العدل الدولية. إن استخدام مثل هذه الآراء يعد استهزاء بالقانون الدولي. الآراء الاستشارية ليست أساسا للتشريعات، وفكرة إجبار أي دولة من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة على التعاون مع أي منظمة تعد انتهاكا صارخا للسيادة. وتقف الولايات المتحدة إلى جانب إسرائيل رافضة هذا المفهوم رفضا قاطعا”.
وتابع: “علاوة على ذلك، ترفض الولايات المتحدة أي محاولة لتمكين وكالة الأونروا، وهي وكالة تابعة لحركة الفصائل، متورطة في فظائع 7 أكتوبر، وتفتقر إلى الرقابة الفعالة، وتواصل الترويج لمعاداة السامية وتمجيد الإرهاب. إنها وكالة غير خاضعة للمساءلة، وفاسدة، ولن يكون لها أي مكان في غزة.
ستواصل الولايات المتحدة تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2803، ساعية لتحقيق رؤية الرئيس ترامب لغزة مسالمة ومزدهرة، لا تشكل منطلقا للإرهاب لتهديد إسرائيل، حيث يستطيع سكان غزة تقرير مصيرهم بأنفسهم، بعيدا عن حكم الإرهابيين”.
المصدر: RT